meiss20@
ما إن بادرنا الإعلامي الرياضي «عدنان جستنيه» بالسؤال عن تاريخ دخوله لعالم «تويتر»، حتى سن سهامه صوب من أسماهم بـ «محور الشر».
يقول جستنيه نصا «ليس لي يوم أو تاريخ في «تويتر»، أنا لي جذور متأصلة في أعماق الإعلام الحر، سواء تويتر أو ما سبقه، لذلك لم أفكر في عملية شراء المتابعين، لكن في المقابل إعلام البكتيريا اشتروا متابعين من الفلبين والصين وسيرلانكا والمغرب وهم يشكلون غالبية متابعي محمد البكيري».
وأضاف «أدعم الإعلام الحر وأعتقد أن «تويتر» انتصار للفكر ولأصحاب القضايا العالقة والتي هي بحاجة ماسة لإيصال الصوت بشكل مباشر للجهات أو الشخصيات المسؤولة، لذا أرى أنه «هدية من رب العباد»، وبات يمثل في الوقت الراهن «الإعلام الحقيقي» كاشفاً حقيقة ما سبقه من إعلام كان مركبا ومفبركا لا يعبر عن واقع المجتمع باستثناء المادة الخبرية.
ويرى جستنيه أن جمهور الاتحاد «الكل في الكل بالنادي»، وهو من أعطى للعميد هيبة وقوة حتى أضحى ظاهرة كونية فريدة على مستوى العالم تصل لدرجة إلغاء مسمى أعضاء الشرف من خلال الدعم المادي والمعنوي المقدم من المدرج الأصفر بالحضور والمؤازرة مسجلا أرقاما «كوت» جماهير الأهلي بنار الغيرة محاولين ملاحقته في العدد وصولا للجماهير الهلالية والنصراوية المقلدين في أسلوب التشجيع، كاشفا في الوقت نفسه كذبة زغبي، مشكلا كذلك الأكثرية في الحضور والتأثير والجماهيرية والدليل أرقام ملعب عبدالله الفيصل والملاعب بجميع المناطق الأخرى.
ونسب جستنيه نجاحات منصور البلوي وأبرزها تربعه على العرش الآسيوي للمركز الإعلامي الذي كان يقوده باحترافية عالية جعلت منه السند الأكبر لمنصور البلوي مستشهدا بسقوطه من كرسي رئاسة النادي بعد شهر واحد من رحيله عن المركز الإعلامي.
وتابع: لم يكن منصور وحده، بل كان معه داعمون أمثال عبدالمحسن آل الشيخ وخالد بن محفوظ رحمه الله، وإعلام مترابط تسبب في انقسامه شخصان عبدالعزيز شرقي ومحمد البكيري، ولهذا تفرغت إلى جانب الشرفاء لمحاربة ما اسميته بـ «محور الشر» وكسبنا ٩٩٪ من جماهير الاتحاد المدركة لحقيقة من خدم الاتحاد بالجهد والمال ومن تفنن في بيع الوهم.
وزاد جستنيه: من مصلحة الكرة السعودية عدم عودة منصور البلوي، والذي أرى بأنه إنسان يطارد «الشو» بدليل عجزه طوال ٤ سنوات عن تقديم ريال واحد على من الرغم من وعوده المتكررة بتقليص الديون والتوقيع مشع رعاة، لم تتحقق على أرض الواقع، وهذا الأمر ترك انطباعا بأن منصور «بكاش» ويرغب في العودة للمواصلة.
وختم جستنيه حديثه لـ «عكاظ» بقوله: من نعم الله على نادي الاتحاد أن سخر له أناسا تخاف الله ونيتها صادقة كالمرحوم بإذن الله أحمد مسعود وحاتم باعشن والاثنان يملكان الفكر بدليل فوزهم بالنصيب الأكبر من بطولات نادي الاتحاد، ولذلك أتمنى استمرار باعشن والذي أعاد الاتحاد لمنصات البطولات رغم الصعوبات القاسية التي واجهته.
