mesad_alodyani@
اعتبر مدير استاد الملك فهد الدولي بالرياض خالد العقيل أن يوم الجمعة سيشهد حدثا رياضيا كبيرا عندما يشرف نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف المباراة النهائية، لبطولة كأس ولي العهد، وسيكون مهرجانا جميلا لشباب هذا الوطن تحت رعاية سموه الكريم، متمنيا للجميع التوفيق، ومن الجماهير الالتزام بمبادئ أخلاقنا وديننا السمح. وقال في تصريح خاص إلى «عكاظ»: «أتمنى أن يظهر الفريقان بمظهر لائق ووقتها لن يكون هناك خاسر بل الكل فائز بالسلام على نائب خادم الحرمين».
ومن ناحية الاستعدادات لهذه المباراة بشكل خاص والنهائي بشكل عام، قال: «منذ الأسبوع الماضي ونحن نعقد عدة اجتماعات وترتيبات لهذا الحدث الذي من خلاله أتمنى أن يظهر بشكل يليق بحضرة نائب خادم الحرمين، والملعب جاهز من الداخل والخارج والأرضية جاهزة لإقامة المباراة، وسيتخللها بعض العروض الجميلة التي ستحظى بإعجاب الجميع». وأضاف: «سيتم فتح البوابات عند الساعة الرابعة عصرا وسيسمح بعدها بدخول الجماهير بشكل جيد وبكل سلاسة وسهولة، وسيتم تقسيم الملعب مناصفة، وسيكون جمهور النصر في الجهة الشمالية وجمهور الاتحاد في الجهة الجنوبية». وأردف: «سنقدم للجمهور أشياء جميلة وفعاليات سواء في الداخل أو في المواقف الخارجية، ونحن دائما نسعد بفرح الجمهور في الساحات الخارجية ببعض الفعاليات قبل أن يتوجهوا إلى المقاعد».
وعن تقسيم المدرجات ولماذا جاء بهذا الشكل مختلفا عن اللقاءات السابقة، قال: «النهائيات تختلف عن المواجهات الأخرى كي تظهر بالشكل الجيد ولا تكون هناك فراغات في الملعب أمام الراعي، ودائما هذا الذي تعودنا عليه في النهائيات التقسيم بالمناصفة».
وعن المنصة الرئيسية وكيفية طباعة التذاكر وتوزيعها على الحضور، وهل هناك تقسيمات وأعداد محصورة أم شاغرة للجميع، قال: «ليس هناك شيء محجوز أو محصور لأي جهة معينة، بل المنصة ستكون كالعادة 1388 مقعدا ستباع في السوق، ومن يشتري يسمح له الدخول وستكون متاحة في أماكن البيع المخصصة لتذاكر المنصة».
اعتبر مدير استاد الملك فهد الدولي بالرياض خالد العقيل أن يوم الجمعة سيشهد حدثا رياضيا كبيرا عندما يشرف نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف المباراة النهائية، لبطولة كأس ولي العهد، وسيكون مهرجانا جميلا لشباب هذا الوطن تحت رعاية سموه الكريم، متمنيا للجميع التوفيق، ومن الجماهير الالتزام بمبادئ أخلاقنا وديننا السمح. وقال في تصريح خاص إلى «عكاظ»: «أتمنى أن يظهر الفريقان بمظهر لائق ووقتها لن يكون هناك خاسر بل الكل فائز بالسلام على نائب خادم الحرمين».
ومن ناحية الاستعدادات لهذه المباراة بشكل خاص والنهائي بشكل عام، قال: «منذ الأسبوع الماضي ونحن نعقد عدة اجتماعات وترتيبات لهذا الحدث الذي من خلاله أتمنى أن يظهر بشكل يليق بحضرة نائب خادم الحرمين، والملعب جاهز من الداخل والخارج والأرضية جاهزة لإقامة المباراة، وسيتخللها بعض العروض الجميلة التي ستحظى بإعجاب الجميع». وأضاف: «سيتم فتح البوابات عند الساعة الرابعة عصرا وسيسمح بعدها بدخول الجماهير بشكل جيد وبكل سلاسة وسهولة، وسيتم تقسيم الملعب مناصفة، وسيكون جمهور النصر في الجهة الشمالية وجمهور الاتحاد في الجهة الجنوبية». وأردف: «سنقدم للجمهور أشياء جميلة وفعاليات سواء في الداخل أو في المواقف الخارجية، ونحن دائما نسعد بفرح الجمهور في الساحات الخارجية ببعض الفعاليات قبل أن يتوجهوا إلى المقاعد».
وعن تقسيم المدرجات ولماذا جاء بهذا الشكل مختلفا عن اللقاءات السابقة، قال: «النهائيات تختلف عن المواجهات الأخرى كي تظهر بالشكل الجيد ولا تكون هناك فراغات في الملعب أمام الراعي، ودائما هذا الذي تعودنا عليه في النهائيات التقسيم بالمناصفة».
وعن المنصة الرئيسية وكيفية طباعة التذاكر وتوزيعها على الحضور، وهل هناك تقسيمات وأعداد محصورة أم شاغرة للجميع، قال: «ليس هناك شيء محجوز أو محصور لأي جهة معينة، بل المنصة ستكون كالعادة 1388 مقعدا ستباع في السوق، ومن يشتري يسمح له الدخول وستكون متاحة في أماكن البيع المخصصة لتذاكر المنصة».