لم يكن مشوار أحد سهلا ومفروشا بالورود، بل كان صعبا، خصوصا أن دوري الدرجة الأولى طويل ومتعب وشاق، إذ لعب (30) جولة فاز في (13) وتعادل في (9) وخسر (6) مباريات وجمع (48) نقطة حصد في الدور الأول نقاط (31) نقطة كانت رصيدا جيدا للفريق وضعته قريبا من دوري جميل في الدور الأول. ولم ترتق نتائجه في الدور الثاني مثل الدور الأول، إذ جمع فقط (17) نقطة وكان الفريق سنحت له العديد من الفرص لتحقيق بطولة الدوري، آخرها في حال فوزه على الطائي بعد أن نجح وج في التعادل مع الفيحاء بطل الدوري، لكنه رفض ذلك واكتفى بالمركز الثاني, ويعد دفاعه الأفضل في الدوري، إذ دخل مرماه (30) هدفا بينما جاء هجومه في المركز الثاني برصيد (42) هدفا.
وساهم الحارس المخضرم عبده بسيسي في الدفاع عن مرمى فريقه بجانب خط الدفاع المكون من عمر هوساوي وموسى عسيرى وإبراهيم السبيع وسامي كسار وأحمد عسيري ومحمد ناجي وحسام عبدالمجيد ومحمد ناجي, بينما في خط الوسط شكل ضيف القرني إضافة مميزة للفريق وأحمد محسن وفهد أبو جابر وخالد يسلم وسالك محمد، بينما كان خط الهجوم بقيادة محمد تورية وسيد ضوء وعبدالحليم العامودي وراكان الحافظي.
وينتظر أن يشهد الفريق غربلة بعد صعوده لإبقاء العناصر التي يستفاد منها وتسريح بعض اللاعبين الذين قد لا يحتاج المدرب لهم في دوري عبداللطيف جميل، خصوصا أن هناك فارقا في الإمكانات بين دوري جميل ودورى الدرجة الأولى.
وساهم الحارس المخضرم عبده بسيسي في الدفاع عن مرمى فريقه بجانب خط الدفاع المكون من عمر هوساوي وموسى عسيرى وإبراهيم السبيع وسامي كسار وأحمد عسيري ومحمد ناجي وحسام عبدالمجيد ومحمد ناجي, بينما في خط الوسط شكل ضيف القرني إضافة مميزة للفريق وأحمد محسن وفهد أبو جابر وخالد يسلم وسالك محمد، بينما كان خط الهجوم بقيادة محمد تورية وسيد ضوء وعبدالحليم العامودي وراكان الحافظي.
وينتظر أن يشهد الفريق غربلة بعد صعوده لإبقاء العناصر التي يستفاد منها وتسريح بعض اللاعبين الذين قد لا يحتاج المدرب لهم في دوري عبداللطيف جميل، خصوصا أن هناك فارقا في الإمكانات بين دوري جميل ودورى الدرجة الأولى.