mesad_alodyani@
ما زالت الأجواء في نادي النصر مشحونة بعد خسارة الفريق أمام الاتحاد في نهائي كأس ولي العهد الجمعة الماضية بهدف دون مقابل، وما زال الجمهور النصراوي متذمرا من المستوى الذي ظهر به اللاعبون أثناء المباراة، وتشكيلة المدرب التي ما زالت محيرة وغامضة، إذ وصفت
الجماهير ما حدث بالتخبط من قبل الجهاز الفني بقيادة المدرب الفرنسي باتريس الذي لم يوفق في اختيار التشكيلة المناسبة للقاء، بجانب عدم قراءته للمباراة جيدا وتأخره في التبديلات، إذ لم يجر سوى تغييرين ولم يستفد من التبديل الثالث، وهذا يؤكد ضعف قراراته وقدراته الفنية، محملة هذا الخطأ إدارة الفريق التي بإمكانها التدخل وإبداء رأيها للمدرب وتنبيهه على أخطائه غير المبررة مما أضاع هذه البطولة التي كانت الجماهير تأمل في خطفها، متمنية التدخل السريع من الإدارة لإصلاح ما يمكن إصلاحه لتدارك الوضع ومحاولة إخراج اللاعبين من أجواء الخسارة، لأن الفريق تنتظره مباريات مهمة في دوري جميل، وعلى الأقل الحفاظ على الوصافة ومحاولة اللحاق بالمتصدر الذي قد يتعثر في بعض مبارياته مما يكون هناك أمل ولو بسيط لخطف الصدارة، وكذلك التركيز على بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين، التي هي الأمل الوحيد هذا الموسم، ونسيان كل ما حدث في الفريق من تعثرات وتخبطات فنية في المنافسات السابقة.
وعلمت «عكاظ» من مصادرها، أن مباراة الرائد ربما تكون الأخيرة للمدرب بغض النظر عن نتيجة المباراة، بعد مطالبات مستمرة من الجمهور للإدارة بالاستغناء عنه، إذ لم تظهر له أي بصمة منذ توليه قيادة الفريق.
وكشف المصدر ذاته أن المدرب الكرواتي تيو براغا مدرب فريق الناشئين هو الأقرب للإشراف على الفريق إلى حين إيجاد مدرب مناسب يقود الفريق فيما تبقى من منافسات قادمة أو الإبقاء عليه حتى نهاية الموسم.
ما زالت الأجواء في نادي النصر مشحونة بعد خسارة الفريق أمام الاتحاد في نهائي كأس ولي العهد الجمعة الماضية بهدف دون مقابل، وما زال الجمهور النصراوي متذمرا من المستوى الذي ظهر به اللاعبون أثناء المباراة، وتشكيلة المدرب التي ما زالت محيرة وغامضة، إذ وصفت
الجماهير ما حدث بالتخبط من قبل الجهاز الفني بقيادة المدرب الفرنسي باتريس الذي لم يوفق في اختيار التشكيلة المناسبة للقاء، بجانب عدم قراءته للمباراة جيدا وتأخره في التبديلات، إذ لم يجر سوى تغييرين ولم يستفد من التبديل الثالث، وهذا يؤكد ضعف قراراته وقدراته الفنية، محملة هذا الخطأ إدارة الفريق التي بإمكانها التدخل وإبداء رأيها للمدرب وتنبيهه على أخطائه غير المبررة مما أضاع هذه البطولة التي كانت الجماهير تأمل في خطفها، متمنية التدخل السريع من الإدارة لإصلاح ما يمكن إصلاحه لتدارك الوضع ومحاولة إخراج اللاعبين من أجواء الخسارة، لأن الفريق تنتظره مباريات مهمة في دوري جميل، وعلى الأقل الحفاظ على الوصافة ومحاولة اللحاق بالمتصدر الذي قد يتعثر في بعض مبارياته مما يكون هناك أمل ولو بسيط لخطف الصدارة، وكذلك التركيز على بطولة كأس خادم الحرمين الشريفين، التي هي الأمل الوحيد هذا الموسم، ونسيان كل ما حدث في الفريق من تعثرات وتخبطات فنية في المنافسات السابقة.
وعلمت «عكاظ» من مصادرها، أن مباراة الرائد ربما تكون الأخيرة للمدرب بغض النظر عن نتيجة المباراة، بعد مطالبات مستمرة من الجمهور للإدارة بالاستغناء عنه، إذ لم تظهر له أي بصمة منذ توليه قيادة الفريق.
وكشف المصدر ذاته أن المدرب الكرواتي تيو براغا مدرب فريق الناشئين هو الأقرب للإشراف على الفريق إلى حين إيجاد مدرب مناسب يقود الفريق فيما تبقى من منافسات قادمة أو الإبقاء عليه حتى نهاية الموسم.