awsq5@ @meiss20
بعد انتظار قارب الخمسة أعوام والشارع الرياضي يتلهف للحظة خلاص ملعب الأمير عبدالله الفيصل من معول الترميم وتسليمه للهيئة العامة للرياضة، وفي خضم تضارب الأنباء عن أسباب التأخير وموعد التسليم توجه سناب رياضة «عكاظ» إلى ميدان الحدث «الملعب القضية» صباح أمس ورصد توقف أعمال الترميم تماما وغياب الأيدي العاملة باستثناء تواجد رجال الأمن الصناعي.
وبينت الجولة الميدانية انعدام العشب الطبيعي لأرضية الملعب وتحوله لليابسة نتيجة الإهمال، بالإضافة إلى عدم تركيب الكراسي البلاستيكية على المدرجات ورميها بصورة عشوائية في جنبات الملعب وعلى المضمار المخصص للجري، في حين لازالت المرافق الخارجية من بوفيهات ومطاعم ودورات المياه وغرف المعلقين والحكام والصالة الداخلية والمنصة الرئيسية دون طلاء إلى جانب عدم تبليط الأرضيات وعدم الانتهاء من تركيب المظلة الخاصة بحماية الجماهير ونظام الكشافات بالكامل.
وأظهرت الصور الخاصة التي التقطتها عدسة سناب رياضة «عكاظ» أثناء تجولها في أرجاء الملعب في ساعة مبكرة من صباح الأمس، أن المهمة تحتاج إلى وقت أطول قد يمتد إلى أكثر من سنة كاملة وبحسب ما أوضحته مصادر أن المقاولين والعمال المكلفين بأعمال البناء يواجهون مهمة صعبة نظير تأخر الدعم المادي وتعطل تنفيذه على الرغم من مرور أكثر من سنتين وخمسة أشهر على موعد تسليم الملعب من قبل الشركة المنفذة للمشروع للهيئة العامة للرياضة.
وكان المهندس الاستشاري المدني إبراهيم العشري أوضح في حديث خص به «عكاظ» في وقت سابق بأن المدة المتفق عليها بين الرئاسة العامة لرعاية الشباب والشركة المسؤولة عن ترميم وتطوير الملعب تنتهي في 30/8/2014، مؤكدا بأن الأعمال المتبقية تتمثل في تركيب كراسي الملعب ودهن الغرف وتبليط الأرضيات لجميع المرافق وتركيب الأنظمة الصوتية.
بعد انتظار قارب الخمسة أعوام والشارع الرياضي يتلهف للحظة خلاص ملعب الأمير عبدالله الفيصل من معول الترميم وتسليمه للهيئة العامة للرياضة، وفي خضم تضارب الأنباء عن أسباب التأخير وموعد التسليم توجه سناب رياضة «عكاظ» إلى ميدان الحدث «الملعب القضية» صباح أمس ورصد توقف أعمال الترميم تماما وغياب الأيدي العاملة باستثناء تواجد رجال الأمن الصناعي.
وبينت الجولة الميدانية انعدام العشب الطبيعي لأرضية الملعب وتحوله لليابسة نتيجة الإهمال، بالإضافة إلى عدم تركيب الكراسي البلاستيكية على المدرجات ورميها بصورة عشوائية في جنبات الملعب وعلى المضمار المخصص للجري، في حين لازالت المرافق الخارجية من بوفيهات ومطاعم ودورات المياه وغرف المعلقين والحكام والصالة الداخلية والمنصة الرئيسية دون طلاء إلى جانب عدم تبليط الأرضيات وعدم الانتهاء من تركيب المظلة الخاصة بحماية الجماهير ونظام الكشافات بالكامل.
وأظهرت الصور الخاصة التي التقطتها عدسة سناب رياضة «عكاظ» أثناء تجولها في أرجاء الملعب في ساعة مبكرة من صباح الأمس، أن المهمة تحتاج إلى وقت أطول قد يمتد إلى أكثر من سنة كاملة وبحسب ما أوضحته مصادر أن المقاولين والعمال المكلفين بأعمال البناء يواجهون مهمة صعبة نظير تأخر الدعم المادي وتعطل تنفيذه على الرغم من مرور أكثر من سنتين وخمسة أشهر على موعد تسليم الملعب من قبل الشركة المنفذة للمشروع للهيئة العامة للرياضة.
وكان المهندس الاستشاري المدني إبراهيم العشري أوضح في حديث خص به «عكاظ» في وقت سابق بأن المدة المتفق عليها بين الرئاسة العامة لرعاية الشباب والشركة المسؤولة عن ترميم وتطوير الملعب تنتهي في 30/8/2014، مؤكدا بأن الأعمال المتبقية تتمثل في تركيب كراسي الملعب ودهن الغرف وتبليط الأرضيات لجميع المرافق وتركيب الأنظمة الصوتية.