جماهير الهلال يُنتظر تواجدها بكثافة في لقاء اليوم. (تصوير: عبدالعزيز السلامة)
سعود الحماد
435403578موسى نضاو
تحدث لاعب الهلال السابق سعود الحماد عن لقاء الديربي بين الهلال والنصر، وقال: تعتبر مباريات الديربي بين الهلال والنصر من أهم المباريات وأقواها فنيا وجماهيريا وإعلاميا، فهي تعني لي الكثير كوني واكبت الديربي لاعبا في الثمانينات ومديرا لفريق الهلال عام 1413، والجميع يستعد لها كون عنوانها المتعة والإثارة والتاريخ، كما أن شعبية الفريقين تعدت الحدود إلى الخليج والعالم العربي، وفي نظر عشاق الفريقين الفوز فيها يعني الشيء الكثير.
وأضاف الحماد: عند هزيمة أو فوز أحد الفريقين تدوم المشاعر بين حزن أو فرح لفترة طويلة، ومن الذكريات في الديربي عندما كنت لاعبا في فريق الهلال في الثمانينات كانت للتصريحات النارية من قبل مسؤولي الناديين نكهتها، خصوصا من قبل الأمير بندر بن محمد والأمير عبدالله بن سعد في الجانب الهلالي والأمير عبدالرحمن بن سعود في جانب النصر، وهم أشهر من ترأس الناديين.
وأضاف الحماد: من الذكريات أيضا حين كان جميع زملائي في الفريق يتفاءلون بمشاركتي وتسجيلي للأهداف في الديربي، وفي أول ديربي شاركت فيه عام 1407 في الدور الأول من الدوري كان الصخب الإعلامي والجماهيري عن من سيحسم المواجهة سعود الحماد أو ماجد عبدالله، ووفقت واستطعت بتوفيق الله ثم مساعدة زملائي أن أحسم الديربي بهدف دون مقابل وبضربة رأس وهدف جميل من ركنية رفعها فهد المصيبيح في مرمى الحارس العملاق سالم مروان .
وعن أفضل عنوان كتب في الصحف بعد الديربي، قال الحماد: العنوان الأفضل في نظري: «أخطأت رأس ماجد الذهبية وأصابت رأس الحماد الماسية».
وتابع: حينما كنت مديرا للفريق في موسم 1413 كنت أحرص على التهيئة النفسية للاعبين من اللحظة التي يدخلون فيها للمعسكر، وكان من ضمن اللاعبين الأجانب السنغالي موسى نضاو، وكنت أوفر له جميع ما يطلبه قبل مباريات الديربي من أجل تهيئته نفسيا، ومن ضمنها فتح الصفر الدولي في مكتب الأمير عبدالله بن سعد بمقر النادي بعد موافقته لأكثر من ساعة للاتصال على أهله وأقاربه في السنغال، وبعدها يكون سعيدا وفي أحسن حالاته. في الختام أتمنى أن نشاهد مباراة ممتعة ومثيرة تليق بسمعة ومكانة الفريقين.
وأضاف الحماد: عند هزيمة أو فوز أحد الفريقين تدوم المشاعر بين حزن أو فرح لفترة طويلة، ومن الذكريات في الديربي عندما كنت لاعبا في فريق الهلال في الثمانينات كانت للتصريحات النارية من قبل مسؤولي الناديين نكهتها، خصوصا من قبل الأمير بندر بن محمد والأمير عبدالله بن سعد في الجانب الهلالي والأمير عبدالرحمن بن سعود في جانب النصر، وهم أشهر من ترأس الناديين.
وأضاف الحماد: من الذكريات أيضا حين كان جميع زملائي في الفريق يتفاءلون بمشاركتي وتسجيلي للأهداف في الديربي، وفي أول ديربي شاركت فيه عام 1407 في الدور الأول من الدوري كان الصخب الإعلامي والجماهيري عن من سيحسم المواجهة سعود الحماد أو ماجد عبدالله، ووفقت واستطعت بتوفيق الله ثم مساعدة زملائي أن أحسم الديربي بهدف دون مقابل وبضربة رأس وهدف جميل من ركنية رفعها فهد المصيبيح في مرمى الحارس العملاق سالم مروان .
وعن أفضل عنوان كتب في الصحف بعد الديربي، قال الحماد: العنوان الأفضل في نظري: «أخطأت رأس ماجد الذهبية وأصابت رأس الحماد الماسية».
وتابع: حينما كنت مديرا للفريق في موسم 1413 كنت أحرص على التهيئة النفسية للاعبين من اللحظة التي يدخلون فيها للمعسكر، وكان من ضمن اللاعبين الأجانب السنغالي موسى نضاو، وكنت أوفر له جميع ما يطلبه قبل مباريات الديربي من أجل تهيئته نفسيا، ومن ضمنها فتح الصفر الدولي في مكتب الأمير عبدالله بن سعد بمقر النادي بعد موافقته لأكثر من ساعة للاتصال على أهله وأقاربه في السنغال، وبعدها يكون سعيدا وفي أحسن حالاته. في الختام أتمنى أن نشاهد مباراة ممتعة ومثيرة تليق بسمعة ومكانة الفريقين.