falahsport@
لم يكتفِ نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز برعاية وتشريف الكرنفال الختامي لمسابقة بطولة كأس ولي العهد، ورغم مشاغله ومسؤولياته الجسام، إلا أن ذلك لم ينسه من ضحوا بأنفسهم ودمائهم فداء للوطن، إذ وجه باستضافة عدد من أبناء الشهداء من منسوبي وزارة الداخلية ووزارة الدفاع بشتى مناطق المملكة الذين يرغبون في حضور المباراة النهائية على كأس سموه بين النصر والاتحاد، التي ستقام اليوم (الجمعة) على استاد الملك فهد الدولي بالرياض.
وسيكون عدد أبناء الشهداء المتوقع حضورهم بين 22 إلى 26 طفلا، تمت استضافتهم مع أقاربهم في أحد فنادق الرياض، وتم عمل برنامج خاص لهم بمتابعة مباشرة من وزارة الداخلية، وسيكون دخولهم إلى أرضية الملعب بجانب لاعبي الفريقين وحكام اللقاء قبل انطلاقة المباراة، وستكون لهم مشاركات أخرى حسب البرنامج المعد لهم.
يذكر أن سموه كرم في النسخة السابقة من بطولة كأس ولي العهد في المباراة النهائية 26 من أبناء الشهداء، في لفتة نالت استحسان المتابعين وأدخلت السرور في نفوس أبناء الشهداء وذويهم، وتضاف إلى اهتمامات الدولة السابقة بأبناء وذوي الشهداء الذين استشهدوا دفاعا عن الدين وحدود الوطن في رسالة موجهة للجميع وللعالم الخارجي بأن أبناء الوطن محل عناية واهتمام قادة الوطن.
لم يكتفِ نائب خادم الحرمين الشريفين الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز برعاية وتشريف الكرنفال الختامي لمسابقة بطولة كأس ولي العهد، ورغم مشاغله ومسؤولياته الجسام، إلا أن ذلك لم ينسه من ضحوا بأنفسهم ودمائهم فداء للوطن، إذ وجه باستضافة عدد من أبناء الشهداء من منسوبي وزارة الداخلية ووزارة الدفاع بشتى مناطق المملكة الذين يرغبون في حضور المباراة النهائية على كأس سموه بين النصر والاتحاد، التي ستقام اليوم (الجمعة) على استاد الملك فهد الدولي بالرياض.
وسيكون عدد أبناء الشهداء المتوقع حضورهم بين 22 إلى 26 طفلا، تمت استضافتهم مع أقاربهم في أحد فنادق الرياض، وتم عمل برنامج خاص لهم بمتابعة مباشرة من وزارة الداخلية، وسيكون دخولهم إلى أرضية الملعب بجانب لاعبي الفريقين وحكام اللقاء قبل انطلاقة المباراة، وستكون لهم مشاركات أخرى حسب البرنامج المعد لهم.
يذكر أن سموه كرم في النسخة السابقة من بطولة كأس ولي العهد في المباراة النهائية 26 من أبناء الشهداء، في لفتة نالت استحسان المتابعين وأدخلت السرور في نفوس أبناء الشهداء وذويهم، وتضاف إلى اهتمامات الدولة السابقة بأبناء وذوي الشهداء الذين استشهدوا دفاعا عن الدين وحدود الوطن في رسالة موجهة للجميع وللعالم الخارجي بأن أبناء الوطن محل عناية واهتمام قادة الوطن.