قال البرازيلي جونينيو أن مواطنه فيليب كوتينيو لاعب وسط ليفربول الذي ينافس في الدوري الانجليزي الممتاز لكرة القدم هو أبرز موهبة برازيلية بعد نيمار.
وبات كوتينيو أول لاعب برازيلي يتصدر قائمة هدافي الدوري الانجليزي الممتاز عندما سجل 30 هدفا في الدوري في الفوز 2-1 على ستوك سيتي يوم السبت الماضي ليتفوق بذلك على لاعب الوسط السابق لميدلسبره.
وأضاف جونينيو لصحيفة الديلي ميل "أنا سعيد أنه انتزع الرقم الذي كنت أحمله. لم أكن اعتقد أن الرقم القياسي الجديد سيكون في أيد أمينة أكثر من ذلك. "يمكن اعتبار كوتينيو أفضل لاعب في البرازيل عقب نيمار. إنه من نوعية مختلفة وهو يستحق كل شيء حققه لأنه يعمل بمنتهى القوة من أجل ذلك."
وأظهر كوتينيو علامات على استعادة أفضل مستوياته في آخر مباراتين بعد أن أخذ ما يكفي من وقت لاستعادة قوته عقب إصابته في الكاحل في بداية الموسم.
ويعتقد جونينيو، الذي أمضى فترتين مع ميدلسبره ما بين عامي 1995 و1997 وما بين عامي 2002 و2004، أن الأساس في أسلوب لعب كوتينيو يكمن في قدرته على العثور على مساحات.
وقال "إذا كنت تمتلك الذكاء في أسلوب لعبك فإن بوسعك أن تجد المساحة اللازمة في الملعب لأن أسلوب اللعب في انجلترا في غاية السرعة وهو ما يعني في الكثير من الأحيان ان المباريات تكون مفتوحة."
وبات كوتينيو أول لاعب برازيلي يتصدر قائمة هدافي الدوري الانجليزي الممتاز عندما سجل 30 هدفا في الدوري في الفوز 2-1 على ستوك سيتي يوم السبت الماضي ليتفوق بذلك على لاعب الوسط السابق لميدلسبره.
وأضاف جونينيو لصحيفة الديلي ميل "أنا سعيد أنه انتزع الرقم الذي كنت أحمله. لم أكن اعتقد أن الرقم القياسي الجديد سيكون في أيد أمينة أكثر من ذلك. "يمكن اعتبار كوتينيو أفضل لاعب في البرازيل عقب نيمار. إنه من نوعية مختلفة وهو يستحق كل شيء حققه لأنه يعمل بمنتهى القوة من أجل ذلك."
وأظهر كوتينيو علامات على استعادة أفضل مستوياته في آخر مباراتين بعد أن أخذ ما يكفي من وقت لاستعادة قوته عقب إصابته في الكاحل في بداية الموسم.
ويعتقد جونينيو، الذي أمضى فترتين مع ميدلسبره ما بين عامي 1995 و1997 وما بين عامي 2002 و2004، أن الأساس في أسلوب لعب كوتينيو يكمن في قدرته على العثور على مساحات.
وقال "إذا كنت تمتلك الذكاء في أسلوب لعبك فإن بوسعك أن تجد المساحة اللازمة في الملعب لأن أسلوب اللعب في انجلترا في غاية السرعة وهو ما يعني في الكثير من الأحيان ان المباريات تكون مفتوحة."