تتجه أنظار متابعي كرة القدم العربية والأفريقية اليوم صوب ملعب فرانسيفيل، لمتابعة القمة العربية التي ستجمع بين المنتخبين التونسي والجزائري في الجولة الثانية للمجموعة الثانية من بطولة كأس الأمم الأفريقية المقامة في الغابون، فيما يصطدم منتخب السنغال بنظيره الزيمبابوي ضمن المجموعة ذاتها.
ويخوض المنتخب الجزائري والتونسي مواجهة بنكهة عربية خالصة في لقاء يبحث من خلاله كلا الفريقين عن تحقيق أول انتصار في النسخة الحالية للبطولة القارية، فالمنتخب الجزائري يمتلك في رصيده نقطة واحدة، بينما يتذيل المنتخب التونسي المجموعة بلا رصيد من النقاط.
وستكون مواجهة اليوم ثأرية للمنتخب الجزائري بعد الهزيمة التي مني بها من تونس بهدف نظيف في بطولة كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في عام 2013 في مرحلة المجموعات أيضا.
وسيكون رياض محرز إحدى الأوراق الرابحة في صفوف محاربي الصحراء بعدما أنقذ منتخب بلاده من هزيمة أمام زيمبابوي بتسجيله لهدفين متربعا على عرش هدافي النسخة الحالية للبطولة القارية.
المنتخب التونسي لا بديل أمامه سوى تحقيق الفوز أو الحصول على نقطة على أمل تحقيق الفوز في لقائه الأخير أمام زيمبابوي، لكن الهزيمة ستعني خروجه رسميا من دائرة الحسابات ويودّع البطولة.
ويسعى البولندي هنريك كاسبرزاك المدير الفني لنسور قرطاج لإعادة ترتيب أوراقه من جديد، ومحاولة تحقيق المفاجأة والفوز على محاربي الصحراء لأن نتيجة التعادل ربما تضعه في حسابات معقدة، بينما الهزيمة ستطيح به رسميا من البطولة القارية، ويعول الجهاز الفني للمنتخب التونسي على العديد من الأوراق الهجومية أمثال يوسف المساكني، وطه ياسين الخنيسي، وأحمد العكايشي، ووهبي الخزري.
وفي المباراة الثانية ضمن المجموعة ذاتها، يصطدم المنتخب السنغالي بنظيره الزيمبابوي في لقاء لا يقل أهمية عن سابقه.
ويخوض المنتخب الجزائري والتونسي مواجهة بنكهة عربية خالصة في لقاء يبحث من خلاله كلا الفريقين عن تحقيق أول انتصار في النسخة الحالية للبطولة القارية، فالمنتخب الجزائري يمتلك في رصيده نقطة واحدة، بينما يتذيل المنتخب التونسي المجموعة بلا رصيد من النقاط.
وستكون مواجهة اليوم ثأرية للمنتخب الجزائري بعد الهزيمة التي مني بها من تونس بهدف نظيف في بطولة كأس الأمم الأفريقية التي أقيمت في عام 2013 في مرحلة المجموعات أيضا.
وسيكون رياض محرز إحدى الأوراق الرابحة في صفوف محاربي الصحراء بعدما أنقذ منتخب بلاده من هزيمة أمام زيمبابوي بتسجيله لهدفين متربعا على عرش هدافي النسخة الحالية للبطولة القارية.
المنتخب التونسي لا بديل أمامه سوى تحقيق الفوز أو الحصول على نقطة على أمل تحقيق الفوز في لقائه الأخير أمام زيمبابوي، لكن الهزيمة ستعني خروجه رسميا من دائرة الحسابات ويودّع البطولة.
ويسعى البولندي هنريك كاسبرزاك المدير الفني لنسور قرطاج لإعادة ترتيب أوراقه من جديد، ومحاولة تحقيق المفاجأة والفوز على محاربي الصحراء لأن نتيجة التعادل ربما تضعه في حسابات معقدة، بينما الهزيمة ستطيح به رسميا من البطولة القارية، ويعول الجهاز الفني للمنتخب التونسي على العديد من الأوراق الهجومية أمثال يوسف المساكني، وطه ياسين الخنيسي، وأحمد العكايشي، ووهبي الخزري.
وفي المباراة الثانية ضمن المجموعة ذاتها، يصطدم المنتخب السنغالي بنظيره الزيمبابوي في لقاء لا يقل أهمية عن سابقه.