أكد القاضي السابق نصر اليمني أحقية تقديم اللاعب محمد العويس دعوى قضائية أمام المحكمة ضد نادي الشباب لما وجهه من كلمات «تمس الإنسان وألفاظ تحمل اتهامات عديدة».. عقب بيان نادي الشباب «حاد اللهجة».
وأوضح اليمني لـ«عكاظ» أن للاعب إصدار دعوى ضد النادي فيما يخص استلام سيارة وكذلك الألفاظ التي حملت عبارات «غير لائقة» كعدم التشرف باللاعب أو بيعه لنفسه، مستشهدا بحماية الشريعة للإنسان، وأن المحاكم وجدت للنظر في هذه القضايا.
وأشار القاضي السابق إلى أن المحاكم نظرت في عدد من الدعاوى المماثلة وقد تدخل القضايا في التشهير، وأن العقوبة تكون تعزيرية وفقاً للقرائن والأدلة.
من جهته، وافق الأمين العام لجمعية حقوق الإنسان خالد الفاخري ما ذهب إليه اليمني في أحقية تقديم العويس دعوى ضد الشباب، قائلاً «يحق له ذلك نظير الإساءة الشخصية له من خلال الإسقاطات التي تضمنها البيان الأخير لنادي الشباب».
وقال الفاخري إن حماية حقوق الإنسان واحترامه حق للجميع؛ وهو ما تقوم عليه المملكة وتحافظ عليه، وعلى ذلك لا يجوز لأي شخص التعدي عليها، مؤكداً أن الرياضة وجدت لبث الروح الرياضية بين الجميع وليس التفرقة والعنصرية ومحاولة التقليل من الغير.
وشدد الفاخري على ضرورة عدم تعرض الأندية للاعبيها، مضيفاً «على النوادي عند إصدار بيانات أن تكتفي بإصدار بيانات مختصرة فقط وذلك بالاكتفاء بذكر الإجراءات القانونية، وعدم التعرض للشخصنة وعدم الدخول في الجدالات التي تقلل من قيمة أي شخص» .
وطالب الفاخري بإصدار أنظمة شديدة تفرض احترام العقود من قبل اللاعب والأندية اتجاه بعضها، كون العقوبات الموجودة حالياً ليست رادعة، فيجب أن تكون الأنظمة رادعة لضمان عدم تعرض أحد الأندية لأضرار والتأثير على اللاعبين ودفعهم للتمرد.
وأكد على ضرورة وجود متحدث رسمي للاتحاد الرياضي وذلك لقطع دابر التحليلات والتكهنات، كون «بعض المنتسبين للوسط الرياضي يبعدون عن الروح الرياضية وذلك من خلال الإسقاطات على بعضهم البعض والإساءات البعيدة عن النظام».
وأوضح اليمني لـ«عكاظ» أن للاعب إصدار دعوى ضد النادي فيما يخص استلام سيارة وكذلك الألفاظ التي حملت عبارات «غير لائقة» كعدم التشرف باللاعب أو بيعه لنفسه، مستشهدا بحماية الشريعة للإنسان، وأن المحاكم وجدت للنظر في هذه القضايا.
وأشار القاضي السابق إلى أن المحاكم نظرت في عدد من الدعاوى المماثلة وقد تدخل القضايا في التشهير، وأن العقوبة تكون تعزيرية وفقاً للقرائن والأدلة.
من جهته، وافق الأمين العام لجمعية حقوق الإنسان خالد الفاخري ما ذهب إليه اليمني في أحقية تقديم العويس دعوى ضد الشباب، قائلاً «يحق له ذلك نظير الإساءة الشخصية له من خلال الإسقاطات التي تضمنها البيان الأخير لنادي الشباب».
وقال الفاخري إن حماية حقوق الإنسان واحترامه حق للجميع؛ وهو ما تقوم عليه المملكة وتحافظ عليه، وعلى ذلك لا يجوز لأي شخص التعدي عليها، مؤكداً أن الرياضة وجدت لبث الروح الرياضية بين الجميع وليس التفرقة والعنصرية ومحاولة التقليل من الغير.
وشدد الفاخري على ضرورة عدم تعرض الأندية للاعبيها، مضيفاً «على النوادي عند إصدار بيانات أن تكتفي بإصدار بيانات مختصرة فقط وذلك بالاكتفاء بذكر الإجراءات القانونية، وعدم التعرض للشخصنة وعدم الدخول في الجدالات التي تقلل من قيمة أي شخص» .
وطالب الفاخري بإصدار أنظمة شديدة تفرض احترام العقود من قبل اللاعب والأندية اتجاه بعضها، كون العقوبات الموجودة حالياً ليست رادعة، فيجب أن تكون الأنظمة رادعة لضمان عدم تعرض أحد الأندية لأضرار والتأثير على اللاعبين ودفعهم للتمرد.
وأكد على ضرورة وجود متحدث رسمي للاتحاد الرياضي وذلك لقطع دابر التحليلات والتكهنات، كون «بعض المنتسبين للوسط الرياضي يبعدون عن الروح الرياضية وذلك من خلال الإسقاطات على بعضهم البعض والإساءات البعيدة عن النظام».