تختتم اليوم منافسات الجولة 11 من دوري جميل السعودي للمحترفين بإقامة لقاءين ينتظر أن تظهر أطرافها حذرة في ظل بحث الفرق عن تصحيح أوضاعها من أجل الهرب من المراكز المتأخرة بحثا عن الصحوة وتغيير المراكز خصوصا في ظل التقارب النقطي بينها، فبينما يستضيف فريق الفتح ضيفه الجريح فريق الوحدة يخشى التعاون من ثورة مضيفه فريق الخليج.
مقابلة متكافئة بين الطرفين الباحثين عن الانتصار خصوصا من قبل الفريق المضيف فريق الفتح الذي واصل سوء النتائج وغياب الانتصارات عنه طوال الجولات السابقة التي اختتمها بتعادل إيجابي مع فريق الباطن بهدف لمثل ليصل رصيده إلى خمس نقاط نالها بخمسة تعادلات حل بها في المركز 13 وبفارق الأهداف عن متذيل الترتيب العام فريق القادسية بعد أن سجل مهاجموه خمسة أهداف كثاني أضعف هجوم في المسابقة بعد فريق القادسية فيما تلقت شباك عبدالله العويشير 13 هدفا، ويسعى المدير الفني للنموذجي التونسي فتحي الجبال إلى تحقيق الانتصار لمنح لاعبيه الثقة ورفع روحهم المعنوية لبدء رحلة البحث عن النجاة مستثمرا عاملي الأرض والجماهير.
في المقابل، لا تختلف آمال الضيوف عنها لدى المضيف بعد أن واصلوا فقد النقاط بخسارتهم الأخيرة من فريق الخليج 2/1 والتي جمدت رصيدهم على 10 نقاط حلوا بها تاسعا، ويبحث مدرب الفرسان الجزائري خير الدين مضوي عن الانتصار واستثمار تردي الروح المعنوية لمضيفه ما سيزيد مطامع لاعبيه في البحث عن كامل العلامات من أجل التقدم في سلم الترتيب العام، ويتوقع أن يستمر على ذات الأسماء والطريقة السابقة بعد أن عمد إلى محاولة معالجة الخلل في مناطقه الدفاعية وإيجاد بدلاء يعوضون غياب الموقوفين كامل الموسى ومحمد العتيبي.
الخليج x التعاون
يبحث المضيف فريق الخليج عن مواصلة صحوته في الجولة الأخيرة والتي ستصطدم بملاقاته ضيفه المنتشي فريق التعاون، وكان الدانة قد حقق فوزا مهما على فريق الوحدة 2/1 ليرتفع رصيده إلى ثماني نقاط ليصل إلى المرتبة الثانية عشرة، ما سيزيد أطماع لاعبي المضيف بالإطاحة بضيفهم وهذا ما سيبحث عنه مدربهم التونسي جلال القادري لتحقيقه مستثمرا ارتفاع روح لاعبيه المعنوية وعاملي الأرض والجماهير من أجل إبقاء العلامات كاملة في دياره والتقدم خطوة مهمة يبتعد بها عن صراع المناطق المتأخرة، يفتقد فريق الخليج خدمات لاعبه الموقوف فيصل الخراع.
في المقابل، فقد حقق أبناء السكري فوزا مستحقا ومهما على فريق النصر 1/2 والذي أعاد لهم شيئا من توازنهم ورفع رصيدهم إلى 12 نقطة حلوا بها ثامنا ما يمنحهم خوض هذه المقابلة برغبة كسب النقاط بحثا عن مواصلة الانطلاق وهذا ما يخطط عليه الروماني جالكا الذي سيبحث عن الانتصار دون سواه.
مقابلة متكافئة بين الطرفين الباحثين عن الانتصار خصوصا من قبل الفريق المضيف فريق الفتح الذي واصل سوء النتائج وغياب الانتصارات عنه طوال الجولات السابقة التي اختتمها بتعادل إيجابي مع فريق الباطن بهدف لمثل ليصل رصيده إلى خمس نقاط نالها بخمسة تعادلات حل بها في المركز 13 وبفارق الأهداف عن متذيل الترتيب العام فريق القادسية بعد أن سجل مهاجموه خمسة أهداف كثاني أضعف هجوم في المسابقة بعد فريق القادسية فيما تلقت شباك عبدالله العويشير 13 هدفا، ويسعى المدير الفني للنموذجي التونسي فتحي الجبال إلى تحقيق الانتصار لمنح لاعبيه الثقة ورفع روحهم المعنوية لبدء رحلة البحث عن النجاة مستثمرا عاملي الأرض والجماهير.
في المقابل، لا تختلف آمال الضيوف عنها لدى المضيف بعد أن واصلوا فقد النقاط بخسارتهم الأخيرة من فريق الخليج 2/1 والتي جمدت رصيدهم على 10 نقاط حلوا بها تاسعا، ويبحث مدرب الفرسان الجزائري خير الدين مضوي عن الانتصار واستثمار تردي الروح المعنوية لمضيفه ما سيزيد مطامع لاعبيه في البحث عن كامل العلامات من أجل التقدم في سلم الترتيب العام، ويتوقع أن يستمر على ذات الأسماء والطريقة السابقة بعد أن عمد إلى محاولة معالجة الخلل في مناطقه الدفاعية وإيجاد بدلاء يعوضون غياب الموقوفين كامل الموسى ومحمد العتيبي.
الخليج x التعاون
يبحث المضيف فريق الخليج عن مواصلة صحوته في الجولة الأخيرة والتي ستصطدم بملاقاته ضيفه المنتشي فريق التعاون، وكان الدانة قد حقق فوزا مهما على فريق الوحدة 2/1 ليرتفع رصيده إلى ثماني نقاط ليصل إلى المرتبة الثانية عشرة، ما سيزيد أطماع لاعبي المضيف بالإطاحة بضيفهم وهذا ما سيبحث عنه مدربهم التونسي جلال القادري لتحقيقه مستثمرا ارتفاع روح لاعبيه المعنوية وعاملي الأرض والجماهير من أجل إبقاء العلامات كاملة في دياره والتقدم خطوة مهمة يبتعد بها عن صراع المناطق المتأخرة، يفتقد فريق الخليج خدمات لاعبه الموقوف فيصل الخراع.
في المقابل، فقد حقق أبناء السكري فوزا مستحقا ومهما على فريق النصر 1/2 والذي أعاد لهم شيئا من توازنهم ورفع رصيدهم إلى 12 نقطة حلوا بها ثامنا ما يمنحهم خوض هذه المقابلة برغبة كسب النقاط بحثا عن مواصلة الانطلاق وهذا ما يخطط عليه الروماني جالكا الذي سيبحث عن الانتصار دون سواه.