falahsport@
تعودنا في السنوات الماضية على مظاهر وترتيبات معينة وتحديات بين الجماهير الرياضية، خصوصا قبل أي مباراة نهائية أو حاسمة تؤدي إلى منصات التتويج. ومن ضمن هذه التحديات ما يحدث بين بعض المشجعين الذي يصل أحيانا إلى إقامة وليمة دسمة لمن يكسب التحدي.
«عكاظ» زارت سوق الأغنام في جنوب الرياض قبل المباراة النهائية بين فريقي النصر والاتحاد، للوقوف على أسعار الأغنام، وهل ترتفع في مثل هذه المناسبات أم لا، إذ أكد البائع عبيد الرشيدي أنه يشجع فريق النصر. وأضاف أن في مثل هذه المباريات ترتفع الأسعار نوعا ما، إذ تراوح أسعار الخروف الحري الآن بين 650 و850 ريالا، وتصل إلى 1000 ريال بعد نهاية المباريات الحاسمة. وأضاف الرشيدي: بما أنني نصراوي فلدي خصم خاص للنصراويين فقط، أما الهلاليين وبقية المشجعين الآخرين فليس لهم خصم «قالها ضاحكا».
فيما أكد البائع أبو النور -المشهور كما وصف نفسه- أنه يشجع أغنامه فقط ولا يهمه من يفوز أو يخسر، مؤكدا أن الأسعار منخفضة نوعا ما خصوصا للخروف النعيمي، ولكنها ترتفع مع كثرة الطلب وفي مثل هذه المناسبات. وعن سر لقب المشهور قال: «لأنني مشهور في سوق الأغنام». عايض أبو عبيد، أشار من جانبه إلى أنه لا يعرف أيا من الأندية الرياضية ولا يهتم بها إطلاقا، لكنه أشار إلى أنه أحيانا يأتي إليه بعض الزبائن الذين يشترون منه ويؤكدون أنهم على استعداد للشراء بأي ثمن في حال فاز فريقهم المفضل.
وأكد صالح أبو هلال ومحمد أحمد أن التحديات موجودة بين المشجعين، خصوصا أنصار النصر والهلال، ففي حال فاز أحد الفريقين ترتفع نسبة المبيعات، ما تترتب عليه زيادة الأسعار وبالتالي ارتفاع نسبة الفائدة لهم.
تعودنا في السنوات الماضية على مظاهر وترتيبات معينة وتحديات بين الجماهير الرياضية، خصوصا قبل أي مباراة نهائية أو حاسمة تؤدي إلى منصات التتويج. ومن ضمن هذه التحديات ما يحدث بين بعض المشجعين الذي يصل أحيانا إلى إقامة وليمة دسمة لمن يكسب التحدي.
«عكاظ» زارت سوق الأغنام في جنوب الرياض قبل المباراة النهائية بين فريقي النصر والاتحاد، للوقوف على أسعار الأغنام، وهل ترتفع في مثل هذه المناسبات أم لا، إذ أكد البائع عبيد الرشيدي أنه يشجع فريق النصر. وأضاف أن في مثل هذه المباريات ترتفع الأسعار نوعا ما، إذ تراوح أسعار الخروف الحري الآن بين 650 و850 ريالا، وتصل إلى 1000 ريال بعد نهاية المباريات الحاسمة. وأضاف الرشيدي: بما أنني نصراوي فلدي خصم خاص للنصراويين فقط، أما الهلاليين وبقية المشجعين الآخرين فليس لهم خصم «قالها ضاحكا».
فيما أكد البائع أبو النور -المشهور كما وصف نفسه- أنه يشجع أغنامه فقط ولا يهمه من يفوز أو يخسر، مؤكدا أن الأسعار منخفضة نوعا ما خصوصا للخروف النعيمي، ولكنها ترتفع مع كثرة الطلب وفي مثل هذه المناسبات. وعن سر لقب المشهور قال: «لأنني مشهور في سوق الأغنام». عايض أبو عبيد، أشار من جانبه إلى أنه لا يعرف أيا من الأندية الرياضية ولا يهتم بها إطلاقا، لكنه أشار إلى أنه أحيانا يأتي إليه بعض الزبائن الذين يشترون منه ويؤكدون أنهم على استعداد للشراء بأي ثمن في حال فاز فريقهم المفضل.
وأكد صالح أبو هلال ومحمد أحمد أن التحديات موجودة بين المشجعين، خصوصا أنصار النصر والهلال، ففي حال فاز أحد الفريقين ترتفع نسبة المبيعات، ما تترتب عليه زيادة الأسعار وبالتالي ارتفاع نسبة الفائدة لهم.