@abdullahyousef
صنع رجال التعاون في الملعب وخارجه فرحة وطن مساء الإثنين الماضي بتفوق آخر في كرة القدم الآسيوية، عندما حقق سكري القصيم فوزا على أحد أهم فرق غرب القارة الآسيوية لوكوموتيف الأوزبكي، الذي يشارك أغلب لاعبيه في منتخبهم الوطني، ولم يكن المتابعون البعيدون عن التعاون يتوقعون ما حدث لأنهم لم يعلموا ماذا تم من أجل هذه اللحظة ولم يكن طموحهم إلا أن يشارك أحد ممثلي الوطن لأول مرة بمظهر يليق بذلك، لأن المتابع الرياضي غير المنتمي لا يعلم ماذا يفعل رجال التعاون الداعمون في المجلس التنفيذي والشرفي البارز والداعم تركي آل الشيخ من أجل ناديهم ولا يعرفون حجم العمل الذي يقوم به محمد القاسم ومجلس إدارته من أجل ناديهم.
ولم يفهم البعيدون كيف استطاع النجوم ومدربهم تجاوز خلل البداية الضعيفة مع انطلاقة الموسم، كل ذلك اجتمع مع عشق جماهيري كبير أعاد روح مدرج ملعب بريدة مجددا فسمح فقط لـ 25879 مشجعا منهم بالدخول للملعب ومنع الكثير بعد أن ضاقت جنباته.
التعاون لم يحدث مفاجأة وإنما حقق هدفا من أهداف مستقبلية رسمتها إدارته وداعموه هي التعاون المنافس والرقم الصعب، وكانت أول النتائج التأهل للآسيوية بمركز رابع فيما ستكون المشاركة فيه جزءا من هذا المخطط المستقبلي حتى يكتمل طعم السكري ويكون للأهداف الأخرى دورها المتتابع.
الإثنين القادم، أمام التعاون قصة أخرى في مسقط وفي دار السلطنة عمان عندما يواجه استقلال طهران في المواجهة الثانية بالمجموعة، ولن يكون السفر للنزهة وإنما لإكمال الإبداع الذي كان في مسرح ملعب بريدة.
ضوء التعاون شاهدت آسيا شيئا من إشعاعه ومتى ما وفقت منظومة العمل الخاصة بالتعاون شرفيا وإداريا وفنياً وجماهيراً فسيرسم التعاون فرحة أخرى بكرة القدم يهديها للوطن.
صنع رجال التعاون في الملعب وخارجه فرحة وطن مساء الإثنين الماضي بتفوق آخر في كرة القدم الآسيوية، عندما حقق سكري القصيم فوزا على أحد أهم فرق غرب القارة الآسيوية لوكوموتيف الأوزبكي، الذي يشارك أغلب لاعبيه في منتخبهم الوطني، ولم يكن المتابعون البعيدون عن التعاون يتوقعون ما حدث لأنهم لم يعلموا ماذا تم من أجل هذه اللحظة ولم يكن طموحهم إلا أن يشارك أحد ممثلي الوطن لأول مرة بمظهر يليق بذلك، لأن المتابع الرياضي غير المنتمي لا يعلم ماذا يفعل رجال التعاون الداعمون في المجلس التنفيذي والشرفي البارز والداعم تركي آل الشيخ من أجل ناديهم ولا يعرفون حجم العمل الذي يقوم به محمد القاسم ومجلس إدارته من أجل ناديهم.
ولم يفهم البعيدون كيف استطاع النجوم ومدربهم تجاوز خلل البداية الضعيفة مع انطلاقة الموسم، كل ذلك اجتمع مع عشق جماهيري كبير أعاد روح مدرج ملعب بريدة مجددا فسمح فقط لـ 25879 مشجعا منهم بالدخول للملعب ومنع الكثير بعد أن ضاقت جنباته.
التعاون لم يحدث مفاجأة وإنما حقق هدفا من أهداف مستقبلية رسمتها إدارته وداعموه هي التعاون المنافس والرقم الصعب، وكانت أول النتائج التأهل للآسيوية بمركز رابع فيما ستكون المشاركة فيه جزءا من هذا المخطط المستقبلي حتى يكتمل طعم السكري ويكون للأهداف الأخرى دورها المتتابع.
الإثنين القادم، أمام التعاون قصة أخرى في مسقط وفي دار السلطنة عمان عندما يواجه استقلال طهران في المواجهة الثانية بالمجموعة، ولن يكون السفر للنزهة وإنما لإكمال الإبداع الذي كان في مسرح ملعب بريدة.
ضوء التعاون شاهدت آسيا شيئا من إشعاعه ومتى ما وفقت منظومة العمل الخاصة بالتعاون شرفيا وإداريا وفنياً وجماهيراً فسيرسم التعاون فرحة أخرى بكرة القدم يهديها للوطن.