أكد نجم ريال مدريد الإسباني البرتغالي كريستيانو رونالدو أن اتهامه بالتهرب الضريبي يسبب له الضيق، لأنه ليس صحيحا، مشيرا إلى أن «هذا الكذب مثير للقلق».
وقال رونالدو، في مقابلة مع صحيفة «ليكيب» الفرنسية عقب تتويجه بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لعام 2016، المقدمة من مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية أمس الأول الإثنين إنه يشعر بالظلم من اتهامه بالتهرب الضريبي.
وأضاف: أسعى دائما للقيام بكل ما يلزم مني بشكل جيد، وبكثير من الشفافية. ما يتردد يضايقني لأنه ببساطة ليس صحيحا، هذا الكذب مثير للقلق.
وتابع: عندما يتحدث الناس عن حياتي الخاصة، سواء أصدقائي أو الأماكن التي أقضي بها عطلتي، أو إذا كان لدي رفيقة أم لا، فهذا أمر لا بأس به. لكن لا يروق لي الحديث عن أمر أكثر خطورة مثل هذا (التهرب الضريبي).
وكشف أن محاميه، وممثلين عن ريال مدريد، يعملون على هذا الأمر من أجله.
وأوضح الدون: هذا الأمر يزعجني. عندما تتحدث «وسائل الإعلام» عني بالطريقة التي يقومون بها، فهذا يجعلني أشعر بالسوء.. هناك أبرياء داخل السجون، أشعر نوعا ما بنفس شعورهم الآن.
وعند سؤاله حول إذا ما كانت مسألة التهرب الضريبي، أثَّرت عليه حتى مع فوزه بالكرة الذهبية، رد: نعم بالطبع سأكون كاذبا إذا قلت عكس ذلك.
وتابع: أنا لست منافقا.. من الواضح أن هذا الأمر يؤثر بي. هذا التحقيق الصحفي، يعد قاسيا علي، وللمحيطين من حولي (أسرتي، وابني ومن يعملون معي).
وختم رونالدو حديثه قائلا: ابني يذهب للمدرسة، وبدأ يفهم ما يجري. كل هذا يضايقني؛ لأنني أسعى دوما للقيام بالأمور على نحو جيد، وبشكل يتسم بالشفافية.
وقال رونالدو، في مقابلة مع صحيفة «ليكيب» الفرنسية عقب تتويجه بالكرة الذهبية لأفضل لاعب في العالم لعام 2016، المقدمة من مجلة «فرانس فوتبول» الفرنسية أمس الأول الإثنين إنه يشعر بالظلم من اتهامه بالتهرب الضريبي.
وأضاف: أسعى دائما للقيام بكل ما يلزم مني بشكل جيد، وبكثير من الشفافية. ما يتردد يضايقني لأنه ببساطة ليس صحيحا، هذا الكذب مثير للقلق.
وتابع: عندما يتحدث الناس عن حياتي الخاصة، سواء أصدقائي أو الأماكن التي أقضي بها عطلتي، أو إذا كان لدي رفيقة أم لا، فهذا أمر لا بأس به. لكن لا يروق لي الحديث عن أمر أكثر خطورة مثل هذا (التهرب الضريبي).
وكشف أن محاميه، وممثلين عن ريال مدريد، يعملون على هذا الأمر من أجله.
وأوضح الدون: هذا الأمر يزعجني. عندما تتحدث «وسائل الإعلام» عني بالطريقة التي يقومون بها، فهذا يجعلني أشعر بالسوء.. هناك أبرياء داخل السجون، أشعر نوعا ما بنفس شعورهم الآن.
وعند سؤاله حول إذا ما كانت مسألة التهرب الضريبي، أثَّرت عليه حتى مع فوزه بالكرة الذهبية، رد: نعم بالطبع سأكون كاذبا إذا قلت عكس ذلك.
وتابع: أنا لست منافقا.. من الواضح أن هذا الأمر يؤثر بي. هذا التحقيق الصحفي، يعد قاسيا علي، وللمحيطين من حولي (أسرتي، وابني ومن يعملون معي).
وختم رونالدو حديثه قائلا: ابني يذهب للمدرسة، وبدأ يفهم ما يجري. كل هذا يضايقني؛ لأنني أسعى دوما للقيام بالأمور على نحو جيد، وبشكل يتسم بالشفافية.