صالح فريق الأهلي جماهيره وأعلن تأهله للدور ربع النهائي لكأس خادم الحرمين الشريفين منتظرا الفائز من لقاء وج وهجر القادم، وذلك بانتصاره المستحق على مضيفه فريق القادسية في اللقاء المقام بينهما على ملعب مدينة الأمير سعود بن جلوي الرياضية بالخبر أمس (الإثنين) ضمن منافسات الدور ثمن النهائي للمسابقة 3/1، أحرز للأهلي حسين المقهوي (19) وعمر السومة (36) وسعد الأمير (42) (ركلة جزاء)، فيما سجل للقادسية بسمارك (22).
بكر سلمان المؤشر بتهديد مرمى المضيف عبر غارة تألق في إبعادها فيصل المسرحي (د:4)، لتكون هذه البداية جرس إنذار للمضيف الذي عاد لاعبوه لإقفال مناطقهم مع الاعتماد على الهجمات المرتدة التي اصطدمت بالتعامل الصارم من دفاعات الأهلي وعطلت من تحركات إلتون وبسمارك وباتريك، ومع إصرار الضيوف على نيل التقدم كان لهم ما أرادوا عبر تسديدة حسين المقهوي الرائعة على يمين فيصل مسرحي (د:19)، لم يمهل بسمارك الضيوف وقتا للفرح بتقدمهم حين سارع بإدراك التعادل للقادسية مستثمرا ركلة مباشرة سددها بإتقان في حلق مرمى ياسر المسيليم (د:22)، ومع مرور الدقائق وضح الإرهاق على أداء المضيف وبطء تحركات خط وسطه لينجح عمر السومة بمنح التقدم للأهلي مستثمرا ارتداد الكرة من عارضة مرمى فيصل مسرحي (د:36) وسط احتجاج كبير من لاعبي القادسية أسهم بإخراجهم عن أجواء المقابلة ليستثمره الضيوف بمضاعفة تقدمهم عبر ركلة جزاء نفذها بنجاح سعد الأمير (د:42). لم تتبدل الأحوال في الحصة الثانية، فقد دانت السيطرة للملكي الباحث عن زيادة غلته التهديفية وسط استماتة دفاعية من المضيف ومحاولات هجومية يائسة بحثا عن إنقاذ ما يمكن إنقاذه، لاحظ غروس هدوء رتم فريقه فزج بفيتفا بحثا عن تنشيط خط وسطه وزيادة الضغط الهجومي على منافسه الذي تحصل على جزائية أضاعها التون قاتلا آمال فريقه بالعودة (د:78).
بكر سلمان المؤشر بتهديد مرمى المضيف عبر غارة تألق في إبعادها فيصل المسرحي (د:4)، لتكون هذه البداية جرس إنذار للمضيف الذي عاد لاعبوه لإقفال مناطقهم مع الاعتماد على الهجمات المرتدة التي اصطدمت بالتعامل الصارم من دفاعات الأهلي وعطلت من تحركات إلتون وبسمارك وباتريك، ومع إصرار الضيوف على نيل التقدم كان لهم ما أرادوا عبر تسديدة حسين المقهوي الرائعة على يمين فيصل مسرحي (د:19)، لم يمهل بسمارك الضيوف وقتا للفرح بتقدمهم حين سارع بإدراك التعادل للقادسية مستثمرا ركلة مباشرة سددها بإتقان في حلق مرمى ياسر المسيليم (د:22)، ومع مرور الدقائق وضح الإرهاق على أداء المضيف وبطء تحركات خط وسطه لينجح عمر السومة بمنح التقدم للأهلي مستثمرا ارتداد الكرة من عارضة مرمى فيصل مسرحي (د:36) وسط احتجاج كبير من لاعبي القادسية أسهم بإخراجهم عن أجواء المقابلة ليستثمره الضيوف بمضاعفة تقدمهم عبر ركلة جزاء نفذها بنجاح سعد الأمير (د:42). لم تتبدل الأحوال في الحصة الثانية، فقد دانت السيطرة للملكي الباحث عن زيادة غلته التهديفية وسط استماتة دفاعية من المضيف ومحاولات هجومية يائسة بحثا عن إنقاذ ما يمكن إنقاذه، لاحظ غروس هدوء رتم فريقه فزج بفيتفا بحثا عن تنشيط خط وسطه وزيادة الضغط الهجومي على منافسه الذي تحصل على جزائية أضاعها التون قاتلا آمال فريقه بالعودة (د:78).