okaz_sports@
ضربت الأزمة المالية مفاصل الأندية والاتحادات الرياضية بما فيها اتحاد القدم، الذي عجز رغم الوعود الانتخابية عن توفير مكافآت حكامه الذين باتوا على بعد خطوات من رفع شكوى رسمية يطالبون فيها بمستحقاتهم التي تأخرت كثيرا، ووصل الاستهتار فيها إلى تحجج الاتحاد بعدم وجود محاسب مالي لديه، قبل أن يمتد التأخير لأشهر طويلة، ما ينذر بعواقب ربما تلقي بظلالها على الموسم الكروي الجديد.
الأندية هي الأخرى ليست بأحسن حال، وعلى رأسها الاتحاد الذي وصل تأخر رواتب منسوبيه إلى سبعة أشهر، وهم يواجهون الآن التزامات العيد دون ظهور أي بوادر لانفراج الأزمة رغم تولي أنمار الحائلي رئاسة النادي بالتكليف، إذ يعمل منذ تسلمه المهمة على إغلاق هذا الملف، خصوصا أنه يتعلق بمصير الكثير من الأسر.
وتبقى الأندية الأخرى بما فيها الجماهيرية في دائرة الأزمة نفسها بدرجات متفاوتة، إذ يعاني العاملون فيها من تأخر الرواتب إلى حد مخيف.
ضربت الأزمة المالية مفاصل الأندية والاتحادات الرياضية بما فيها اتحاد القدم، الذي عجز رغم الوعود الانتخابية عن توفير مكافآت حكامه الذين باتوا على بعد خطوات من رفع شكوى رسمية يطالبون فيها بمستحقاتهم التي تأخرت كثيرا، ووصل الاستهتار فيها إلى تحجج الاتحاد بعدم وجود محاسب مالي لديه، قبل أن يمتد التأخير لأشهر طويلة، ما ينذر بعواقب ربما تلقي بظلالها على الموسم الكروي الجديد.
الأندية هي الأخرى ليست بأحسن حال، وعلى رأسها الاتحاد الذي وصل تأخر رواتب منسوبيه إلى سبعة أشهر، وهم يواجهون الآن التزامات العيد دون ظهور أي بوادر لانفراج الأزمة رغم تولي أنمار الحائلي رئاسة النادي بالتكليف، إذ يعمل منذ تسلمه المهمة على إغلاق هذا الملف، خصوصا أنه يتعلق بمصير الكثير من الأسر.
وتبقى الأندية الأخرى بما فيها الجماهيرية في دائرة الأزمة نفسها بدرجات متفاوتة، إذ يعاني العاملون فيها من تأخر الرواتب إلى حد مخيف.