mohamdsaud@
علمت «عكاظ» أن جهات عليا طلبت من أربع جهات حكومية (وزارتي الثقافة والإعلام والداخلية وهيئتي الرياضة والإعلام المرئي والمسموع) رصد كل ما يؤدي إلى التعصب الرياضي في وسائل الإعلام المختلفة كل فيما يخصه، وحصر الأسماء المثيرة لذلك، واتخاذ إجراءات عاجلة حيالها.
وأكدت مصادر مطلعة أن الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع ستقوم باتخاذ ما يلزم لمنع وسائل الإعلام من نشر ما يؤدي إلى إثارة التعصب الرياضي أو نشر الإساءات في وسائل الإعلام المختلفة واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال ذلك، بينما تقوم الهيئة العامة للرياضة بالتنسيق مع وزارة الثقافة والإعلام ومركز الحوار الوطني ووزارة التعليم بعقد الملتقيات والبرامج والندوات الدورية الهادفة إلى الحد من كل ما يؤدي إلى إثارة التعصب الرياضي أو نشر الإساءات في وسائل الإعلام المختلفة، على أن يكون المستهدفون فيها الشباب والمتعاملين مع وسائل التواصل الاجتماعي لزيادة الوعي الوطني وتعزيز الانتماء.
وكان عدد من الجهات الحكومية شكلت أخيراً فريق عمل لوقف التعصب الرياضي والإساءات في الإعلام المحلي، ووضع ضوابط من شأنها الحد من التجاوزات وتأسيس إعلام رياضي محترف.
ويتكون فريق العمل الخاص بمعالجة ظاهرة التعصب الرياضي من وزارات الداخلية والتعليم والثقافة والإعلام والرئاسة العامة لرعاية الشباب وهيئتي الإذاعة والتلفزيون والتحقيق والادعاء العام، لتعريف التعصب الرياضي، وتقديم حلول عاجلة للحد منه بين الشباب في المملكة، وكذلك زيادة الوعي من مخاطر تلك الظاهرة التي انتشرت أخيراً في الإعلام الرياضي ومواقع التواصل الاجتماعي.
وشهد الوسط الرياضي خلال الأيام القليلة الماضية زيادة كبيرة في «التعصب الرياضي» للأندية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واستخدام ألفاظ بذيئة ومسيئة، وتوجيه اتهامات للعاملين في المجال الرياضي الرسمي، لاسيما من قبل عدد من الإعلاميين الرياضيين، فيما تحولت عدد من البرامج إلى حلبات للسب والشتم.
علمت «عكاظ» أن جهات عليا طلبت من أربع جهات حكومية (وزارتي الثقافة والإعلام والداخلية وهيئتي الرياضة والإعلام المرئي والمسموع) رصد كل ما يؤدي إلى التعصب الرياضي في وسائل الإعلام المختلفة كل فيما يخصه، وحصر الأسماء المثيرة لذلك، واتخاذ إجراءات عاجلة حيالها.
وأكدت مصادر مطلعة أن الهيئة العامة للإعلام المرئي والمسموع ستقوم باتخاذ ما يلزم لمنع وسائل الإعلام من نشر ما يؤدي إلى إثارة التعصب الرياضي أو نشر الإساءات في وسائل الإعلام المختلفة واتخاذ الإجراءات اللازمة حيال ذلك، بينما تقوم الهيئة العامة للرياضة بالتنسيق مع وزارة الثقافة والإعلام ومركز الحوار الوطني ووزارة التعليم بعقد الملتقيات والبرامج والندوات الدورية الهادفة إلى الحد من كل ما يؤدي إلى إثارة التعصب الرياضي أو نشر الإساءات في وسائل الإعلام المختلفة، على أن يكون المستهدفون فيها الشباب والمتعاملين مع وسائل التواصل الاجتماعي لزيادة الوعي الوطني وتعزيز الانتماء.
وكان عدد من الجهات الحكومية شكلت أخيراً فريق عمل لوقف التعصب الرياضي والإساءات في الإعلام المحلي، ووضع ضوابط من شأنها الحد من التجاوزات وتأسيس إعلام رياضي محترف.
ويتكون فريق العمل الخاص بمعالجة ظاهرة التعصب الرياضي من وزارات الداخلية والتعليم والثقافة والإعلام والرئاسة العامة لرعاية الشباب وهيئتي الإذاعة والتلفزيون والتحقيق والادعاء العام، لتعريف التعصب الرياضي، وتقديم حلول عاجلة للحد منه بين الشباب في المملكة، وكذلك زيادة الوعي من مخاطر تلك الظاهرة التي انتشرت أخيراً في الإعلام الرياضي ومواقع التواصل الاجتماعي.
وشهد الوسط الرياضي خلال الأيام القليلة الماضية زيادة كبيرة في «التعصب الرياضي» للأندية، عبر مواقع التواصل الاجتماعي، واستخدام ألفاظ بذيئة ومسيئة، وتوجيه اتهامات للعاملين في المجال الرياضي الرسمي، لاسيما من قبل عدد من الإعلاميين الرياضيين، فيما تحولت عدد من البرامج إلى حلبات للسب والشتم.