زاد التعاون من معاناة الشباب مؤكدا هيمنته على لقاءات الفريقين في المواسم الأخيرة، بعد خروجه منتصرا بهدفين نظيفين في المقابلة التي جمعتهما على ملعب مدينة الملك عبدالله الرياضية ببريدة أمس، في مستهل الجولة الـ17 من دوري جميل للمحترفين، ليصادق السكري على تدهور أوضاع الشباب الذي واصل مسلسل الخسائر في المسابقة.
سجل للمضيف لاعبه محمد الصيعري بتسديدة متقنة على يسار منصور جوهر (د:27)، والبديل موسى الشمري الذي استثمر الخطأ الفادح من حارس مرمى الشباب (د:78)، ليرفع المضيف رصيده إلى 21 نقطة متقدما بها للمرتبة السابعة، فيما تجمد رصيد الشباب على 25 نقطة بقي بها خامسا.
كما واصل فريق الفتح انتفاضته بتغلبه على ضيفه الرائد (3/1)، في المنازلة المقامة بينهما على ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء.
سجل للمضيف البديل توفيق أبو حيمد بعرضية مخادعة لخالد شراحيلي (د:54)، وحمدان الحمدان بتسديدة ذكية (د:75)، والبديل حمد الجهيم (د:86)، فيما أحرز هدف الرائد الوحيد البديل صالح الشهري برأسية أسهم عبدالله العويشير بخروجه الخاطئ لها من مرماه، ليرفع فريق الفتح رصيده إلى 14 نقطة، وتجمد رصيد الرائد على 19 نقطة.
وتتواصل الإثارة في استكمال الجولة 17، ففي الرياض يسعى المتصدر فريق الهلال لإخماد ثورة ضيفه فريق القادسية، وتكرار انتصاره عليه كما فعلها في الدور الأول 2/1، فيما يخشى الاتفاق من السقوط في فخ الباطن حين يلاقيه على أرضه وبين جماهيره في مقابلة مهمة للطرفين الباحثين عن الانتصار دون سواه.
سجل للمضيف لاعبه محمد الصيعري بتسديدة متقنة على يسار منصور جوهر (د:27)، والبديل موسى الشمري الذي استثمر الخطأ الفادح من حارس مرمى الشباب (د:78)، ليرفع المضيف رصيده إلى 21 نقطة متقدما بها للمرتبة السابعة، فيما تجمد رصيد الشباب على 25 نقطة بقي بها خامسا.
كما واصل فريق الفتح انتفاضته بتغلبه على ضيفه الرائد (3/1)، في المنازلة المقامة بينهما على ملعب مدينة الأمير عبدالله بن جلوي الرياضية بالأحساء.
سجل للمضيف البديل توفيق أبو حيمد بعرضية مخادعة لخالد شراحيلي (د:54)، وحمدان الحمدان بتسديدة ذكية (د:75)، والبديل حمد الجهيم (د:86)، فيما أحرز هدف الرائد الوحيد البديل صالح الشهري برأسية أسهم عبدالله العويشير بخروجه الخاطئ لها من مرماه، ليرفع فريق الفتح رصيده إلى 14 نقطة، وتجمد رصيد الرائد على 19 نقطة.
وتتواصل الإثارة في استكمال الجولة 17، ففي الرياض يسعى المتصدر فريق الهلال لإخماد ثورة ضيفه فريق القادسية، وتكرار انتصاره عليه كما فعلها في الدور الأول 2/1، فيما يخشى الاتفاق من السقوط في فخ الباطن حين يلاقيه على أرضه وبين جماهيره في مقابلة مهمة للطرفين الباحثين عن الانتصار دون سواه.