1000Duke@
اتفق السواد الأعظم من جماهير الوحدة على أن أخطاء بداية الموسم من جلب لاعبين عاديين من محليين وأجانب، وعدم الاستفادة من فترة التسجيل الثانية، هي من دفع فريقهم اليوم لحصد أسوأ النتائج، وأصبحت أقدام لاعبيه تلامس الدرجة الأولى، مؤكدين أن الفريق الحالي أفقد الوحدة هويتها، فهو بلا روح ولا تنظيم، إلى جانب الغياب الشرفي عن الدعم ومحاسبة الإدارة، الأمر الذي ساهم بشكل كبير في السقوط المرير الذي ينتظر الفريق.
اللوم على هؤلاء
في البداية، يقول محمد الصواط بأن اللوم يقع على الأشخاص الذين منحوا الإدارة الحالية فرصة الاستمرار حتى نهاية الموسم، ولم يعالجوا أخطاءها ولم يدعموها حتى تتمكن من استقطاب لاعبين أجانب في الفترة الشتوية، بل تركوا المركب يغرق بمن فيه، وأوصلونا إلى هذا المركز الذي لا يليق بتاريخ الوحدة وما تملكه من إمكانات.
لا فائدة من البقاء
ويسأل عبدالغفور عبيد: «ما الفائدة من البقاء في جميل بهذا المستوى والنتائج المخجلة إذا كان طموحنا البقاء فقط؟ فأنا منذ خمسين عاما وأنا مشجع وحداوي، لم أشاهد فريقي بهذا الوهن الفني كما أشاهده الآن، لا روح ولا طموح ولا تنظيم داخل الملعب، ولا داعم ولا راعي ولا مستثمر، فالنادي مجرد تماما من مقومات الحياة، ولكن يعجبني أبناء النادي عبدالإله المالكي ومنصور نجار وحاتم بلال وعبدالله العراف، وأتمنى أن يتم الحفاظ عليهم من تغول الأندية الكبيرة».
الهبوط متوقع
مساعد السلمي، يقول: «شيء متوقع أن يهبط الفريق إلى أندية الدرجة الأولى طالما عدنا مرة أخرى إلى الاعتماد على رجيع الأندية بحجة البناء والطموح في الوصول إلى ساحة البطولات، وسبق للوحداويين أن اعتمدوا على رجيع الأندية وكانت النتائج مؤلمة، وليس لدينا من خيارات سوى أن تقدم الإدارة الحالية استقالتها، وكذلك الجهازين الفني والإداري، وإفساح المجال لطاقم جديد يدير الأمور حتى يعيدها إلى نصابها».
ها نحن ندفع الثمن
ويحمل فيصل الحازمي المكيين كافة مسؤولية هذا السقوط «توقعت أن نحصل على الأسوأ بعد التفريط في النجوم وجلب لاعبين وأجانب بالإعارة تركتهم أنديتهم، ولم يكن هناك تنسيق وتكاتف بين الإدارة الحالية وأعضاء الشرف بعد أن رفع كبار التجار أيديهم عن ناديهم وتركوا الإدارة ترتكب أخطاء فادحة، وها نحن الآن ندفع الثمن بسبب أخطائنا وتجاهلنا للدعم والوقفة الصادقة ومحاسبة المقصر».
الطريق إلى الثانية
ويشير كل من حسين العطاس وفهد الحربي وأحمد المالكي وطلال أبولبن إلى أن الجميع يتحمل مسؤولية هذا الإخفاق والانتكاسة مرة أخرى والعودة إلى دوري المظاليم، إلا إذا حدثت معجزة بتحقيق الانتصارات في المواجهات القادمة كافة، مع العلم بأن هذا الفريق يسعد جماهير المنافسين ويجلب لنا الأحزان، فليس هناك روح ولا طموح ولا تنظيم، ولكن على من يشعر بحرقة قلبه على مكة وممثلها الوحيد بين الكبار أن يسارع إلى دعم النادي فكريا وماليا وإداريا، لأنه لابد من تغيير شامل في الوحدة قبل أن نجد أنفسنا في «الثانية»، فقد عشنا موسما مؤلما، لا راعي ولا دعم ولا مستثمر وفقر مادي وفني، وهذه هي النتيجة، ولكن للأمانة نشيد بمواهب شابة من إنتاج النادي، نتمنى التمسك بها، وهم عبدالإله المالكي وحاتم بلال ومنصور نجار وعبدالله العراف.
لابد من اجتماع عاجل
من جهة أخرى، دعا عدد من أعضاء مجلس الإدارة إلى اجتماع عاجل مع رئيس النادي من أجل مناقشة تدهور المستوى والنتيجة، واتخاذ قرارات شجاعة من أجل مصلحة النادي، قائلين إنه مع الأسف الكل يتفرج وفريقهم يغرق يغرق.
