Okaz_Sports@
فك منتخب أستراليا لكرة القدم نحس التعادلات بفوزه على نظيره الإماراتي 2-صفر في سيدني، في الجولة السابعة من منافسات المجموعة الثانية في الدور الثالث الحاسم من تصفيات آسيا المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2018 في روسيا.
وسجل جاكسون ايرفاين (7) وماثيو ليكي (78) الهدفين.
وهذا أول فوز لأستراليا بعد 4 تعادلات متتالية، فرفعت رصيدها إلى 13 نقطة، فيما تجمد رصيد الإمارات عند 9 نقاط في المركز الرابع وتقلصت آمالها بالمنافسة على المركز الثالث. وأجاد براد سميث في تمويل زملائه بالكرات العرضية من الجهة اليسرى، وكانت كل واحدة كفيلة بتسجيل هدف لو استغلت بالطريقة المثلى، فيما ملأ ماتيو ليكي، لاعب اينتراخت فرانكفورت الألماني، وطومي يوريتش الجهة اليمنى بتحركاتهما.
ولم يحسن المهاجمان الأماراتيان أحمد خليل العائد من إصابة وعلي مبخوت التعامل مع المجريات ووقعا في مصيدة التسلل مرات عدة، وكانا منفصلين تماما عن خطي الدفاع والوسط من خلال تموضعهما الخاطئ معظم الأحيان في المنطقة الأسترالية.
وكما في أكثر الحالات، استفادت أستراليا من كرة ثابتة من ركلة ركنية ومتابعة رأسية من ايرفاين على يمين الحارس الإماراتي علي خصيف ارتطمت بكتف المدافع عبدالعزيز صنقور وتحولت إلى الزاوية اليسرى (7). ونفذ عمر عبدالرحمن ركلة حرة مركزة نجح الحارس الأسترالي ماثيو راين في التصدي لها (18)، وسدد مارك ميليغان كرة في أحضان الحارس الإماراتي (42).
وفي الشوط الثاني، تحسن أداء «الأبيض» بعد أن أنقذ صنقور الإمارات من هدف ثان بإبعاده كرة عرضية خطرة إلى ركنية (46)، وانحصر دور الأستراليين في تشتيت الكرات وإبعادها عن منطقتهم، وسجل علي مبخوت هدفا ألغي بداعي التسلل (50)، وسدد عمر عبدالرحمن كرة قوية تحولت إلى ركنية (54).
ومع انتصاف الشوط الثاني، نزل «العجوز» تيم كايهيل (37 عاما) بدلا من يوريتش فتحركت الجبهة اليمنى الأسترالية من جديد، وعكس ليكي كرة متقنة عند نقطة الجزاء إلى جيمس ترويزي الذي تابعها برعونة مفوتا فرصة ليست الأولى لتسجيل هدف الاطمئنان لأصحاب الأرض (69). وأفلتت الإمارات من فرصة جديدة عندما رفع براد سميث كرة من الجهة اليسرى كبسها ايرفاين برأسه ونجح علي خصيف في تحويلها إلى ركنية جاء منها هدف التعزيز برأسية أخرى هذه المرة لماثيو ليكي (78).
فك منتخب أستراليا لكرة القدم نحس التعادلات بفوزه على نظيره الإماراتي 2-صفر في سيدني، في الجولة السابعة من منافسات المجموعة الثانية في الدور الثالث الحاسم من تصفيات آسيا المؤهلة إلى نهائيات مونديال 2018 في روسيا.
وسجل جاكسون ايرفاين (7) وماثيو ليكي (78) الهدفين.
وهذا أول فوز لأستراليا بعد 4 تعادلات متتالية، فرفعت رصيدها إلى 13 نقطة، فيما تجمد رصيد الإمارات عند 9 نقاط في المركز الرابع وتقلصت آمالها بالمنافسة على المركز الثالث. وأجاد براد سميث في تمويل زملائه بالكرات العرضية من الجهة اليسرى، وكانت كل واحدة كفيلة بتسجيل هدف لو استغلت بالطريقة المثلى، فيما ملأ ماتيو ليكي، لاعب اينتراخت فرانكفورت الألماني، وطومي يوريتش الجهة اليمنى بتحركاتهما.
ولم يحسن المهاجمان الأماراتيان أحمد خليل العائد من إصابة وعلي مبخوت التعامل مع المجريات ووقعا في مصيدة التسلل مرات عدة، وكانا منفصلين تماما عن خطي الدفاع والوسط من خلال تموضعهما الخاطئ معظم الأحيان في المنطقة الأسترالية.
وكما في أكثر الحالات، استفادت أستراليا من كرة ثابتة من ركلة ركنية ومتابعة رأسية من ايرفاين على يمين الحارس الإماراتي علي خصيف ارتطمت بكتف المدافع عبدالعزيز صنقور وتحولت إلى الزاوية اليسرى (7). ونفذ عمر عبدالرحمن ركلة حرة مركزة نجح الحارس الأسترالي ماثيو راين في التصدي لها (18)، وسدد مارك ميليغان كرة في أحضان الحارس الإماراتي (42).
وفي الشوط الثاني، تحسن أداء «الأبيض» بعد أن أنقذ صنقور الإمارات من هدف ثان بإبعاده كرة عرضية خطرة إلى ركنية (46)، وانحصر دور الأستراليين في تشتيت الكرات وإبعادها عن منطقتهم، وسجل علي مبخوت هدفا ألغي بداعي التسلل (50)، وسدد عمر عبدالرحمن كرة قوية تحولت إلى ركنية (54).
ومع انتصاف الشوط الثاني، نزل «العجوز» تيم كايهيل (37 عاما) بدلا من يوريتش فتحركت الجبهة اليمنى الأسترالية من جديد، وعكس ليكي كرة متقنة عند نقطة الجزاء إلى جيمس ترويزي الذي تابعها برعونة مفوتا فرصة ليست الأولى لتسجيل هدف الاطمئنان لأصحاب الأرض (69). وأفلتت الإمارات من فرصة جديدة عندما رفع براد سميث كرة من الجهة اليسرى كبسها ايرفاين برأسه ونجح علي خصيف في تحويلها إلى ركنية جاء منها هدف التعزيز برأسية أخرى هذه المرة لماثيو ليكي (78).