aymanabed35@
سربت بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإماراتية والسعودية نية إنشاء اتحاد فضائي يتمثل بقنوات رياضية على أعلى طراز، وذلك لتغطية كبرى البطولات الآسيوية والأوروبية والعالمية، من خلال التعاقد مع القنوات العالمية الناقلة للبطولات المذكورة.
وجاءت التسريبات بعد قرار وزارة الثقافة والإعلام حجب موقع بي إن سبورت ومنع استيراد أجهزتها والاشتراك في قنواتها التي تملك حقوق غالبية المنافسات العالمية، الأمر الذي يعني إيجاد البديل للمشاهد السعودي والإماراتي المرتبطين بمتابعة الفرق الأوروبية والمنتخباب العالمية في كأس القارات وكأس العالم ودوري الأبطال الأوروبي اللذين يشكلان ما نسبته 60% من مشتركي تلك القنوات.
ويدور الحديث عن قانونية الإجراءات المستقبلية بإنشاء أو إيجاد قنوات بديلة في ظل احتكار القنوات القطرية والمستجدات التي تقف في وجه ذلك الاحتكار وتفقده شرعيته.
وكان المختص بقضايا الاتحاد الدولي لكرة القدم المحامي ماجد قاروب، أكد في حديث فضائي أن المقاطعة السياسية بين السعودية والإمارات والبحرين ومصر مع قطر تتيح للاتحادات الرياضية التفاوض مع الاتحادات صاحبة حقوق نقل المنافسات الرياضية، مؤكدا أن الظرف السياسي يتيح اغتنام الفرصة من خلال الأدوات القانونية اللازمة للتخاطب مع الاتحادات الدولية التي تملك حقوق نقل المنافسات الرياضية، ويمكن كذلك الإشارة إلى قضايا قطر في رعاية الإرهاب، ما يتيح فسخ العقود والبحث عن البديل.
من جهته، أشار المستشار بالديوان الملكي سعود القحطاني إلى أن مخطط قنوات بي إن سبورت بعد شرائهم حقوق النقل بخمسة أضعاف القيمة الفعلية كان إدخال نشرات وبرامج سياسية لضرب استقرار الدول، لافتا إلى وجود ثغرة قانونية هائلة في احتكارهم لحق النقل في المنطقة. وطالب بمراجعة الوضع في بريطانيا وفرنسا. وزاد القحطاني بأن الحلول البديلة ستكون مجانية أو رمزية.
سربت بعض وسائل الإعلام ومواقع التواصل الإماراتية والسعودية نية إنشاء اتحاد فضائي يتمثل بقنوات رياضية على أعلى طراز، وذلك لتغطية كبرى البطولات الآسيوية والأوروبية والعالمية، من خلال التعاقد مع القنوات العالمية الناقلة للبطولات المذكورة.
وجاءت التسريبات بعد قرار وزارة الثقافة والإعلام حجب موقع بي إن سبورت ومنع استيراد أجهزتها والاشتراك في قنواتها التي تملك حقوق غالبية المنافسات العالمية، الأمر الذي يعني إيجاد البديل للمشاهد السعودي والإماراتي المرتبطين بمتابعة الفرق الأوروبية والمنتخباب العالمية في كأس القارات وكأس العالم ودوري الأبطال الأوروبي اللذين يشكلان ما نسبته 60% من مشتركي تلك القنوات.
ويدور الحديث عن قانونية الإجراءات المستقبلية بإنشاء أو إيجاد قنوات بديلة في ظل احتكار القنوات القطرية والمستجدات التي تقف في وجه ذلك الاحتكار وتفقده شرعيته.
وكان المختص بقضايا الاتحاد الدولي لكرة القدم المحامي ماجد قاروب، أكد في حديث فضائي أن المقاطعة السياسية بين السعودية والإمارات والبحرين ومصر مع قطر تتيح للاتحادات الرياضية التفاوض مع الاتحادات صاحبة حقوق نقل المنافسات الرياضية، مؤكدا أن الظرف السياسي يتيح اغتنام الفرصة من خلال الأدوات القانونية اللازمة للتخاطب مع الاتحادات الدولية التي تملك حقوق نقل المنافسات الرياضية، ويمكن كذلك الإشارة إلى قضايا قطر في رعاية الإرهاب، ما يتيح فسخ العقود والبحث عن البديل.
من جهته، أشار المستشار بالديوان الملكي سعود القحطاني إلى أن مخطط قنوات بي إن سبورت بعد شرائهم حقوق النقل بخمسة أضعاف القيمة الفعلية كان إدخال نشرات وبرامج سياسية لضرب استقرار الدول، لافتا إلى وجود ثغرة قانونية هائلة في احتكارهم لحق النقل في المنطقة. وطالب بمراجعة الوضع في بريطانيا وفرنسا. وزاد القحطاني بأن الحلول البديلة ستكون مجانية أو رمزية.