رفع رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز التهنئة للقيادة الرشيدة بمناسبة حلول الذكرى الثانية لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ ملكاً للمملكة العربية السعودية.
وقال في تصريح إلى وكالة الأنباء السعودية: «هذه المناسبة الغالية على قلوبنا نسعد بها ونفتخر بما تحقق فيها، فالمملكة بحمد الله وتوفيقه ثم بفضل السياسة الحكيمة للوالد القائد نجحت في مواجهة كل التغيرات والتحديات واستمرت محوراً للاستقرار والنماء وصناعة المستقبل متجاوزة ظروفا عديدة تمر بها المنطقة ويشهدها الاقتصاد العالمي.
لقد أسهمت حكمة خادم الحرمين الشريفين ورؤيته الثاقبة في تحقيق التوازن ومواصلة مسيرة التنمية الشاملة بما يكفل رفاهية المواطن في جميع المجالات».
وأضاف الأمير عبدالله بن مساعد، أن ما تشهده المملكة من حراك دولي تجاه القضايا الإقليمية والعالمية يجسد الدور القيادي لوطننا واهتمامه بنشر السلم وتحقيق السلام كرسالة سامية يحثنا عليها ديننا الحنيف.
وأشار إلى أن هذه المناسبة الغالية فرصة للتعبير عن مشاعر الاعتزاز والتقدير لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على ما وجده ويجده أبناؤه الرياضيون من دعم ورعاية واهتمام تجسدت في قرارات رياضية تاريخية خلال هذا العام بدءاً من تغيير مسمى الرئاسة العامة لرعاية الشباب إلى الهيئة العامة للرياضة، وقرار تفريغ الرياضيين النخبة ثم قرار استقلالية الاتحادات الرياضية ومعاملتها معاملة الكيانات التجارية، ثم القرار التاريخي بتخصيص أندية الدرجة الممتازة والذي يمثل نقلة نوعية ومستقبلية فارقة في تاريخ رياضتنا، بالإضافة لقرار صندوق تنمية الرياضة، وكذلك الموافقة على تطوير تسع مدن رياضية ضمن الميزانية العامة للدولة، وهي قرارات حملت دعماً لمسيرة الرياضة ومستقبلها، فباسم كل الرياضيين يسرني أن أرفع أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان لسيدي خادم الحرمين الشريفين على ما يحظى به الرياضيون من رعاية دائمة ستكون حافزاً للارتقاء بالرياضة وتحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات بإذن الله.
واختتم رئيس الهيئة العامة للرياضة تصريحه باسم كل الرياضيين بتجديد الولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، وولي عهده الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، سائلاً المولى أن يعيد علينا هذه الذكرى الغالية ويحفظ استقرار وطننا ويديم عليه الخير والرخاء.
وقال في تصريح إلى وكالة الأنباء السعودية: «هذه المناسبة الغالية على قلوبنا نسعد بها ونفتخر بما تحقق فيها، فالمملكة بحمد الله وتوفيقه ثم بفضل السياسة الحكيمة للوالد القائد نجحت في مواجهة كل التغيرات والتحديات واستمرت محوراً للاستقرار والنماء وصناعة المستقبل متجاوزة ظروفا عديدة تمر بها المنطقة ويشهدها الاقتصاد العالمي.
لقد أسهمت حكمة خادم الحرمين الشريفين ورؤيته الثاقبة في تحقيق التوازن ومواصلة مسيرة التنمية الشاملة بما يكفل رفاهية المواطن في جميع المجالات».
وأضاف الأمير عبدالله بن مساعد، أن ما تشهده المملكة من حراك دولي تجاه القضايا الإقليمية والعالمية يجسد الدور القيادي لوطننا واهتمامه بنشر السلم وتحقيق السلام كرسالة سامية يحثنا عليها ديننا الحنيف.
وأشار إلى أن هذه المناسبة الغالية فرصة للتعبير عن مشاعر الاعتزاز والتقدير لخادم الحرمين الشريفين ـ حفظه الله ـ على ما وجده ويجده أبناؤه الرياضيون من دعم ورعاية واهتمام تجسدت في قرارات رياضية تاريخية خلال هذا العام بدءاً من تغيير مسمى الرئاسة العامة لرعاية الشباب إلى الهيئة العامة للرياضة، وقرار تفريغ الرياضيين النخبة ثم قرار استقلالية الاتحادات الرياضية ومعاملتها معاملة الكيانات التجارية، ثم القرار التاريخي بتخصيص أندية الدرجة الممتازة والذي يمثل نقلة نوعية ومستقبلية فارقة في تاريخ رياضتنا، بالإضافة لقرار صندوق تنمية الرياضة، وكذلك الموافقة على تطوير تسع مدن رياضية ضمن الميزانية العامة للدولة، وهي قرارات حملت دعماً لمسيرة الرياضة ومستقبلها، فباسم كل الرياضيين يسرني أن أرفع أسمى آيات الشكر والتقدير والعرفان لسيدي خادم الحرمين الشريفين على ما يحظى به الرياضيون من رعاية دائمة ستكون حافزاً للارتقاء بالرياضة وتحقيق المزيد من الإنجازات والنجاحات بإذن الله.
واختتم رئيس الهيئة العامة للرياضة تصريحه باسم كل الرياضيين بتجديد الولاء لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ـ حفظه الله ـ، وولي عهده الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود، وولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، سائلاً المولى أن يعيد علينا هذه الذكرى الغالية ويحفظ استقرار وطننا ويديم عليه الخير والرخاء.