ما إن بادرنا الإعلامي الرياضي «عدنان جستنيه» بالسؤال عن تاريخ دخوله لعالم «تويتر»، حتى سن سهامه صوب من أسماهم بـ «محور الشر».
يقول جستنيه نصا «ليس لي يوم أو تاريخ في «تويتر»، أنا لي جذور متأصلة في أعماق الإعلام الحر، سواء تويتر أو ما سبقه، لذلك لم أفكر في عملية شراء المتابعين، لكن في المقابل إعلام البكتيريا اشتروا متابعين من الفلبين والصين وسيرلانكا والمغرب وهم يشكلون غالبية متابعي محمد البكيري».
وأضاف «أدعم الإعلام الحر وأعتقد أن «تويتر» انتصار للفكر ولأصحاب القضايا العالقة والتي هي بحاجة ماسة لإيصال الصوت بشكل مباشر للجهات أو الشخصيات المسؤولة، لذا أرى أنه «هدية من رب العباد»، وبات يمثل في الوقت الراهن «الإعلام الحقيقي» كاشفاً حقيقة ما سبقه من إعلام كان مركبا ومفبركا لا يعبر عن واقع المجتمع باستثناء المادة الخبرية.
ويرى جستنيه أن جمهور الاتحاد «الكل في الكل بالنادي»، وهو من أعطى للعميد هيبة وقوة حتى أضحى ظاهرة كونية فريدة على مستوى العالم تصل لدرجة إلغاء مسمى أعضاء الشرف من خلال الدعم المادي والمعنوي المقدم من المدرج الأصفر بالحضور والمؤازرة مسجلا أرقاما «كوت» جماهير الأهلي بنار الغيرة محاولين ملاحقته في العدد وصولا للجماهير الهلالية والنصراوية المقلدين في أسلوب التشجيع، كاشفا في الوقت نفسه كذبة زغبي، مشكلا كذلك الأكثرية في الحضور والتأثير والجماهيرية والدليل أرقام ملعب عبدالله الفيصل والملاعب بجميع المناطق الأخرى.
ونسب جستنيه نجاحات منصور البلوي وأبرزها تربعه على العرش الآسيوي للمركز الإعلامي الذي كان يقوده باحترافية عالية جعلت منه السند الأكبر لمنصور البلوي مستشهدا بسقوطه من كرسي رئاسة النادي بعد شهر واحد من رحيله عن المركز الإعلامي.
وتابع: لم يكن منصور وحده، بل كان معه داعمون أمثال عبدالمحسن آل الشيخ وخالد بن محفوظ رحمه الله، وإعلام مترابط تسبب في انقسامه شخصان عبدالعزيز شرقي ومحمد البكيري، ولهذا تفرغت إلى جانب الشرفاء لمحاربة ما اسميته بـ «محور الشر» وكسبنا ٩٩٪ من جماهير الاتحاد المدركة لحقيقة من خدم الاتحاد بالجهد والمال ومن تفنن في بيع الوهم.
وزاد جستنيه: من مصلحة الكرة السعودية عدم عودة منصور البلوي، والذي أرى بأنه إنسان يطارد «الشو» بدليل عجزه طوال ٤ سنوات عن تقديم ريال واحد على من الرغم من وعوده المتكررة بتقليص الديون والتوقيع مشع رعاة، لم تتحقق على أرض الواقع، وهذا الأمر ترك انطباعا بأن منصور «بكاش» ويرغب في العودة للمواصلة.
وختم جستنيه حديثه لـ «عكاظ» بقوله: من نعم الله على نادي الاتحاد أن سخر له أناسا تخاف الله ونيتها صادقة كالمرحوم بإذن الله أحمد مسعود وحاتم باعشن والاثنان يملكان الفكر بدليل فوزهم بالنصيب الأكبر من بطولات نادي الاتحاد، ولذلك أتمنى استمرار باعشن والذي أعاد الاتحاد لمنصات البطولات رغم الصعوبات القاسية التي واجهته.