يرى المدرب الوطني سلطان خميس أن فريق الشباب يملك مجموعة جيدة من اللاعبين بيد أنهم يفتقدون للتنظيم داخل الميدان، خصوصا على مستوى خط الدفاع وفي وسط الميدان، وربما أن أكثر ما يميز الشباب قوة أطرافه المتمثلة بمساندة الظهيرين الفاعلة للهجمات التي ستسبب قلقا لدفاعات النصراوية خصوصا بعد عودة محمد بن يطو التي ستضيف لهجومه قوة متى ما وجد الدعم من لاعبي وسط الشق الهجومي بما يخفف عنه الرقابة المتوقعة من مدافعي النصر، ولكن غالبا ما تكون مساندة الظهيرين للهجمات على حساب واجباتهما الدفاعية وهذا ما يفرض على سعود كريري البقاء لمساندة المدافعين، سيما أن النصر يجيد السرعة في الارتداد الهجومي واللعب عن طريق الأطراف والتسديد من خارج المنطقة.
وأضاف خميس: ورقيا تبدو كفة الفريق النصراوي هي الأرجح ولكن ربما كانت للاعبي الشباب كلمة قوية قياسا بما قدموه من نتائج في الجولات الأخيرة متى ما عرفوا التعامل مع الاندفاع النصراوي المتوقع من خلال الارتداد الهجومي السريع.
وحول طريقة لعب الفريقين قال: ينتظر أن يلعب المدرب الشبابي سامي الجابر بطريقة 4/3/2/1 في المقابل سيعتمد المدرب النصراوي زوران على طريقة 4/2/3/1.
من جانبه، أكد المدرب الوطني خالد الطمرة أن فريق الشباب سيواجه مشكلة مجاراة قوة النصر في وسط الميدان مع سعي لاعبيه لمواصلة مشوارهم في المنافسة، إضافة لقدرة النصر على سرعة التحول من النواحي الدفاعية للنواحي الهجومية في ظل ضعف العمود الفقري الشبابي وعدم الثبات في دفاعاته، فيما يتفوق الشباب بانطلاقات أظهرته ودعمهم المتواصل لهجومه، وقلل الطمرة من أهمية الطريقة التي سيلجأ لها المدربان فألاهم عطاء اللاعبين داخل الملعب وقيامهم بواجباتهم المحددة مع الحرص على إشراك اللاعب الجاهز نفسيا وبدنيا.
وأضاف خميس: ورقيا تبدو كفة الفريق النصراوي هي الأرجح ولكن ربما كانت للاعبي الشباب كلمة قوية قياسا بما قدموه من نتائج في الجولات الأخيرة متى ما عرفوا التعامل مع الاندفاع النصراوي المتوقع من خلال الارتداد الهجومي السريع.
وحول طريقة لعب الفريقين قال: ينتظر أن يلعب المدرب الشبابي سامي الجابر بطريقة 4/3/2/1 في المقابل سيعتمد المدرب النصراوي زوران على طريقة 4/2/3/1.
من جانبه، أكد المدرب الوطني خالد الطمرة أن فريق الشباب سيواجه مشكلة مجاراة قوة النصر في وسط الميدان مع سعي لاعبيه لمواصلة مشوارهم في المنافسة، إضافة لقدرة النصر على سرعة التحول من النواحي الدفاعية للنواحي الهجومية في ظل ضعف العمود الفقري الشبابي وعدم الثبات في دفاعاته، فيما يتفوق الشباب بانطلاقات أظهرته ودعمهم المتواصل لهجومه، وقلل الطمرة من أهمية الطريقة التي سيلجأ لها المدربان فألاهم عطاء اللاعبين داخل الملعب وقيامهم بواجباتهم المحددة مع الحرص على إشراك اللاعب الجاهز نفسيا وبدنيا.