شدد نادي الشباب على اتحاد كرة القدم باتخاذ الإجراءات القانونية حيال ما يحدث مع الحارس الدولي محمد العويس، مبينا أنه بصدد تقديم شكوى رسمية لتوضيح الملابسات التي حدثت في تجديد عقد اللاعب.
وأشار الشباب في بيان، أنه جهز عرضا ماديا مجزيا للاعب لعرضه عليه بعد أن ينتهي من المشاركة في المعسكر التدريبي للمنتخب، إلا أنهم فوجئوا -على حد تعبير البيان- بانقطاع اتصاله مع النادي وإغلاقه جوالاته ووسائل الاتصال الرسمية له منذ فراغه من المشاركة الوطنية وتغيبه عن النادي حتى تاريخه. وأضاف اليبان: «أزعجنا كثيراً ماحصل من تحول المعسكر التدريبي للمنتخب إلى ساحة للمفاوضات المباشرة مع لاعبنا لصالح أحد الأندية وبصمت يثير التساؤل من إدارة المنتخب، ونادي الشباب يؤكد أن هذا الأمر لن يمر مرور الكرام دون مساءلة أو محاسبة، ويطلب من مقام الهيئة العامة للرياضة واتحاد كرم القدم فتح تحقيق رسمي بهذا الأمر، فليس من الحق والعدل إغراء اللاعب وإغواؤه لقطع اتصالاته مع ناديه ثم ممارسة العنتريات بإعلان التوقيع مع اللاعب، وإننا نتساءل كيف تم تواصلهم معه وكيف استطاعوا التوقيع معه لو لم يكونوا يعرفون مكانه وعلى اتصال دائم به، فهل يعقل أن يتم تشريع إخفاء اللاعب عند المنافسة على الحصول على توقيعه بحجة عدم دخول الطرف المنافس له وقطع الاتصال عنه».
واعتبر الشباب هذا الأمر أمراً تخريبياً يستحق أقصى وأشد العقوبات ولا علاقة لذلك بأية أنظمة احترافية أو رياضية ومخالف لكل أعراف وتقاليد كرة القدم العريقة المبينة على احترام التنافس الشريف، وهذه سابقة خطيرة تهدد مستقبل الرياضة الشريفة في بلادنا، وندعو اللاعب للتواصل معنا والحضور الفوري للنادي لأداء عمله ومن ثم إبلاغنا رسميا بعدم رغبته بالتجديد، ومن ثم سنقرر في مبدأ التنازل عن المدة المتبقية له معنا من عدمه حسب الأنظمة واللوائح.
وأشار الشباب في بيان، أنه جهز عرضا ماديا مجزيا للاعب لعرضه عليه بعد أن ينتهي من المشاركة في المعسكر التدريبي للمنتخب، إلا أنهم فوجئوا -على حد تعبير البيان- بانقطاع اتصاله مع النادي وإغلاقه جوالاته ووسائل الاتصال الرسمية له منذ فراغه من المشاركة الوطنية وتغيبه عن النادي حتى تاريخه. وأضاف اليبان: «أزعجنا كثيراً ماحصل من تحول المعسكر التدريبي للمنتخب إلى ساحة للمفاوضات المباشرة مع لاعبنا لصالح أحد الأندية وبصمت يثير التساؤل من إدارة المنتخب، ونادي الشباب يؤكد أن هذا الأمر لن يمر مرور الكرام دون مساءلة أو محاسبة، ويطلب من مقام الهيئة العامة للرياضة واتحاد كرم القدم فتح تحقيق رسمي بهذا الأمر، فليس من الحق والعدل إغراء اللاعب وإغواؤه لقطع اتصالاته مع ناديه ثم ممارسة العنتريات بإعلان التوقيع مع اللاعب، وإننا نتساءل كيف تم تواصلهم معه وكيف استطاعوا التوقيع معه لو لم يكونوا يعرفون مكانه وعلى اتصال دائم به، فهل يعقل أن يتم تشريع إخفاء اللاعب عند المنافسة على الحصول على توقيعه بحجة عدم دخول الطرف المنافس له وقطع الاتصال عنه».
واعتبر الشباب هذا الأمر أمراً تخريبياً يستحق أقصى وأشد العقوبات ولا علاقة لذلك بأية أنظمة احترافية أو رياضية ومخالف لكل أعراف وتقاليد كرة القدم العريقة المبينة على احترام التنافس الشريف، وهذه سابقة خطيرة تهدد مستقبل الرياضة الشريفة في بلادنا، وندعو اللاعب للتواصل معنا والحضور الفوري للنادي لأداء عمله ومن ثم إبلاغنا رسميا بعدم رغبته بالتجديد، ومن ثم سنقرر في مبدأ التنازل عن المدة المتبقية له معنا من عدمه حسب الأنظمة واللوائح.