أعاد المدرب النصراوي الفرنسي كارتيرون التوهج لمهاجم الفريق الكروي الأول نايف هزازي، عقب منحه فرصة المشاركة مع الفريق في مباراتي الأهلي والنهضة، إذ نجح «الصقر» في استغلالها وأسهم في فوز فريقه على الأهلي بعد تسجيله الهدف الثاني في مرمى الأهلي وتعزيز حظوظ فريقه في المنافسة على لقب الدوري، كما استطاع هزازي أن يقود فريقه لمواجهة الهلال في دور الثمانية في بطولة كأس الملك للموسم الحالي، وأثبت أن ثقة المدرب كارتيرون كانت في محلها.
من جانبه، أكد لـ«عكاظ» المهاجم نايف هزازي أن ثقته في الله كبيرة باستعادته لمستواه الفني وتسجيله للأهداف مجددا، «وأن الذهب لا يصدأ»، مطالبا النصراويين بالتكاتف حول النادي.
وبين أن رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي عليه ضغوط كثيرة، ولكن الالتفاف حول النادي سيقود لتحقيق البطولات، موضحا أن مباراة الهلال في دور الـ16 مثلها مثل مباراة النهضة، أو أي مباراة أخرى، والفوز مطلب للتأهل لدور الأربعة ومواصلة المشوار نحو الكأس الغالية والسعي للظفر باللقب، متمنيا أن يوفق وزملاؤه اللاعبون في تحقيق البطولات وإسعاد محبي العالمي.
وأشار هزازي إلى أن فريقه يسير بثبات في المنافسات المحلية، وأنه الفريق الوحيد الذي ينافس على البطولات المحلية الثلاث في الموسم الحالي، وسيبذلون الجهد الكبير من أجل حصد البطولات ورسم الفرحة في مدرجات الشمس.
وشكر الصقر كل من سانده ووقف معه في الفترة الماضية، وحتى من وجه له الشتائم وسعى لإسقاطه، مشددا على أنه لا يحمل أي ضغينة لأحد، وأنه اعتاد على تحمل الشيء الكثير كلاعب، مختتما تصريحه بأن تركيزه منصب على أرض الميدان فقط.
من جانبه، أكد لـ«عكاظ» المهاجم نايف هزازي أن ثقته في الله كبيرة باستعادته لمستواه الفني وتسجيله للأهداف مجددا، «وأن الذهب لا يصدأ»، مطالبا النصراويين بالتكاتف حول النادي.
وبين أن رئيس النادي الأمير فيصل بن تركي عليه ضغوط كثيرة، ولكن الالتفاف حول النادي سيقود لتحقيق البطولات، موضحا أن مباراة الهلال في دور الـ16 مثلها مثل مباراة النهضة، أو أي مباراة أخرى، والفوز مطلب للتأهل لدور الأربعة ومواصلة المشوار نحو الكأس الغالية والسعي للظفر باللقب، متمنيا أن يوفق وزملاؤه اللاعبون في تحقيق البطولات وإسعاد محبي العالمي.
وأشار هزازي إلى أن فريقه يسير بثبات في المنافسات المحلية، وأنه الفريق الوحيد الذي ينافس على البطولات المحلية الثلاث في الموسم الحالي، وسيبذلون الجهد الكبير من أجل حصد البطولات ورسم الفرحة في مدرجات الشمس.
وشكر الصقر كل من سانده ووقف معه في الفترة الماضية، وحتى من وجه له الشتائم وسعى لإسقاطه، مشددا على أنه لا يحمل أي ضغينة لأحد، وأنه اعتاد على تحمل الشيء الكثير كلاعب، مختتما تصريحه بأن تركيزه منصب على أرض الميدان فقط.