احتفت الجمعية الدولية لقانون الرياضة (iasl) مساء أمس الأول في العاصمة اليونانية أثينا، بالأمير نواف بن فيصل، وذلك بحضور وزير الثقافة والرياضة بالجمهورية اليونانية وعمدة اليموس وأمين عام المنظمة العالمية للرياضة والسلام ورئيس الجمعية الدولية لقانون الرياضة وعدد كبير من المحامين بالجمهورية اليونانية. وأعرب الأمير نواف في كلمة ألقاها خلال هذا الاحتفال التكريمي عن سعادته بهذا التكريم من قبل مجلس إدارة الجمعية.
وقال في كلمته: «إنه من حسن الطالع الذي يشعرني بالفخر والسعادة أن يكون هذا التكريم في الجمهورية اليونانية، الدولة التي انطلقت منها التشريعات والقوانين الدولية، مشيرا إلى أن المتخصصين في القانون والمتعمقين في قراءة تاريخه يدركون جيدا أن تاريخ اليونان يزخر بالعديد من التشريعات والقوانين التي استفاد منها العالم كقانون «دراكون» وتشريعات «سولون» ودستور «كليستنيس»، التي تعتبر من أهم القوانين التي جاءت بها الحضارة اليونانية، وتعتبر مكسبا لشعوب العالم بمختلف حضاراتها وثقافاتها التي عملت عقب هذه الحقبة من التاريخ على سن التشريعات والقوانين الخاصة بها».
وأضاف: «من محبتي للقانون وانطلاقا من حرصي على القانون الرياضي فإنه يسعدني أن أساهم بكل ما أستطيع من خبرات علمية وعملية اكتسبتها كرئيس لهيئة الرياضة واللجنة الأوليمبية السعودية، وغيرها من المناصب العربية والدولية مع كل من الجامعة والجمعية الدولية لقانون الرياضة في إنجاز وإعداد الدراسات والأبحاث المتخصصة في القانون والإدارة والاستثمار الرياضي، التي ستنظم بالتعاون مع مركز القانون السعودي للتدريب للارتقاء بالرياضة حول العالم، لنرى واقعا أفضل لممارسات القانون الرياضي الذي يعتبر من أهم وأدق التخصصات في علم القانون، ولترسيخ مكانة الرياضة بأنها من أهم رسائل ووسائل السلام بين الشعوب والأمم».
واختتم كلمته بقوله: «من بلد الإسلام والسلام المملكة العربية السعودية التي تحرص دائما في ظل قيادتها على نشر العدل وتحقيق التقارب بين الشعوب، أتمنى للجمهورية اليونانية والشعب اليوناني التوفيق والسداد، وأتمنى للجميع التوفيق في حياتهم العلمية والأكاديمية في خدمة العلم القانوني والرياضي والإداري».
وقال في كلمته: «إنه من حسن الطالع الذي يشعرني بالفخر والسعادة أن يكون هذا التكريم في الجمهورية اليونانية، الدولة التي انطلقت منها التشريعات والقوانين الدولية، مشيرا إلى أن المتخصصين في القانون والمتعمقين في قراءة تاريخه يدركون جيدا أن تاريخ اليونان يزخر بالعديد من التشريعات والقوانين التي استفاد منها العالم كقانون «دراكون» وتشريعات «سولون» ودستور «كليستنيس»، التي تعتبر من أهم القوانين التي جاءت بها الحضارة اليونانية، وتعتبر مكسبا لشعوب العالم بمختلف حضاراتها وثقافاتها التي عملت عقب هذه الحقبة من التاريخ على سن التشريعات والقوانين الخاصة بها».
وأضاف: «من محبتي للقانون وانطلاقا من حرصي على القانون الرياضي فإنه يسعدني أن أساهم بكل ما أستطيع من خبرات علمية وعملية اكتسبتها كرئيس لهيئة الرياضة واللجنة الأوليمبية السعودية، وغيرها من المناصب العربية والدولية مع كل من الجامعة والجمعية الدولية لقانون الرياضة في إنجاز وإعداد الدراسات والأبحاث المتخصصة في القانون والإدارة والاستثمار الرياضي، التي ستنظم بالتعاون مع مركز القانون السعودي للتدريب للارتقاء بالرياضة حول العالم، لنرى واقعا أفضل لممارسات القانون الرياضي الذي يعتبر من أهم وأدق التخصصات في علم القانون، ولترسيخ مكانة الرياضة بأنها من أهم رسائل ووسائل السلام بين الشعوب والأمم».
واختتم كلمته بقوله: «من بلد الإسلام والسلام المملكة العربية السعودية التي تحرص دائما في ظل قيادتها على نشر العدل وتحقيق التقارب بين الشعوب، أتمنى للجمهورية اليونانية والشعب اليوناني التوفيق والسداد، وأتمنى للجميع التوفيق في حياتهم العلمية والأكاديمية في خدمة العلم القانوني والرياضي والإداري».