ركز المرشح لرئاسة الاتحاد السعودي لكرة القدم خالد المعمر حملته الانتخابية على صناعة كرة قدم مستدامة تركز على الشراكة مع الرعاة المتعاقد معهم لضمان توفير العائد المادي بشكل مستمر في خزينة الاتحاد، وهو الأمر الذي سيلقي بظلاله بصورة إيجابية على الأندية من خلال توفير جميع الالتزامات الملقاة على الاتحاد تجاه الأندية. وقال المعمر لـ«عكاظ» حرصنا عند اختيار قائمة الاتحاد «فيصل أبو ساق، خالد عبدالغفار، صالح البلوي، هذيل آل شرمة» على انتقاء شخصيات تملك الخبرة الرياضية الممزوجة بالتجربة والعمل مع الشركات لتعزيز الشراكة مع الرعاة بهدف توفير موارد مالية مستدامة لاتحاد كرة القدم، كما أننا حريصون على إعادة هيكلة وتنظيم المسابقات ورفع الاهتمام الإعلامي تجاه أندية الهواة وأندية الأولى لصناعة التوهج وزيادة دائرة المتابعة الجماهيرية حتى تكون بيئة محفزة تستقطب الرعاة الغائبين بسبب وجود خلل واضح في هيكلة وتنظيم نظام المسابقات، وعبر «عكاظ» أعلنها بأننا قادرون على إيجاد رعاة لأندية الدرجة الأولى بعد مرور شهر يتولى فيه مجلس الإدارة المسؤولية كوننا نملك الخبرة التي تؤهلنا لتسويق الدرجات الثلاث وإيجاد الرعاة وتطوير عملية بيع المنتجات وتسويق التذاكر عن طريق قنوات تطويرية تحسن من وضعها بصورة تدريجية متسارعة، كما أننا في الدوري الممتاز سنركز على الناحية التسويقية ورفع الإقبال على شراء المنتجات وخاصة تذاكر المباريات.
الفريق من الشباب السعودي المميز في اختصاص التسويق يملك خبرة طويلة وعريضة في التعامل مع ملفات الرعاة بتجربة عملية مع أندية عالمية كريال مدريد ومانشستر يونايتد، وعمل أنشطة مع الأكاديميات العالمية وتبادل إرسال لاعبين للاستفادة عن طريق خوض تجربة ميدانية في أوروبا.
وعن خصخصة الأندية، أوضح المعمر أن الهيئة العامة للرياضة هي الجهة المعنية بملف الخصخصة، ويقتصر دورنا في الاتحاد على ضمان توفير البيئة الاحترافية المنتجة للاعبين سعوديين على طراز عال من الاحترافية، خصوصاً وأن الاتحاد يتعامل مع لعبة كرة القدم ولسنا معنيين بملف الخصخصة.
وختم المعمر حديثه بقوله «أحترم جميع المتنافسين على كرسي الاتحاد والتحدي الحقيقي يظهر يوم 31 ديسمبر لتحديد الفائز بالسباق وبخصوص شرط الإنجليزية أقولwhatever, anytime,we can speak» english».
الفريق من الشباب السعودي المميز في اختصاص التسويق يملك خبرة طويلة وعريضة في التعامل مع ملفات الرعاة بتجربة عملية مع أندية عالمية كريال مدريد ومانشستر يونايتد، وعمل أنشطة مع الأكاديميات العالمية وتبادل إرسال لاعبين للاستفادة عن طريق خوض تجربة ميدانية في أوروبا.
وعن خصخصة الأندية، أوضح المعمر أن الهيئة العامة للرياضة هي الجهة المعنية بملف الخصخصة، ويقتصر دورنا في الاتحاد على ضمان توفير البيئة الاحترافية المنتجة للاعبين سعوديين على طراز عال من الاحترافية، خصوصاً وأن الاتحاد يتعامل مع لعبة كرة القدم ولسنا معنيين بملف الخصخصة.
وختم المعمر حديثه بقوله «أحترم جميع المتنافسين على كرسي الاتحاد والتحدي الحقيقي يظهر يوم 31 ديسمبر لتحديد الفائز بالسباق وبخصوص شرط الإنجليزية أقولwhatever, anytime,we can speak» english».