يسعى قائد الاتحاد ونجمه محمد نور إلى رفع استئناف لمحكمة التحكيم الرياضي الـ«كاس» على قرار إيقافه أربعة أعوام نظير نقض قرار للجنة الاستئناف السعودية بشأن رفع الإيقاف عنه على خلفية قضية المنشطات وفق عدة نقاط تدعم موقفي القانوني.
وأشار محمد نور في سلسلة من التغريدات عبر حسابه في تويتر إلى أنه يعمل على إعداد مذكرة الاستئناف التي سيتقدم بها في الأيام القليلة القادمة، وأنه متقبل قضاء الله وقدره، بإعادة إيقافه، مؤكدا أنه سيواصل في القضية لأبعد حد لإثبات براءته.
وبين أن ما ذكرته محكمة «كاس» بأنه حصل على جلسة استماع لم يتمكن من خلالها هو وفريق الدفاع من إثبات خروج المعمل السويسري من المعيار الدولي، لم يكن صحيحا وأنه لم يحضر جلسة استماع، إذ أن عضو فريق المحاماة الدكتور طارق رمضان وهو الخبير العلمي والشاهد على فتح العينة (B) وجلستي الاستماع، لم يحصل على تأشيرة دخول سويسرا، وأن الدكتور طارق حضر للسفارة السويسرية ثلاث مرات لم يحصل خلالها على التأشيرة وأن وجميع مراجعاته للسفارة السويسرية مثبتة بالمستندات، وعليه لم يتمكن من حضور جلسة الاستماع على عكس ما ذُكر، متمنيا أن يحصل على محاكمة عادلة لتظهر براءته، مقدما شكره لمن تعاطف معه، مذكراً من احتفل بإيقافه بقول الله تعالى (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون).
وكشفت «عكاظ» أن هناك محاور ارتكز عليها فريق الدفاع، من بينها أن هناك أخطاء إجرائية وقعت من قبل محكمة الـ«كاس» حيال عدم منح اللاعب أو فريق الدفاع أيضا حق الدفاع عن أخطاء المعمل السويسري ولجنة مكافحة المنشطات السعودية.
وشدد فريق الدفاع في المذكرة على أن هناك تغييبا لحيثيات قرار براءة محمد نور الصادر من لجنة الاستئناف للمنشطات السعودية والتي لم ترفق لمحكمة الـ«كاس» وتشير إلى أن المادة الموجودة في جسم اللاعب خارج نطاق المنافسة.
من جانبها، عبرت إدارة نادي الاتحاد في بيان لها أمس عن احترامها لمحكمة التحكيم الرياضي الـ«كاس» مؤكدة في ذات الوقت وقوفها ومساندتها للاعب محمد نور بما يتماشى مع الأنظمة واللوائح، مقدرة تاريخه الحافل بالإنجازات والبطولات التي سجلها باسم الرياضة السعودية.
وأشار محمد نور في سلسلة من التغريدات عبر حسابه في تويتر إلى أنه يعمل على إعداد مذكرة الاستئناف التي سيتقدم بها في الأيام القليلة القادمة، وأنه متقبل قضاء الله وقدره، بإعادة إيقافه، مؤكدا أنه سيواصل في القضية لأبعد حد لإثبات براءته.
وبين أن ما ذكرته محكمة «كاس» بأنه حصل على جلسة استماع لم يتمكن من خلالها هو وفريق الدفاع من إثبات خروج المعمل السويسري من المعيار الدولي، لم يكن صحيحا وأنه لم يحضر جلسة استماع، إذ أن عضو فريق المحاماة الدكتور طارق رمضان وهو الخبير العلمي والشاهد على فتح العينة (B) وجلستي الاستماع، لم يحصل على تأشيرة دخول سويسرا، وأن الدكتور طارق حضر للسفارة السويسرية ثلاث مرات لم يحصل خلالها على التأشيرة وأن وجميع مراجعاته للسفارة السويسرية مثبتة بالمستندات، وعليه لم يتمكن من حضور جلسة الاستماع على عكس ما ذُكر، متمنيا أن يحصل على محاكمة عادلة لتظهر براءته، مقدما شكره لمن تعاطف معه، مذكراً من احتفل بإيقافه بقول الله تعالى (وسيعلم الذين ظلموا أي منقلب ينقلبون).
وكشفت «عكاظ» أن هناك محاور ارتكز عليها فريق الدفاع، من بينها أن هناك أخطاء إجرائية وقعت من قبل محكمة الـ«كاس» حيال عدم منح اللاعب أو فريق الدفاع أيضا حق الدفاع عن أخطاء المعمل السويسري ولجنة مكافحة المنشطات السعودية.
وشدد فريق الدفاع في المذكرة على أن هناك تغييبا لحيثيات قرار براءة محمد نور الصادر من لجنة الاستئناف للمنشطات السعودية والتي لم ترفق لمحكمة الـ«كاس» وتشير إلى أن المادة الموجودة في جسم اللاعب خارج نطاق المنافسة.
من جانبها، عبرت إدارة نادي الاتحاد في بيان لها أمس عن احترامها لمحكمة التحكيم الرياضي الـ«كاس» مؤكدة في ذات الوقت وقوفها ومساندتها للاعب محمد نور بما يتماشى مع الأنظمة واللوائح، مقدرة تاريخه الحافل بالإنجازات والبطولات التي سجلها باسم الرياضة السعودية.