أكدت المدير المنظم لفعاليات اليوم الرياضي الأول للفتيات مها فقيه أن المناسبة تقيمها جمعية مرشدات المملكة العربية السعودية برعاية رئيسة الإدارة النسائية في الهيئة العامة للرياضة الأميرة ريمة بنت بندر السبت القادم الموافق 25 ربيع الأول 1483، مبينة أن جمعية مرشدات المملكة العربية السعودية هي عبارة عن جمعية عالمية لها فروع ونقابات في جميع أنحاء العالم، بدأت عام 1920، وفي عام 2010 بدأ دورها في المملكة، إذ كانت ولا تزال رئيستها مها فتيحي مهتمة بها، وأدرجت هذه الجمعية تحت مظلة وزارة التعليم ولكن بصورة غير رسمية.وأضافت فقيه: «ستكون هنالك شراكة إستراتيجية بين الجمعية والهيئة العامة للرياضة، ومكتبة الملك عبدالعزيز في الرياض».
لافتة إلى أن كلمة مرشدات تعني الكشافة، وبينت أن المرشدات التابعات للجمعية كان لهن دور كبير، خصوصاً خلال السنوات الأربع الأخيرة في فترة الحج، إذ كان لهن مركز مخصص لإعادة الأطفال التائهين.
وذهبت إلى أن الهدف من عمل المرشدات أو الكشافة النسائية هو بناء الشخصية وتنميتها جسدياً وعقلياً ونفسياً، لخلق مواطن صالح متوازن يحس بدوره وأهميته داخل المجتمع، وتابعت: «لدى الجمعية سنوياً يوم مفتوح، وفتيات مشاركات في عدة مدارس في المملكة، وبما أن الأميرة ريمة بنت بندر مهتمة بالرياضة النسائية قدمت لها الجمعية ممثلة في الشركة المنظمة طلب رعاية وقبلت سموها برعاية هذه المناسبة التي ستحتوي على عدد من المسابقات الرياضية النسائية الودية التشريفية».
وزادت: «تم تجميع الفتيات المرشدات من جميع المدارس، اللاتي بلغ عددهن نحو 128 فتاة، تم تقسيمهن إلى أربع فرق من مختلف الأعمار، وتم تقسيم هذه الفرق إلى فرق باسكت بول، وفولي بول، ومارثون جري، ومارثون تتابع، وشطرنج، وألعاب تجاوز العقبات، إضافة إلى وجود 14 فتاة من ذوي الاحتياجات الخاصة من ضمن الفتيات المرشدات، وسوف تتنافس هذه الفرق في جداول معينة وبنقاط معينة، ومن يفوز يحصل على الكؤوس، وكذلك الميداليات».
لافتة إلى أن كلمة مرشدات تعني الكشافة، وبينت أن المرشدات التابعات للجمعية كان لهن دور كبير، خصوصاً خلال السنوات الأربع الأخيرة في فترة الحج، إذ كان لهن مركز مخصص لإعادة الأطفال التائهين.
وذهبت إلى أن الهدف من عمل المرشدات أو الكشافة النسائية هو بناء الشخصية وتنميتها جسدياً وعقلياً ونفسياً، لخلق مواطن صالح متوازن يحس بدوره وأهميته داخل المجتمع، وتابعت: «لدى الجمعية سنوياً يوم مفتوح، وفتيات مشاركات في عدة مدارس في المملكة، وبما أن الأميرة ريمة بنت بندر مهتمة بالرياضة النسائية قدمت لها الجمعية ممثلة في الشركة المنظمة طلب رعاية وقبلت سموها برعاية هذه المناسبة التي ستحتوي على عدد من المسابقات الرياضية النسائية الودية التشريفية».
وزادت: «تم تجميع الفتيات المرشدات من جميع المدارس، اللاتي بلغ عددهن نحو 128 فتاة، تم تقسيمهن إلى أربع فرق من مختلف الأعمار، وتم تقسيم هذه الفرق إلى فرق باسكت بول، وفولي بول، ومارثون جري، ومارثون تتابع، وشطرنج، وألعاب تجاوز العقبات، إضافة إلى وجود 14 فتاة من ذوي الاحتياجات الخاصة من ضمن الفتيات المرشدات، وسوف تتنافس هذه الفرق في جداول معينة وبنقاط معينة، ومن يفوز يحصل على الكؤوس، وكذلك الميداليات».