أثنى رئيس الهيئة العامة للرياضية رئيس اللجنة الأوليمبية العربية السعودية الأمير عبدالله بن مساعد بن عبدالعزيز على نجاح فعاليات المتلقى الجماهيري الأول الذي عقد في مدينة الرياض، مؤكداً على أن هذه الفعالية ستقام بشكل سنوي بإذن الله.
وفي لقاءٍ مفتوح، التقى رئيس الهيئة العامة للرياضة بالمشاركين الـ140 الذين يمثلون 14 نادياً من دوري جميل، واستمع إلى آرائهم وملاحظاتهم، مشيراً إلى أن هذه الفعاليات من شأنها أن تساعد على صناعة رياضة احترافية ومتكاملة، وهو الأمر الذي نعمل عليه دائماً وتحرص عليه حكومتنا الرشيدة.
وأكد رئيس الهيئة العامة للرياضة على أن قوة الحكم السعودي تعكس قوة المنافسات في المسابقات المحلية، وقال: «التحكيم هو من أهم الأمور في المنافسات، وهو مقياس لقوتها، ولدينا ثقة بالحكام السعوديين، واتحاد كرة القدم استقطب أخيرا حكما عالميا سبق له الفوز بجائزة أفضل حكم في العالم لقيادة الحكام» وتابع: «أعتقد أنه من المهم تقليل عدد المباريات التي يديرها الحكام، ومنحهم مزيداً من الدورات لتطوير قدراتهم».
وحول خصخصة الأندية السعودية، أجاب: «سبندأ في الخصخصة خلال فترة ثلاثة إلى خمسة أشهر المقبلة، وستكون البداية بأربعة أندية تقريباً من بين 14 نادياً، مع الأخذ بالاعتبار الفرق الصاعدة والهابطة نهاية الموسم».
وحول إمكانية إنشاء استاد رياضي بمدينة الأحساء، أشار الأمير عبدالله إلى أن هذا الأمر تجري دراسته ويعد من أولوليات الهيئة، وذلك لكثرة الأندية المتنافسة.
وحول سؤال عن الحاجة لوجود ملعب مشابه لاستاد الجوهرة في الرياض قال: «ندرس عدة خيارات من بينها تحسين أحد الملعبين الحاليين (الملك فهد، الملز) أو أي خيارات أخرى مماثلة».
وفي لقاءٍ مفتوح، التقى رئيس الهيئة العامة للرياضة بالمشاركين الـ140 الذين يمثلون 14 نادياً من دوري جميل، واستمع إلى آرائهم وملاحظاتهم، مشيراً إلى أن هذه الفعاليات من شأنها أن تساعد على صناعة رياضة احترافية ومتكاملة، وهو الأمر الذي نعمل عليه دائماً وتحرص عليه حكومتنا الرشيدة.
وأكد رئيس الهيئة العامة للرياضة على أن قوة الحكم السعودي تعكس قوة المنافسات في المسابقات المحلية، وقال: «التحكيم هو من أهم الأمور في المنافسات، وهو مقياس لقوتها، ولدينا ثقة بالحكام السعوديين، واتحاد كرة القدم استقطب أخيرا حكما عالميا سبق له الفوز بجائزة أفضل حكم في العالم لقيادة الحكام» وتابع: «أعتقد أنه من المهم تقليل عدد المباريات التي يديرها الحكام، ومنحهم مزيداً من الدورات لتطوير قدراتهم».
وحول خصخصة الأندية السعودية، أجاب: «سبندأ في الخصخصة خلال فترة ثلاثة إلى خمسة أشهر المقبلة، وستكون البداية بأربعة أندية تقريباً من بين 14 نادياً، مع الأخذ بالاعتبار الفرق الصاعدة والهابطة نهاية الموسم».
وحول إمكانية إنشاء استاد رياضي بمدينة الأحساء، أشار الأمير عبدالله إلى أن هذا الأمر تجري دراسته ويعد من أولوليات الهيئة، وذلك لكثرة الأندية المتنافسة.
وحول سؤال عن الحاجة لوجود ملعب مشابه لاستاد الجوهرة في الرياض قال: «ندرس عدة خيارات من بينها تحسين أحد الملعبين الحاليين (الملك فهد، الملز) أو أي خيارات أخرى مماثلة».