شارك مركز الأمير خالد الفيصل للاعتدال بحملة إعلانية تعريفية بجائزة سموه للاعتدال في مباراة الأهلي والنصر بملعب الجوهرة (الجمعة)، إذ لبس اللاعبون قمصان الجائزة ورفعوا شعارها للحضور في تفاعل مع الجائزة وأهدافها في تعزيز الوعي الفكري ومكافحة التطرف بأشكاله كافة.
وكان مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة قد دشن الجائزة وموقعها الإلكتروني الشهر الماضي بجوائز تبلغ قيمتها مليون ريال سعودي، وتستمر إلى شهر أكتوبر القادم، وتشارك فيها شرائح المجتمع كافة من مواطنين ومقيمين ومبتعثين.
وتأتي الجائزة مقسمة على ثلاثة مجالات هي؛ المحتوى الإعلامي ويشمل مجالات الأفلام القصيرة والرسوم المتحركة والتصوير الفوتوغرافي، المحتوى المعرفي ويشمل مجال الدراسات والإحصاءات الكمية ومجال الترجمة من العربية للغات مختلفة، الشراكات المجتمعية وتشمل الشراكات الفردية والمؤسسية، لتقدم حافزاً مهماً للإبداع في مجال الاعتدال ومكافحة التطرّف بأشكاله كافة في المملكة العربية السعودية والوطن العربي، إذ نبعت من فكر سموه ورؤيته في بناء الإنسان وتنمية المكان وتحقيق الإنجاز والتميز والإبداع فيهما، ونظريته التي عنوانها: "لا للتطرف، لا للتكفير، لا للتغريب، نعم للاعتدال في الفكر والسياسة والاقتصاد والثقافة، إنه الدين والحياة، إنه الإسلام والحضارة، إنه منهج الاعتدال السعودي". مدير المركز الدكتور الحسن آل المناخرة أكد أن مشاركتهم جاءت للتعريف بالجائزة التي تستهدف بالدرجة الأولى فئة الشباب، وأنها تشمل قضايا الاعتدال في المجال الفكري والسلوكي والرياضي.
وكان مستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة قد دشن الجائزة وموقعها الإلكتروني الشهر الماضي بجوائز تبلغ قيمتها مليون ريال سعودي، وتستمر إلى شهر أكتوبر القادم، وتشارك فيها شرائح المجتمع كافة من مواطنين ومقيمين ومبتعثين.
وتأتي الجائزة مقسمة على ثلاثة مجالات هي؛ المحتوى الإعلامي ويشمل مجالات الأفلام القصيرة والرسوم المتحركة والتصوير الفوتوغرافي، المحتوى المعرفي ويشمل مجال الدراسات والإحصاءات الكمية ومجال الترجمة من العربية للغات مختلفة، الشراكات المجتمعية وتشمل الشراكات الفردية والمؤسسية، لتقدم حافزاً مهماً للإبداع في مجال الاعتدال ومكافحة التطرّف بأشكاله كافة في المملكة العربية السعودية والوطن العربي، إذ نبعت من فكر سموه ورؤيته في بناء الإنسان وتنمية المكان وتحقيق الإنجاز والتميز والإبداع فيهما، ونظريته التي عنوانها: "لا للتطرف، لا للتكفير، لا للتغريب، نعم للاعتدال في الفكر والسياسة والاقتصاد والثقافة، إنه الدين والحياة، إنه الإسلام والحضارة، إنه منهج الاعتدال السعودي". مدير المركز الدكتور الحسن آل المناخرة أكد أن مشاركتهم جاءت للتعريف بالجائزة التي تستهدف بالدرجة الأولى فئة الشباب، وأنها تشمل قضايا الاعتدال في المجال الفكري والسلوكي والرياضي.