مجدداً، تتكسر أمواج الشائعات على صخور الحقيقة، ليبقى رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد جبلاً لا تهزه ريح، فعندما يردد العرب «لا يرمى بالحجر إلا الشجرة المثمرة» يتبادر إلى الأذهان ذلك الرجل الذي لم تتوان هجمات حجارة المحبطين والحساد عن مهاجمته بلا جدوى.
ليظل الرهان قائماً على عرّاب الخصخصة، فالملفات التي يحملها لتطوير الرياضة السعودية والنهوض بها إلى أعلى المستويات تبرهن نجاحات قادمة ستسطع شمسها في سماءات الرياضة السعودية ولن تحجب بغربال الشائعات، وجعلت ملفات الخصخصة، وتوثيق البطولات، وطرح القضايا الشائكة، والتعصب الرياضي، إعادة هيكلة المؤسسة الرياضية واللجنة الأوليمبية، الرجل الذي أمضى قرابة الـ7 آلاف ساعة عمل منذ تعيينه رئيساً للهيئة الرياضية محل هجوم الكثيرين، إذ يسير في مشوار يعلم مدى صعوبته ويبقى كتابه الذي ألفه «ألف ميل في خطوة واحدة». وقال في إحدى صفحاته: «لا يكفي أن تكون الخيارات واضحة أمامنا، يجب أن يكون خيارنا هو الأفضل، إذا تأكدنا أنه الخيار الأفضل يجب أن نختاره أولاً ثم نفكر بعقبات تحقيقه ثانياً» ليمضي الأمير ابن مساعد نحو آلاف الأميال بخطوات ثابتة.
ليظل الرهان قائماً على عرّاب الخصخصة، فالملفات التي يحملها لتطوير الرياضة السعودية والنهوض بها إلى أعلى المستويات تبرهن نجاحات قادمة ستسطع شمسها في سماءات الرياضة السعودية ولن تحجب بغربال الشائعات، وجعلت ملفات الخصخصة، وتوثيق البطولات، وطرح القضايا الشائكة، والتعصب الرياضي، إعادة هيكلة المؤسسة الرياضية واللجنة الأوليمبية، الرجل الذي أمضى قرابة الـ7 آلاف ساعة عمل منذ تعيينه رئيساً للهيئة الرياضية محل هجوم الكثيرين، إذ يسير في مشوار يعلم مدى صعوبته ويبقى كتابه الذي ألفه «ألف ميل في خطوة واحدة». وقال في إحدى صفحاته: «لا يكفي أن تكون الخيارات واضحة أمامنا، يجب أن يكون خيارنا هو الأفضل، إذا تأكدنا أنه الخيار الأفضل يجب أن نختاره أولاً ثم نفكر بعقبات تحقيقه ثانياً» ليمضي الأمير ابن مساعد نحو آلاف الأميال بخطوات ثابتة.