أكد مصدر مطلع لـ«عكاظ» أن إدارة النصر مددت عقد اللاعب البرازيلي برونو اوفيني لمدة سنة حسب البند الموجود في العقد الرسمي بين الطرفين.
وتعود القصة إلى حضور اللاعب البرازيلي في الموسم الماضي، إذ وقع للنصر بمبلغ مليون ونصف المليون دولار مع وجود شرط في العقد ينص على أحقية النادي بالتجديد لمدة سنة بشرط زيادة قدرها 25%. وتدير عقد اللاعب شركة إيطالية يمثلها في الشرق الأوسط شخصان أحدهما برازيلي والآخر إيطالي.
وأشار المصدر إلى أن الوسيط البرازيلي يرغب في تنفيذ العقد كما تقول إدارة النصر، إلا أن الإيطالي رفض ذلك وضغط على اللاعب لرفع سعر عقده، خصوصا بعد تألقه الملفت في الموسم الماضي، بعد أن طالب بأن يكون التجديد لمدة سنتين على أن يدفع النصر مليونين ونصف المليون دولار عن كل سنة، بمجموع خمسة ملايين دولار، وهو ما رفضته إدارة النصر ممثلة في الأمين العام للنادي سلمان القريني، وتمسكت بالعقد ودفع مبلغ مليون و850 ألف دولار.
وقال المصدر إن الأمير فيصل بن تركي تكفل برفع المبلغ إلى مليوني دولار للسنة الأولى تقديرا منه للاعب وحرصا على بقائه، على أن يتم التفاهم على مبلغ السنة الثانية لاحقا، مع عدم ممانعتهم في رفع المبلغ للسنة الثانية من حيث المبدأ، لكن اللاعب ووكيله الإيطالي الذي سبق أن حضر للرياض في نهاية الموسم الماضي، رفضا ذلك، وأصر الوكيل على مبلغ خمسة ملايين دولار لسنتين مع دفع مليون دولار كمقدم عقد.
وختم المصدر حديثه بأن إلغاء اللاعب لكلمة لاعب نادي النصر في البايو الخاص بحسابه في «تويتر» وتغيير صورة العرض ما هو إلا وسيلة ضغط على إدارة النصر للرضوخ لمطالباته المالية التي وصفها بغير المنطقية، خصوصا مع المطالبات الجماهيرية بالتجديد معه، مشيرا إلى أن عقد النصر مع اللاعب يعتبر مفعلا وتم إرسال نسخة منه إلى إدارة الاحتراف بالاتحاد السعودي لكرة القدم ونسخة إلى شؤون الاحتراف بالاتحاد الدولي (فيفا)، حفظا لحقوق النادي، مؤكدا أن اللاعب في حال إصراره على فسخ العقد سيتعرض للإيقاف، إضافة إلى دفع مبلغ العقد كاملا.
وتعود القصة إلى حضور اللاعب البرازيلي في الموسم الماضي، إذ وقع للنصر بمبلغ مليون ونصف المليون دولار مع وجود شرط في العقد ينص على أحقية النادي بالتجديد لمدة سنة بشرط زيادة قدرها 25%. وتدير عقد اللاعب شركة إيطالية يمثلها في الشرق الأوسط شخصان أحدهما برازيلي والآخر إيطالي.
وأشار المصدر إلى أن الوسيط البرازيلي يرغب في تنفيذ العقد كما تقول إدارة النصر، إلا أن الإيطالي رفض ذلك وضغط على اللاعب لرفع سعر عقده، خصوصا بعد تألقه الملفت في الموسم الماضي، بعد أن طالب بأن يكون التجديد لمدة سنتين على أن يدفع النصر مليونين ونصف المليون دولار عن كل سنة، بمجموع خمسة ملايين دولار، وهو ما رفضته إدارة النصر ممثلة في الأمين العام للنادي سلمان القريني، وتمسكت بالعقد ودفع مبلغ مليون و850 ألف دولار.
وقال المصدر إن الأمير فيصل بن تركي تكفل برفع المبلغ إلى مليوني دولار للسنة الأولى تقديرا منه للاعب وحرصا على بقائه، على أن يتم التفاهم على مبلغ السنة الثانية لاحقا، مع عدم ممانعتهم في رفع المبلغ للسنة الثانية من حيث المبدأ، لكن اللاعب ووكيله الإيطالي الذي سبق أن حضر للرياض في نهاية الموسم الماضي، رفضا ذلك، وأصر الوكيل على مبلغ خمسة ملايين دولار لسنتين مع دفع مليون دولار كمقدم عقد.
وختم المصدر حديثه بأن إلغاء اللاعب لكلمة لاعب نادي النصر في البايو الخاص بحسابه في «تويتر» وتغيير صورة العرض ما هو إلا وسيلة ضغط على إدارة النصر للرضوخ لمطالباته المالية التي وصفها بغير المنطقية، خصوصا مع المطالبات الجماهيرية بالتجديد معه، مشيرا إلى أن عقد النصر مع اللاعب يعتبر مفعلا وتم إرسال نسخة منه إلى إدارة الاحتراف بالاتحاد السعودي لكرة القدم ونسخة إلى شؤون الاحتراف بالاتحاد الدولي (فيفا)، حفظا لحقوق النادي، مؤكدا أن اللاعب في حال إصراره على فسخ العقد سيتعرض للإيقاف، إضافة إلى دفع مبلغ العقد كاملا.