رد وكيل أعمال اللاعبين عبدالله مجرشي على تصريحات رئيس نادي النجمة تجاه المدرب المصري تامر مصطفى واتهامه بالتخاذل لدرجة التشكيك، وتوجيه اتهامات مباشرة له بالتواطؤ والتلاعب بالنتائج، مستغلا وجوده في مصر. وقال مجرشي: من مبدأ الحفاظ على حقوق موكله في كافة الجوانب المالية والقانونية والأدبية وإزالة اللغط واللبس الدائر حول المدرب تامر مصطفى، فقد حقق المدرب إنجازات مع نادي الشباب بفوزه بكأس الأمير فيصل بن فهد للأندية الأوليمبية 2014، والوصيف في العام 2015، وتشهد له إدارة وأعضاء مجلس إدارة نادي الشباب بالنزاهة والأخلاق واحترام العقود.
وأضاف مجرشي: المدرب قبل توقيعه العقد تلقى عروضا عدة من أندية الدرجة الثانية للحصول على خدماته، وتقديرا لرئيس نادي النجمة المكلف في تلك الفترة يوسف الرشيد ونزولا عند رغبته في خدمة النادي تمت الموافقة للإشراف على الفريق الأول بتاريخ ١٣/ ١١ /٢٠١٦، ولكن بعد مرور أربع جولات من نهاية الدور الأول لم يتمكن الفريق من حصد سوى نقطة واحدة، وقدم المدرب على إثرها استقالته بعد نهاية مباراة النجمة مع العين التي فاز فيها الفريق (3/1)، وكان حينها ينافس على الصعود، ولعب الفريق بعد استقالة المدرب ثلاث مباريات خسرها بالكامل، وكانت الاستقالة قبل لقاء الأنصار، وذلك استنادا على البند الأول من المادة الثانية من عقد المدرب مع النادي، التي توصي بتسليم المدرب مقدم عقده. وبعد تقديم المدرب للاستقالة بعد لقاء فريق العين طالب رئيس النادي عثمان الونين من المدرب مواصلة عمله وعدم قبول الاستقالة، وبعد تدخل نائب الرئيس يوسف الرشيد وبعض لاعبي الفريق وتقديرا لهم وافق المدرب على الإشراف على لقاء الأنصار الذي خسره الفريق بنتيجة (3/1)، ومن ثم وقعت إدارة النادي مخالصة مالية بمستحقات المدرب أثناء عمله حتى تاريخ 1438/5/1هـ، وهذه حجة دامغة تثبت احترافية واحترام المدرب لعقده وتنفي التهم الموجهة له من قبل رئيس نادي النجمة عثمان الونين.
وأضاف مجرشي: المدرب قبل توقيعه العقد تلقى عروضا عدة من أندية الدرجة الثانية للحصول على خدماته، وتقديرا لرئيس نادي النجمة المكلف في تلك الفترة يوسف الرشيد ونزولا عند رغبته في خدمة النادي تمت الموافقة للإشراف على الفريق الأول بتاريخ ١٣/ ١١ /٢٠١٦، ولكن بعد مرور أربع جولات من نهاية الدور الأول لم يتمكن الفريق من حصد سوى نقطة واحدة، وقدم المدرب على إثرها استقالته بعد نهاية مباراة النجمة مع العين التي فاز فيها الفريق (3/1)، وكان حينها ينافس على الصعود، ولعب الفريق بعد استقالة المدرب ثلاث مباريات خسرها بالكامل، وكانت الاستقالة قبل لقاء الأنصار، وذلك استنادا على البند الأول من المادة الثانية من عقد المدرب مع النادي، التي توصي بتسليم المدرب مقدم عقده. وبعد تقديم المدرب للاستقالة بعد لقاء فريق العين طالب رئيس النادي عثمان الونين من المدرب مواصلة عمله وعدم قبول الاستقالة، وبعد تدخل نائب الرئيس يوسف الرشيد وبعض لاعبي الفريق وتقديرا لهم وافق المدرب على الإشراف على لقاء الأنصار الذي خسره الفريق بنتيجة (3/1)، ومن ثم وقعت إدارة النادي مخالصة مالية بمستحقات المدرب أثناء عمله حتى تاريخ 1438/5/1هـ، وهذه حجة دامغة تثبت احترافية واحترام المدرب لعقده وتنفي التهم الموجهة له من قبل رئيس نادي النجمة عثمان الونين.