اتفق السواد الأعظم من جماهير الوحدة على أن أخطاء بداية الموسم من جلب لاعبين عاديين من محليين وأجانب، وعدم الاستفادة من فترة التسجيل الثانية، هي من دفع فريقهم اليوم لحصد أسوأ النتائج، وأصبحت أقدام لاعبيه تلامس الدرجة الأولى، مؤكدين أن الفريق الحالي أفقد الوحدة هويتها، فهو بلا روح ولا تنظيم، إلى جانب الغياب الشرفي عن الدعم ومحاسبة الإدارة، الأمر الذي ساهم بشكل كبير في السقوط المرير الذي ينتظر الفريق.
اللوم على هؤلاء
في البداية، يقول محمد الصواط بأن اللوم يقع على الأشخاص الذين منحوا الإدارة الحالية فرصة الاستمرار حتى نهاية الموسم، ولم يعالجوا أخطاءها ولم يدعموها حتى تتمكن من استقطاب لاعبين أجانب في الفترة الشتوية، بل تركوا المركب يغرق بمن فيه، وأوصلونا إلى هذا المركز الذي لا يليق بتاريخ الوحدة وما تملكه من إمكانات.
لا فائدة من البقاء
ويسأل عبدالغفور عبيد: «ما الفائدة من البقاء في جميل بهذا المستوى والنتائج المخجلة إذا كان طموحنا البقاء فقط؟ فأنا منذ خمسين عاما وأنا مشجع وحداوي، لم أشاهد فريقي بهذا الوهن الفني كما أشاهده الآن، لا روح ولا طموح ولا تنظيم داخل الملعب، ولا داعم ولا راعي ولا مستثمر، فالنادي مجرد تماما من مقومات الحياة، ولكن يعجبني أبناء النادي عبدالإله المالكي ومنصور نجار وحاتم بلال وعبدالله العراف، وأتمنى أن يتم الحفاظ عليهم من تغول الأندية الكبيرة».
الهبوط متوقع
مساعد السلمي، يقول: «شيء متوقع أن يهبط الفريق إلى أندية الدرجة الأولى طالما عدنا مرة أخرى إلى الاعتماد على رجيع الأندية بحجة البناء والطموح في الوصول إلى ساحة البطولات، وسبق للوحداويين أن اعتمدوا على رجيع الأندية وكانت النتائج مؤلمة، وليس لدينا من خيارات سوى أن تقدم الإدارة الحالية استقالتها، وكذلك الجهازين الفني والإداري، وإفساح المجال لطاقم جديد يدير الأمور حتى يعيدها إلى نصابها».
ها نحن ندفع الثمن
ويحمل فيصل الحازمي المكيين كافة مسؤولية هذا السقوط «توقعت أن نحصل على الأسوأ بعد التفريط في النجوم وجلب لاعبين وأجانب بالإعارة تركتهم أنديتهم، ولم يكن هناك تنسيق وتكاتف بين الإدارة الحالية وأعضاء الشرف بعد أن رفع كبار التجار أيديهم عن ناديهم وتركوا الإدارة ترتكب أخطاء فادحة، وها نحن الآن ندفع الثمن بسبب أخطائنا وتجاهلنا للدعم والوقفة الصادقة ومحاسبة المقصر».
الطريق إلى الثانية
ويشير كل من حسين العطاس وفهد الحربي وأحمد المالكي وطلال أبولبن إلى أن الجميع يتحمل مسؤولية هذا الإخفاق والانتكاسة مرة أخرى والعودة إلى دوري المظاليم، إلا إذا حدثت معجزة بتحقيق الانتصارات في المواجهات القادمة كافة، مع العلم بأن هذا الفريق يسعد جماهير المنافسين ويجلب لنا الأحزان، فليس هناك روح ولا طموح ولا تنظيم، ولكن على من يشعر بحرقة قلبه على مكة وممثلها الوحيد بين الكبار أن يسارع إلى دعم النادي فكريا وماليا وإداريا، لأنه لابد من تغيير شامل في الوحدة قبل أن نجد أنفسنا في «الثانية»، فقد عشنا موسما مؤلما، لا راعي ولا دعم ولا مستثمر وفقر مادي وفني، وهذه هي النتيجة، ولكن للأمانة نشيد بمواهب شابة من إنتاج النادي، نتمنى التمسك بها، وهم عبدالإله المالكي وحاتم بلال ومنصور نجار وعبدالله العراف.
لابد من اجتماع عاجل
من جهة أخرى، دعا عدد من أعضاء مجلس الإدارة إلى اجتماع عاجل مع رئيس النادي من أجل مناقشة تدهور المستوى والنتيجة، واتخاذ قرارات شجاعة من أجل مصلحة النادي، قائلين إنه مع الأسف الكل يتفرج وفريقهم يغرق يغرق.