sami4086@
تصاعدت حدة قضية حكام القدم والألعاب المختلفة على خلفية عدم تسلمهم حقوقهم المالية بعد رفض اتحاد القدم صرف مبلغ خمسة ملايين ريال قدرت من قبل محاسب لجنة الحكام الحالي عبدالعزيز العيدان، تتضمن مكافآت مباريات دوري الناشئين والشباب ودوري الدرجة الثانية والأوليمبي لعامي 1436 و1437.
وحسب مصادر مؤكدة لـ«عكاظ»، فإن اللجنة لم تعمل مسيرات بالمكافآت نظرا لعدم وجود محاسب مالي، إذ كانت تركز في عملها على التكاليف والأمور الإدارية للجنة، وربطت الأمانة العامة لاتحاد القدم صرف حقوق الحكام بمسيرات توضح حقوق كل حكم خلال تلك الفترة، وحتى الآن لم تبت الأمانة في كيفية صرف حقوق هؤلاء الحكام.
بينما أعلن الحكم السابق أحمد الوادعي من خلال رسائل لقروبات الحكام عبر «الواتساب» استعداده لرفع دعوى ضد اتحاد القدم للمطالبة بحقوق الحكام التي لم تصرف.
أما على صعيد كرة القدم، فلم يكن الأمر أحسن حالا، إذ لم يتم صرف حقوق حكام دوري عبداللطيف جميل بعد مرور ثلاثة أشهر على انتهاء الدوري.
وأكد عضو لجنة الحكام السابق حسين المغامسي أن استمرار عدم صرف حقوق الحكام سيؤثر عليهم سلبا، لافتا إلى أن هناك استياء من الحكام لعدم صرف حقوقهم. وتمنى من اتحاد القدم ولجنة الحكام إيجاد حل للمشكلة قبل انطلاق الموسم الجديد.
وفي سياق متصل، تواصل عدم صرف حقوق حكام الألعاب المختلفة للموسم الحالي رغم التحول للنظام الإلكتروني وإلغاء تسلم الحكام حقوقهم المالية عن طريق الشيكات.
وعلمت «عكاظ» أن وكيل هيئة الرياضة عبداللطيف الهريش طلب من الاتحادات الرياضية والمكاتب الفرعية التأكيد على حكامهم بتسلم حقوقهم المالية من المكاتب الفرعية التي كانت قبل صدور النظام الإلكتروني الذي ساهم في القضاء على عدم ضياع حقوقهم ودخولها في الحسابات مباشرة، إذ كانت في السابق تصرف عبر شيكات وكثير من الحكام كانوا يشتكون من ضياع حقوقهم لدى بعض مكاتب الهيئة، لكن مع النظام الجديد تم حل المشكلة.
تصاعدت حدة قضية حكام القدم والألعاب المختلفة على خلفية عدم تسلمهم حقوقهم المالية بعد رفض اتحاد القدم صرف مبلغ خمسة ملايين ريال قدرت من قبل محاسب لجنة الحكام الحالي عبدالعزيز العيدان، تتضمن مكافآت مباريات دوري الناشئين والشباب ودوري الدرجة الثانية والأوليمبي لعامي 1436 و1437.
وحسب مصادر مؤكدة لـ«عكاظ»، فإن اللجنة لم تعمل مسيرات بالمكافآت نظرا لعدم وجود محاسب مالي، إذ كانت تركز في عملها على التكاليف والأمور الإدارية للجنة، وربطت الأمانة العامة لاتحاد القدم صرف حقوق الحكام بمسيرات توضح حقوق كل حكم خلال تلك الفترة، وحتى الآن لم تبت الأمانة في كيفية صرف حقوق هؤلاء الحكام.
بينما أعلن الحكم السابق أحمد الوادعي من خلال رسائل لقروبات الحكام عبر «الواتساب» استعداده لرفع دعوى ضد اتحاد القدم للمطالبة بحقوق الحكام التي لم تصرف.
أما على صعيد كرة القدم، فلم يكن الأمر أحسن حالا، إذ لم يتم صرف حقوق حكام دوري عبداللطيف جميل بعد مرور ثلاثة أشهر على انتهاء الدوري.
وأكد عضو لجنة الحكام السابق حسين المغامسي أن استمرار عدم صرف حقوق الحكام سيؤثر عليهم سلبا، لافتا إلى أن هناك استياء من الحكام لعدم صرف حقوقهم. وتمنى من اتحاد القدم ولجنة الحكام إيجاد حل للمشكلة قبل انطلاق الموسم الجديد.
وفي سياق متصل، تواصل عدم صرف حقوق حكام الألعاب المختلفة للموسم الحالي رغم التحول للنظام الإلكتروني وإلغاء تسلم الحكام حقوقهم المالية عن طريق الشيكات.
وعلمت «عكاظ» أن وكيل هيئة الرياضة عبداللطيف الهريش طلب من الاتحادات الرياضية والمكاتب الفرعية التأكيد على حكامهم بتسلم حقوقهم المالية من المكاتب الفرعية التي كانت قبل صدور النظام الإلكتروني الذي ساهم في القضاء على عدم ضياع حقوقهم ودخولها في الحسابات مباشرة، إذ كانت في السابق تصرف عبر شيكات وكثير من الحكام كانوا يشتكون من ضياع حقوقهم لدى بعض مكاتب الهيئة، لكن مع النظام الجديد تم حل المشكلة.