يخوض سفير رياضة السيارات السعودية يزيد الراجحي تجربة المشاركة في رالي إيطاليا سردينيا، الذي يشكل الجولة السابعة من بطولة العالم للراليات «دبليو آر سي»، على متن سيارة فورد فييستا «آر أس»، الذي ينطلق اليوم ويستمر لمدة ثلاثة أيام.
ويشارك الراجحي في الرالي برفقة ملّاحه البريطاني مايكل أورر، وسينافس على كأس «دبليو آر سي» المخصص لسيارات الرالي العالمية للفرق الخاصة، متطلعا لتحقيق نتيجة طيبة في هذا الرالي، خصوصا أنه يتمتع بخبرة جيدة على المسارات الحصوية الشبيهة بهذا الرالي.
وسيُقام الرالي على جزيرة سردينيا للمرة الـ 14 على التوالي، ويعتبر الجولة الإيطالية المُدرجة في بطولة العالم للراليات، وستتكون نسخة هذا العام من 19 مرحلة خاصة مسافتها 312.66 كيلومتر، على مسارات متنوعة تتكون من طرق ضيقة صعبة ورملية وجبلية، يطغى عليها الطابع الحصوي حول مدن ألجيرو وساساري وتيمبيو وأولبيا شمال الجزيرة الواقعة في البحر الأبيض المتوسط.
وتعتبر مشاركة الراجحي في هذا الرالي الذي يشكل إحدى جولات «دبليو آر سي» جزءا من جدول مشاركاته الإقليمية والعالمية ضمن مشاركاته في رياضة السيارات التي يطمح من خلالها لتحقيق أفضل النتائج والإنجازات، إضافة إلى رفع اسم المملكة وراية التوحيد عاليا.
وعن مشاركته في رالي إيطاليا سردينيا قال الراجحي: «هذه مشاركتي الأولى هذا الموسم في بطولة العالم للراليات (دبليو آر سي)، إذ سننافس على لقب كأس الفرق الخاصة، ونتمنى التوفيق لتحقيق نتيجة طيبة تليق بنا وباسم المملكة في المحافل الدولية». وتابع النجم السعودي حديثه قائلا: «صحيح أن دروب وطرقات الرالي الحصوية تناسبني، لكنها في المقابل ليست مراحل سهلة، وإنما مخادعة وفي غاية الصعوبة، ويتم في كثير من الأحيان تسجيل سرعات عالية داخلها، ومن هنا السائق مطالب بأن يكون في أقصى درجات التركيز لتفادي الوقوع في فخ الأخطاء، لأن أي خطأ مهما كان نوعه فإنه لا يغتفر، وستكون عواقبه وخيمة».
ويشارك الراجحي في الرالي برفقة ملّاحه البريطاني مايكل أورر، وسينافس على كأس «دبليو آر سي» المخصص لسيارات الرالي العالمية للفرق الخاصة، متطلعا لتحقيق نتيجة طيبة في هذا الرالي، خصوصا أنه يتمتع بخبرة جيدة على المسارات الحصوية الشبيهة بهذا الرالي.
وسيُقام الرالي على جزيرة سردينيا للمرة الـ 14 على التوالي، ويعتبر الجولة الإيطالية المُدرجة في بطولة العالم للراليات، وستتكون نسخة هذا العام من 19 مرحلة خاصة مسافتها 312.66 كيلومتر، على مسارات متنوعة تتكون من طرق ضيقة صعبة ورملية وجبلية، يطغى عليها الطابع الحصوي حول مدن ألجيرو وساساري وتيمبيو وأولبيا شمال الجزيرة الواقعة في البحر الأبيض المتوسط.
وتعتبر مشاركة الراجحي في هذا الرالي الذي يشكل إحدى جولات «دبليو آر سي» جزءا من جدول مشاركاته الإقليمية والعالمية ضمن مشاركاته في رياضة السيارات التي يطمح من خلالها لتحقيق أفضل النتائج والإنجازات، إضافة إلى رفع اسم المملكة وراية التوحيد عاليا.
وعن مشاركته في رالي إيطاليا سردينيا قال الراجحي: «هذه مشاركتي الأولى هذا الموسم في بطولة العالم للراليات (دبليو آر سي)، إذ سننافس على لقب كأس الفرق الخاصة، ونتمنى التوفيق لتحقيق نتيجة طيبة تليق بنا وباسم المملكة في المحافل الدولية». وتابع النجم السعودي حديثه قائلا: «صحيح أن دروب وطرقات الرالي الحصوية تناسبني، لكنها في المقابل ليست مراحل سهلة، وإنما مخادعة وفي غاية الصعوبة، ويتم في كثير من الأحيان تسجيل سرعات عالية داخلها، ومن هنا السائق مطالب بأن يكون في أقصى درجات التركيز لتفادي الوقوع في فخ الأخطاء، لأن أي خطأ مهما كان نوعه فإنه لا يغتفر، وستكون عواقبه وخيمة».