محمد المسحل
عبدالهادي الحبابي
تعقد الجمعية العمومية للاتحاد العربي للكرة الطائرة خلال الأيام القادمة لأجل الترشيح للجان الاتحاد المختلفة، فيما حرم الاتحاد السعودي للكرة الطائرة من الوجود في تلك اللجان لأربع سنوات، وهذا يحدث للمرة الأولى في تاريخنا الرياضي رغم أن المملكة من الداعمين للاتحاد ماديا ومعنويا. وكان الأمير فيصل بن فهد هو من أسس هذا الاتحاد بل من الداعمين له حتى أخذ وضعه الطبيعي، وكان منسوبو اتحاد الطائرة السعودي أعضاء فاعلين في لجانه المختلفة قبل أن تحرم المملكة من لجانه لهذه المدة الطويلة بعد أن كان الدكتور إبراهيم البابطين نائبا لرئيس الاتحاد العربي وصالح محمد القاسم باللجنة الفنية وآخرون باللجان المختلفة في الاتحاد.
الكارثة كادت تقع مجددا
كادت الكارثة أن تقع حينما أرسل الاتحاد العربي خطابا متأخرا وحدد الأربعاء الماضي آخر موعد لإرسال الأسماء في وقت لدى الاتحاد السعودي إجراءات قانونية تتمثل في اجتماع مجلس الإدارة وترشيح الأسماء قبل أن تذهب للجنة الأوليمبية لاعتمادها، لذلك لم يتبق من المهلة سوى أيام قليلة للغاية، وهنا تدخل رئيس الاتحاد عبدالهادي الحبابي وأنهى تلك المعاملة بالتعاون مع اللجنة الأوليمبية، وأرسلت الأسماء قبل المدة بيوم واحد فقط.
كيف حرمنا أربع سنوات؟
قبل الترشيحات أرسل الاتحاد السابق خطابا يطلب فيه من اللجنة الأولمبية ترشيح أسماء، ولكن محمد المسحل حينما كان أمينا للجنة الأوليمبية أصدر قرارا بعدم إرسال أي ترشيحات إلا بعد الانتخابات، وانتهت المدة واستبعد جميع المرشحين الستة، وتم شرح الموضوع للرئيس العام السابق الأمير نواف بن فيصل، الذي بعث خطابا للاتحاد العربي على أساس قبول الترشيحات السابقة ومعها الأسماء، وكان رد الاتحاد العربي أن المهلة انتهت والجمعية العمومية رفضتها، والنظام سيطبق على هذا الأساس على جميع الاتحادات العربية.
المهتمون بشأن اللعبة طالبوا بأن يكون التخطيط لهذه الترشيحات من الآن، والدخول بقوه خصوصا أن لدينا كوادر من أصحاب الخبرة، وأن يعود منصب نائب الرئيس للمملكة إضافة إلى اللجان الأخرى، بجانب أن تكون الترشيحات للاتحادت القارية سواء الآسيوية أو الدولية حق لنا، والدخول لها بقوة كما كان يحدث بالسابق.
الكارثة كادت تقع مجددا
كادت الكارثة أن تقع حينما أرسل الاتحاد العربي خطابا متأخرا وحدد الأربعاء الماضي آخر موعد لإرسال الأسماء في وقت لدى الاتحاد السعودي إجراءات قانونية تتمثل في اجتماع مجلس الإدارة وترشيح الأسماء قبل أن تذهب للجنة الأوليمبية لاعتمادها، لذلك لم يتبق من المهلة سوى أيام قليلة للغاية، وهنا تدخل رئيس الاتحاد عبدالهادي الحبابي وأنهى تلك المعاملة بالتعاون مع اللجنة الأوليمبية، وأرسلت الأسماء قبل المدة بيوم واحد فقط.
كيف حرمنا أربع سنوات؟
قبل الترشيحات أرسل الاتحاد السابق خطابا يطلب فيه من اللجنة الأولمبية ترشيح أسماء، ولكن محمد المسحل حينما كان أمينا للجنة الأوليمبية أصدر قرارا بعدم إرسال أي ترشيحات إلا بعد الانتخابات، وانتهت المدة واستبعد جميع المرشحين الستة، وتم شرح الموضوع للرئيس العام السابق الأمير نواف بن فيصل، الذي بعث خطابا للاتحاد العربي على أساس قبول الترشيحات السابقة ومعها الأسماء، وكان رد الاتحاد العربي أن المهلة انتهت والجمعية العمومية رفضتها، والنظام سيطبق على هذا الأساس على جميع الاتحادات العربية.
المهتمون بشأن اللعبة طالبوا بأن يكون التخطيط لهذه الترشيحات من الآن، والدخول بقوه خصوصا أن لدينا كوادر من أصحاب الخبرة، وأن يعود منصب نائب الرئيس للمملكة إضافة إلى اللجان الأخرى، بجانب أن تكون الترشيحات للاتحادت القارية سواء الآسيوية أو الدولية حق لنا، والدخول لها بقوة كما كان يحدث بالسابق.