يبدو أن معاناة جمهور الأهلي مع إدارة استاد الملك فهد الدولي مستمرة دون حلول ملموسة، وما يحدث لهذا المدرج الرائع الذي يعتبر واجهة حضارية ونموذجا مشرفا في رياضتنا مؤسف جدا. هذا المدرج الذي تغنى به المنصفون وأشاد به المتابعون محليا وخليجيا وعربيا ابتدأت الحرب عليه مبكرا عندما تخلى بعض الإعلام المتعصب عن قضايا تهم مستقبل الكرة السعودية وتطورها واتجه لمحاربة النشيد الأهلاوي الشهير، في حرب معلنة على إبداع وجماليات هذا المدرج الأسطوري.
وما حدث من المسؤولين عن استاد الملك فهد الدولي في مباراة الهلال والأهلي ليس بجديد، ومن شأنه أن يفاقم المشكلة؛ كونه يعتبر مساهمة في تأجيج التعصب، وبالتالي استمرار معاناة «خط النار» دون طرح حلول عاجلة تنصفه. وكل ما هو مطلوب تطبيق الأنظمة والقوانين المتبعة والمعتمدة من الجهات المسؤولة بشأن تنظيم الملاعب على جميع الأطراف بالتساوي ودون محاباة.
منع جمهور الأهلي من حقوقه المشروعة وإجازتها لأطراف منافسة يؤجج الشارع الرياضي، لذلك أتمنى من المسؤولين وفي مقدمتهم رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد، وضع حد لمثل هذه التجاوزات والمضايقات التي تحدث لجمهور الملكي دون غيره، والتعامل مع هذه القضية بجدية، فالعدالة هي القاعدة التي ننطلق من خلالها نحو محاربة التعصب.
فهل من استجابة لوقف هذا العبث وإنصاف الإبداع المتمثل في المدرج الأهلاوي الأسطوري.. هذا ما نتمناه.
وما حدث من المسؤولين عن استاد الملك فهد الدولي في مباراة الهلال والأهلي ليس بجديد، ومن شأنه أن يفاقم المشكلة؛ كونه يعتبر مساهمة في تأجيج التعصب، وبالتالي استمرار معاناة «خط النار» دون طرح حلول عاجلة تنصفه. وكل ما هو مطلوب تطبيق الأنظمة والقوانين المتبعة والمعتمدة من الجهات المسؤولة بشأن تنظيم الملاعب على جميع الأطراف بالتساوي ودون محاباة.
منع جمهور الأهلي من حقوقه المشروعة وإجازتها لأطراف منافسة يؤجج الشارع الرياضي، لذلك أتمنى من المسؤولين وفي مقدمتهم رئيس الهيئة العامة للرياضة الأمير عبدالله بن مساعد، وضع حد لمثل هذه التجاوزات والمضايقات التي تحدث لجمهور الملكي دون غيره، والتعامل مع هذه القضية بجدية، فالعدالة هي القاعدة التي ننطلق من خلالها نحو محاربة التعصب.
فهل من استجابة لوقف هذا العبث وإنصاف الإبداع المتمثل في المدرج الأهلاوي الأسطوري.. هذا ما نتمناه.