بحضور وكيل رئيس الهيئة العامة للرياضة للقسم النسائي الأميرة ريما بنت بندر بن سلطان، أطلقت أولى برامج تفعيل الشراكة بين الهيئة العامة للرياضة وجامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن التي تم توقيعها أخيرًا بهدف التوسع في نشر ثقافة الرياضة والتشجيع على ممارستها ضمن أحد المشاريع الإستراتيجية التي تسعى هيئة الرياضة لتنفيذها بمشاركة العديد من الجهات الحكومية والخاصة من خلال الاستفادة من منشآتها الرياضية.
وتمثلت أولى برامج تفعيل الشراكة بفعالية المشي الذي كَرمت فيه الأميرة ريما الطالبات المشاركات بحضور معالي مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة هدى العميل.
وكانت الفعالية قد انطلقت قبل أسبوعين واستمرت حتى يوم الخميس الماضي بمشاركة أكثر من 200 طالبة، إذ تم احتساب عدد الخطوات خلال تلك المدة بواسطة تطبيق متخصص.
من جانبها قدمت الأميرة ريما شكرها لمعالي مديرة جامعة الأميرة نورة على نجاح أولى برامج الشراكة بين هيئة الرياضة والجامعة، مضيفةً أن الجامعة جسدت ريادتها في المساهمة المجتمعية ببرامج نوعية ناجحة، متطلعةً لمزيد من التعاون مع جامعات أخرى خلال المرحلة القادمة.
وقدمت الأميرة ريما شكرها للطالبات المشاركات في هذه الفعالية، موضحةً أنهن يمثلن العنصر الأساسي في تحقيق أحد أهداف رؤية المملكة 2030 بارتفاع نسبة ممارسي الرياضة من 13% إلى 40% في عام 2030.
يذكر أن اتفاقية الشراكة التي تم توقيعها قبل أسبوعين تضمنت عددًا من البنود المشجعة على ممارسة الرياضة المجتمعية من بينها التعاقد مع الجهات الحكومية والخاصة لتفعيل المنشآت وتشغيلها، وكذلك تفعيل البرامج والفعاليات الرياضية النسائية، إضافة إلى وضع برامج تدريبية لياقية.
وتمثلت أولى برامج تفعيل الشراكة بفعالية المشي الذي كَرمت فيه الأميرة ريما الطالبات المشاركات بحضور معالي مديرة جامعة الأميرة نورة بنت عبدالرحمن الدكتورة هدى العميل.
وكانت الفعالية قد انطلقت قبل أسبوعين واستمرت حتى يوم الخميس الماضي بمشاركة أكثر من 200 طالبة، إذ تم احتساب عدد الخطوات خلال تلك المدة بواسطة تطبيق متخصص.
من جانبها قدمت الأميرة ريما شكرها لمعالي مديرة جامعة الأميرة نورة على نجاح أولى برامج الشراكة بين هيئة الرياضة والجامعة، مضيفةً أن الجامعة جسدت ريادتها في المساهمة المجتمعية ببرامج نوعية ناجحة، متطلعةً لمزيد من التعاون مع جامعات أخرى خلال المرحلة القادمة.
وقدمت الأميرة ريما شكرها للطالبات المشاركات في هذه الفعالية، موضحةً أنهن يمثلن العنصر الأساسي في تحقيق أحد أهداف رؤية المملكة 2030 بارتفاع نسبة ممارسي الرياضة من 13% إلى 40% في عام 2030.
يذكر أن اتفاقية الشراكة التي تم توقيعها قبل أسبوعين تضمنت عددًا من البنود المشجعة على ممارسة الرياضة المجتمعية من بينها التعاقد مع الجهات الحكومية والخاصة لتفعيل المنشآت وتشغيلها، وكذلك تفعيل البرامج والفعاليات الرياضية النسائية، إضافة إلى وضع برامج تدريبية لياقية.