كرمت الجامعة الوطنية اليونانية أمس في مقرها بالعاصمة أثينا الأمير نواف بن فيصل بن فهد بن عبدالعزيز، نظير جهوده في خدمة القانون الرياضي على المستوى المحلي والعربي والدولي، وذلك بحضور عدد كبير من السفراء وأعضاء السلك الدبلوماسي وعميد الجامعة ورئيس الجمعية الدولية للقانون الرياضي وأساتذة القانون بالجامعة.
وتخلل حفلة التكريم إلقاء عدد من الكلمات التي أشادت بجهود الأمير نواف وما حققه للقانون الرياضي في المملكة العربية السعودية والوطن العربي والشرق الأوسط.
كما ألقى سموه كلمة خلال حفلة التكريم قال فيها: «في البداية، أود أن أعبر عن سعادتي بوجودي معكم في هذا الاحتفال الذي شرفتموني بتكريمي من خلاله، وأتقدم بجزيل الشكر للجمعية الدولية لقانون الرياضة (IASL)، وللقائمين على هذه الحفلة التكريمية التي أعتز بها».
وأضاف سموه في كلمته: «منذ صغري وأنا متعلق بالقانون وكنت أقرأ الكثير من الكتب التي تبحث في هذا المجال، ومن محبتي له قررت أن أتخصص فيه أثناء دراستي الجامعية، وهو ما تحقق لي بحمد الله. وعقب التحاقي بالعمل الرسمي الحكومي ببلادي في المجال الرياضي، ولحاجة وطني لتحديث اللوائح والقوانين في المجال الرياضي حرصت على بذل الجهود لتشكيل فرق العمل من ذوي الخبرة لجعل القانون الرياضي واقعا في وطني، وذلك بالاستفادة من اللجنة الأوليمبية الدولية والخبراء فيها، وكذلك الاستعانة بالعديد من مكاتب الخبرة المتطورة في أوروبا وبعض بلدان العالم، حتى يرى الجميع الآن بحمد الله أن القانون الرياضي في بلادي مشهود له على المستوى العالمي، كما أنني تشرفت بتكليفي من قبل مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب بجامعة الدول العربية بترؤس فريق من المختصين لتعديل لوائح اللجنتين الرياضية والشبابية المعاونة في المجلس وتعديل اللوائح الخاصة باتحاد اللجان الأوليمبية العربية الوطنية لتتماشى مع لوائح وأنظمة اللجنة الأوليمبية الدولية والميثاق الأوليمبي».
وبين سموه في كلمته، أن للقانون في مجالات الحياة كافة أهمية كبرى لصون الحقوق والمحافظة عليها وتحقيق العدل والمساواة بين الناس، فبوجود القانون الواضح يتحقق مبدأ المحافظة على حقوق الأفراد.
وفي ختام كلمته قال: «أهدي لكم رسالة سلام من بلد السلام والإسلام المملكة العربية السعودية، التي وضعت رؤيتها إلى عام 2030 موضع التنفيذ وتضمنت اهتماما بالغا بالرياضة والترفيه، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، وحازت على تقدير واهتمام جميع المؤسسات الدولية من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وأشادت بها جميع الدول العظمى، وشرعت في مشاريع الشراكة الإستراتيجية التي منها ما أعلن عنه رئيس مجلس الاقتصاد والتنمية الأمير محمد بن سلمان، من إقامة أكبر مشاريع الترفيه والرياضة في العالم متمثلا في مدينة القدية، التي ستكون عاصمة الترفيه الاجتماعي والرياضي في العالم».
وتخلل حفلة التكريم إلقاء عدد من الكلمات التي أشادت بجهود الأمير نواف وما حققه للقانون الرياضي في المملكة العربية السعودية والوطن العربي والشرق الأوسط.
كما ألقى سموه كلمة خلال حفلة التكريم قال فيها: «في البداية، أود أن أعبر عن سعادتي بوجودي معكم في هذا الاحتفال الذي شرفتموني بتكريمي من خلاله، وأتقدم بجزيل الشكر للجمعية الدولية لقانون الرياضة (IASL)، وللقائمين على هذه الحفلة التكريمية التي أعتز بها».
وأضاف سموه في كلمته: «منذ صغري وأنا متعلق بالقانون وكنت أقرأ الكثير من الكتب التي تبحث في هذا المجال، ومن محبتي له قررت أن أتخصص فيه أثناء دراستي الجامعية، وهو ما تحقق لي بحمد الله. وعقب التحاقي بالعمل الرسمي الحكومي ببلادي في المجال الرياضي، ولحاجة وطني لتحديث اللوائح والقوانين في المجال الرياضي حرصت على بذل الجهود لتشكيل فرق العمل من ذوي الخبرة لجعل القانون الرياضي واقعا في وطني، وذلك بالاستفادة من اللجنة الأوليمبية الدولية والخبراء فيها، وكذلك الاستعانة بالعديد من مكاتب الخبرة المتطورة في أوروبا وبعض بلدان العالم، حتى يرى الجميع الآن بحمد الله أن القانون الرياضي في بلادي مشهود له على المستوى العالمي، كما أنني تشرفت بتكليفي من قبل مجلس وزراء الشباب والرياضة العرب بجامعة الدول العربية بترؤس فريق من المختصين لتعديل لوائح اللجنتين الرياضية والشبابية المعاونة في المجلس وتعديل اللوائح الخاصة باتحاد اللجان الأوليمبية العربية الوطنية لتتماشى مع لوائح وأنظمة اللجنة الأوليمبية الدولية والميثاق الأوليمبي».
وبين سموه في كلمته، أن للقانون في مجالات الحياة كافة أهمية كبرى لصون الحقوق والمحافظة عليها وتحقيق العدل والمساواة بين الناس، فبوجود القانون الواضح يتحقق مبدأ المحافظة على حقوق الأفراد.
وفي ختام كلمته قال: «أهدي لكم رسالة سلام من بلد السلام والإسلام المملكة العربية السعودية، التي وضعت رؤيتها إلى عام 2030 موضع التنفيذ وتضمنت اهتماما بالغا بالرياضة والترفيه، برعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز، وولي العهد وزير الداخلية الأمير محمد بن نايف، وولي ولي العهد وزير الدفاع الأمير محمد بن سلمان، وحازت على تقدير واهتمام جميع المؤسسات الدولية من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي، وأشادت بها جميع الدول العظمى، وشرعت في مشاريع الشراكة الإستراتيجية التي منها ما أعلن عنه رئيس مجلس الاقتصاد والتنمية الأمير محمد بن سلمان، من إقامة أكبر مشاريع الترفيه والرياضة في العالم متمثلا في مدينة القدية، التي ستكون عاصمة الترفيه الاجتماعي والرياضي في العالم».