نفى عضو مجلس إدارة الاتحاد طلال آل الشيخ أن يكون هناك تدخل من قبل المجلس في عمل لجنة الاحتراف، أدى لتقديم طارق التويجري استقالته من عمله، مبينا أن استقالة التويجري سببها ظروفه، ولهذا تم قبولها، وتكليف خالد المقرن بإدارة اللجنة التي تتبع أصلاً إدارة عمليات كرة القدم التي يرأسها.
واعترف آل الشيخ أن «التويجري يحمل تحفظاً على آلية عمل الاتحاد، وكذلك نحن لدينا تحفظ على عمله، ما تسبب في اختلاف في وجهات النظر، إلا أن ذلك لم يصل لمرحلة الخلاف»، مبينا أن العمل في الاتحاد لن يكون لإرضاء الشارع الرياضي بإعلامه ومنسوبيه وجماهيره، وإنما لضمان تطوير الكرة السعودية. وعن قضيتي عوض خميس ومحمد العويس أكد آل الشيخ أنه لم يتم مناقشة تفاصيلها، إنما نوقش تأخيرها، وضرورة سرعة البت فيها خلال ثلاثة أيام، وتم إسناد مهمة البت فيها للمقرن، إذ ستصدر قراراتها من اللجنة، ولا يستلزم ذلك إصدار القرارين في يوم واحد، «ربما في يومين مختلفين، لكن سننتهي منها في غضون هذا الأسبوع».
واعترف آل الشيخ أن «التويجري يحمل تحفظاً على آلية عمل الاتحاد، وكذلك نحن لدينا تحفظ على عمله، ما تسبب في اختلاف في وجهات النظر، إلا أن ذلك لم يصل لمرحلة الخلاف»، مبينا أن العمل في الاتحاد لن يكون لإرضاء الشارع الرياضي بإعلامه ومنسوبيه وجماهيره، وإنما لضمان تطوير الكرة السعودية. وعن قضيتي عوض خميس ومحمد العويس أكد آل الشيخ أنه لم يتم مناقشة تفاصيلها، إنما نوقش تأخيرها، وضرورة سرعة البت فيها خلال ثلاثة أيام، وتم إسناد مهمة البت فيها للمقرن، إذ ستصدر قراراتها من اللجنة، ولا يستلزم ذلك إصدار القرارين في يوم واحد، «ربما في يومين مختلفين، لكن سننتهي منها في غضون هذا الأسبوع».