من حق المشجع الرياضي متابعة الدوري المحلي دون مقابل، علاوة على ذلك أن الدوري يحتاج إلى تسويق أكثر، فلم يصل للمرحلة التي ستجبر المشجع الرياضي على دفع مبالغ مالية لمتابعته. من جهة أخرى، ما زال الناقل الرسمي يحتاج إلى الكثير من الجهد والعمل لتقديم منتج يستحق تسويقه، فما قدمه حتى الآن لا يوازي ما تقدمه القنوات الرياضية الأخرى الناقلة للدوريات الكبرى، سواء من ناحية إخراج أو وجود كوادر متخصصة في التحليل الرياضي وغيرها.
ولعل البعض تطرق عبر مواقع التواصل إلى تجارب شخصية فقد كانوا من المتابعين والمهتمين بالدوري الإماراتي، ولكن بعد أن تم تشفيره لم يعودوا يشاهدون أي لقاء يذكر، والسبب ببساطة؛ لا يوجد أي مسوق كبير يجعل أحداً يقوم بدفع مبالغ مالية من أجل المتابعة.
وذكر البعض أن التشفير سيكون سببا كبيرا في العزوف الجماهيري المتكرر لكثير من المباريات، وستزيد نسبة المشاهدة في كثير من المقاهي لعدم قدرة الكثير على امتلاك أجهزة الاستقبال الخاصة في كثير من البيوت لظروف قد تكون مادية أو غيرها، مطالبين بإيجاد حل لجذب الجماهير بصورة تحقق التوازن بين الأسرة والمشاهدة بدلا من التشفير الذي أصبح مجرد تجارة ربحية.
وأوضح البعض أن التشفير سيكون أحد الأسباب الرئيسية في الحد من أصداء الملاعب، فدورينا لم يكن قاصراً في المتابعة على الجماهير العاشقة لكرة القدم فقط، بل هناك نساء وأطفال وفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب الطلاب الذين يدرسون في الخارج، إضافة إلى شريحة كبيرة من جماهير الوطن العربي، ودول الخليج على وجه الخصوص، واتخاذ مثل ذلك القرار سيكون قاتلا للمسابقة والدوري، وسيؤدي إلى فجوة كبيرة بين الجماهير وأنديتها، ولن تهتم بذلك سوى الفئة العاشقة المحبة لفريقها، أما البقية فستبحث عن مواقع التواصل لمتابعة معشوقها.
فيما يردد البعض أن التشفير لن يحقق الغرض المراد منه في جذب الجماهير للمدرجات أبداً، مشيرين إلى أن جذب الجمهور أصبح علماً، وهناك شركات تعمل في هذا الجانب يمكن الاستفادة منها، مع دراسة التجارب الناجحة في الدول الأخرى.
ولعل البعض تطرق عبر مواقع التواصل إلى تجارب شخصية فقد كانوا من المتابعين والمهتمين بالدوري الإماراتي، ولكن بعد أن تم تشفيره لم يعودوا يشاهدون أي لقاء يذكر، والسبب ببساطة؛ لا يوجد أي مسوق كبير يجعل أحداً يقوم بدفع مبالغ مالية من أجل المتابعة.
وذكر البعض أن التشفير سيكون سببا كبيرا في العزوف الجماهيري المتكرر لكثير من المباريات، وستزيد نسبة المشاهدة في كثير من المقاهي لعدم قدرة الكثير على امتلاك أجهزة الاستقبال الخاصة في كثير من البيوت لظروف قد تكون مادية أو غيرها، مطالبين بإيجاد حل لجذب الجماهير بصورة تحقق التوازن بين الأسرة والمشاهدة بدلا من التشفير الذي أصبح مجرد تجارة ربحية.
وأوضح البعض أن التشفير سيكون أحد الأسباب الرئيسية في الحد من أصداء الملاعب، فدورينا لم يكن قاصراً في المتابعة على الجماهير العاشقة لكرة القدم فقط، بل هناك نساء وأطفال وفئة من ذوي الاحتياجات الخاصة، إلى جانب الطلاب الذين يدرسون في الخارج، إضافة إلى شريحة كبيرة من جماهير الوطن العربي، ودول الخليج على وجه الخصوص، واتخاذ مثل ذلك القرار سيكون قاتلا للمسابقة والدوري، وسيؤدي إلى فجوة كبيرة بين الجماهير وأنديتها، ولن تهتم بذلك سوى الفئة العاشقة المحبة لفريقها، أما البقية فستبحث عن مواقع التواصل لمتابعة معشوقها.
فيما يردد البعض أن التشفير لن يحقق الغرض المراد منه في جذب الجماهير للمدرجات أبداً، مشيرين إلى أن جذب الجمهور أصبح علماً، وهناك شركات تعمل في هذا الجانب يمكن الاستفادة منها، مع دراسة التجارب الناجحة في الدول الأخرى.