meiss20@
يرى المدرب الوطني سامي المحمادي أن كلاسيكو التاريخ هو بمثابة تأكيد لحسم الهلال للدوري أو مصالحة لجماهير الراقي، معتبرا خطوط الفريقين متقاربة إلى حد كبير، بداية بحراسة المرمى، التي يبرز فيها بقوة حارس الأهلي ياسر المسيليم كحارس خبرة ومشاركات أكثر، وهو ما أهله ليكون حارس المنتخب الأول، عكس عبدالله المعيوف حارس الهلال، الذي يتفوق بالأرقام على المسيليم نتيجة خط الدفاع المميز أمامه.
وفيما يخص خط الدفاع، بداية الهجمة ومنطقة تكسير هجمات المنافس إلى جانب الخبرة والاستقرار الفني تميل بدرجة كبيرة لفريق الهلال من خلال الجولات السابقة، وصعوبة خلق فرص للمنافسين من خلال خط دفاع قوي في التغطية والمتابعة والضغط على حامل الكرة، والاتصال الجيد مع حارس المرمى في الكرات الثابتة والمتحركة، وذلك من خلال قائد هذا الخط اللاعب أسامة هوساوي. وعلى الطرفين، البريك والزوري، والأدوار الدفاعية كأدوار أساسية إضافة إلى الدور الهجومي.
في المقابل، الأهلي يفتقد لخدمات آل فتيل المدافع القوي، ولكن وجود معتز هوساوي يخفف الضغط، واحتمالية الاستعانة بالربيعي أو عقيل كورقتين بديلتين في هذا المركز الحساس، في ظل تميز الطرفين سعيد المولد، وعبدالشافي المميز بالأدوار الدفاعية والهجومية.
«منطقة بناء وتطوير وإعداد الهجمة»
الفريقان في هذا المركز يمتلكان لاعبين جيدين تكنيكيا وتكتيكيا، وإن كانت الكفة تميل للهلال بوجود عطيف كمحور دفاعي، وأمامه نواف العابد كصانع لعب، والبرازيلي إدواردو المتحرك من الخلف لكسر التسلل والتسجيل، وسلمان الفرج الذي يشكل قوة مع ميليسي والزوري.
الهلال يتفوق في:
• التحول الهجومي السريع.
• الجماعية باللعب.
• الحلول الفردية.
الأهلي يتفوق في:
• الارتداد الدفاعي الجيد.
• الاستفادة من الكرات الثابتة.
• الزيادة العددية في
التحول الهجومي.
يرى المدرب الوطني سامي المحمادي أن كلاسيكو التاريخ هو بمثابة تأكيد لحسم الهلال للدوري أو مصالحة لجماهير الراقي، معتبرا خطوط الفريقين متقاربة إلى حد كبير، بداية بحراسة المرمى، التي يبرز فيها بقوة حارس الأهلي ياسر المسيليم كحارس خبرة ومشاركات أكثر، وهو ما أهله ليكون حارس المنتخب الأول، عكس عبدالله المعيوف حارس الهلال، الذي يتفوق بالأرقام على المسيليم نتيجة خط الدفاع المميز أمامه.
وفيما يخص خط الدفاع، بداية الهجمة ومنطقة تكسير هجمات المنافس إلى جانب الخبرة والاستقرار الفني تميل بدرجة كبيرة لفريق الهلال من خلال الجولات السابقة، وصعوبة خلق فرص للمنافسين من خلال خط دفاع قوي في التغطية والمتابعة والضغط على حامل الكرة، والاتصال الجيد مع حارس المرمى في الكرات الثابتة والمتحركة، وذلك من خلال قائد هذا الخط اللاعب أسامة هوساوي. وعلى الطرفين، البريك والزوري، والأدوار الدفاعية كأدوار أساسية إضافة إلى الدور الهجومي.
في المقابل، الأهلي يفتقد لخدمات آل فتيل المدافع القوي، ولكن وجود معتز هوساوي يخفف الضغط، واحتمالية الاستعانة بالربيعي أو عقيل كورقتين بديلتين في هذا المركز الحساس، في ظل تميز الطرفين سعيد المولد، وعبدالشافي المميز بالأدوار الدفاعية والهجومية.
«منطقة بناء وتطوير وإعداد الهجمة»
الفريقان في هذا المركز يمتلكان لاعبين جيدين تكنيكيا وتكتيكيا، وإن كانت الكفة تميل للهلال بوجود عطيف كمحور دفاعي، وأمامه نواف العابد كصانع لعب، والبرازيلي إدواردو المتحرك من الخلف لكسر التسلل والتسجيل، وسلمان الفرج الذي يشكل قوة مع ميليسي والزوري.
الهلال يتفوق في:
• التحول الهجومي السريع.
• الجماعية باللعب.
• الحلول الفردية.
الأهلي يتفوق في:
• الارتداد الدفاعي الجيد.
• الاستفادة من الكرات الثابتة.
• الزيادة العددية في
التحول الهجومي.