أكثر من 30 عاما مرت على كمال أبشر الملقب بـ«الدولي» وهو بين أروقة نادي الاتحاد، من مترجم للمدربين إلى مسؤول عن ترتيب المعسكرات وحجوزات اللاعبين، معاشرا أجيالا متعاقبة على عميد الأندية، وشاهدا على المنجزات والبطولات، شأنه شأن لقمان مسؤول الملابس.
«عكاظ» التقت الدولي عبر سناب الرياضة قبل بداية اللقاء، وكان بمثابة عنوان للتفاؤل بتحقيق منجز غاب أكثر من 14 عاما، إذ قال: «دائما نحن متفائلون، حتى وإن كان الاتحاد يمر بظروف عصيبة، وهذا ما تعلمته طوال السنوات التي قضيتها في الاتحاد».
وبعد اللقاء، لم ينس لاعبو الاتحاد، في مقدمتهم فهد الأنصاري، أهمية الدولي وتأثيره الإيجابي في رفع الروح المعنوية، فبادلوه الوفاء، وأكدوا على أهمية وجوده بالنسبة لهم كلاعبين في رفع روحهم المعنوية.
«عكاظ» التقت الدولي عبر سناب الرياضة قبل بداية اللقاء، وكان بمثابة عنوان للتفاؤل بتحقيق منجز غاب أكثر من 14 عاما، إذ قال: «دائما نحن متفائلون، حتى وإن كان الاتحاد يمر بظروف عصيبة، وهذا ما تعلمته طوال السنوات التي قضيتها في الاتحاد».
وبعد اللقاء، لم ينس لاعبو الاتحاد، في مقدمتهم فهد الأنصاري، أهمية الدولي وتأثيره الإيجابي في رفع الروح المعنوية، فبادلوه الوفاء، وأكدوا على أهمية وجوده بالنسبة لهم كلاعبين في رفع روحهم المعنوية.