okaz_sports@
أبدى رئيس هيئة أعضاء شرف نادي حراء زين نيفاوي امتعاضه الشديد من الحالة التي وصلت لها رياضة مكة، وعلى وجه الخصوص كرة القدم رغم كثرة رجال الأعمال في مكة والمواهب الكروية في كافة الألعاب، إذ استطاعت أندية المال في المملكة استقطاب أعداد كبيرة من النجوم في كافة الألعاب والاستفادة من قدراتها «لعل تحقيق ناشئي فريق الوحدة بالأمس القريب بطولة المملكة لدرجة الناشئين في الفئة الأولى أكبر دليل على قوة القاعدة الصلبة في المواهب بمكة»، وقال بأنه يحمل تصورا لتطوير نادي حراء في كرة القدم بالتشاور مع إدارة النادي، إذ قطع الفريق الموسم المنصرم شوطا كبيرة نحو التأهل لدوري الدرجة الثانية وحان وقت التحرر من دوري المناطق والمضي قدما بالاعتماد على المواهب الشابة بعد الزج بها في الفريق الموسم القادم لأجل الصعود إلى دوري الدرجة الثانية, وطالب كافة رجال مكة الأثرياء بأن يسارعوا لانتشال رياضتهم وإعادتها إلى الواجهة مرة أخرى، لأن الحل بيدهم, وأضاف «هناك فرق في مناطق مختلفة تأسست بعدنا بسنوات عديدة والآن في دوري جميل، وشيء مؤلم ومؤسف أنه لايوجد أي ناد من مكة في دوري جميل فلابد من التكاتف والعمل بلغة العقل وحل مشاكل أنديتنا بعقلانية فلن تأتي الحلول من خارج مكة إلا إذا دخلنا عالم الخصخصة».
أبدى رئيس هيئة أعضاء شرف نادي حراء زين نيفاوي امتعاضه الشديد من الحالة التي وصلت لها رياضة مكة، وعلى وجه الخصوص كرة القدم رغم كثرة رجال الأعمال في مكة والمواهب الكروية في كافة الألعاب، إذ استطاعت أندية المال في المملكة استقطاب أعداد كبيرة من النجوم في كافة الألعاب والاستفادة من قدراتها «لعل تحقيق ناشئي فريق الوحدة بالأمس القريب بطولة المملكة لدرجة الناشئين في الفئة الأولى أكبر دليل على قوة القاعدة الصلبة في المواهب بمكة»، وقال بأنه يحمل تصورا لتطوير نادي حراء في كرة القدم بالتشاور مع إدارة النادي، إذ قطع الفريق الموسم المنصرم شوطا كبيرة نحو التأهل لدوري الدرجة الثانية وحان وقت التحرر من دوري المناطق والمضي قدما بالاعتماد على المواهب الشابة بعد الزج بها في الفريق الموسم القادم لأجل الصعود إلى دوري الدرجة الثانية, وطالب كافة رجال مكة الأثرياء بأن يسارعوا لانتشال رياضتهم وإعادتها إلى الواجهة مرة أخرى، لأن الحل بيدهم, وأضاف «هناك فرق في مناطق مختلفة تأسست بعدنا بسنوات عديدة والآن في دوري جميل، وشيء مؤلم ومؤسف أنه لايوجد أي ناد من مكة في دوري جميل فلابد من التكاتف والعمل بلغة العقل وحل مشاكل أنديتنا بعقلانية فلن تأتي الحلول من خارج مكة إلا إذا دخلنا عالم الخصخصة».