aymanabed35@
تعددت الأسباب والمحصلة هي عدم الرغبة أو التخوف من التعاقد مع بعض النجوم الذين يشكلون قيمة جماهيرية لا يستهان بها، إذ باتوا غير مرغوبين من قبل الأندية التي تسعى للمنافسة في دوري جميل عبر موسمه القادم، ويتكئ ذلك التخوف على عدة عوامل ساهمت في تراجع هذا اللاعب أو ذاك.
ثلاثة من أكبر اللاعبين شعبية في مختلف فرقهم التي خاضوا معها غمار المنافسات محليا وقاريا، أضحوا حاليا مثار تخوف أكبر الأندية من فكرة التفاوض والتعاقد معهم، هم قائد فريق النصر السابق حسين عبدالغني، ومهاجم النصر السابق نايف هزازي، واللاعب الهلالي المنتهية علاقته واقعيا مع الفريق ناصر الشمراني، ومع تردد أخبار عن مفاوضات غير رسمية معهم، نسرد أهم العوامل التي تقف حائلا بينهم وبين إمكانية تعاقد الأندية وضمهم لصفوفها.
تعددت الأسباب والمحصلة هي عدم الرغبة أو التخوف من التعاقد مع بعض النجوم الذين يشكلون قيمة جماهيرية لا يستهان بها، إذ باتوا غير مرغوبين من قبل الأندية التي تسعى للمنافسة في دوري جميل عبر موسمه القادم، ويتكئ ذلك التخوف على عدة عوامل ساهمت في تراجع هذا اللاعب أو ذاك.
ثلاثة من أكبر اللاعبين شعبية في مختلف فرقهم التي خاضوا معها غمار المنافسات محليا وقاريا، أضحوا حاليا مثار تخوف أكبر الأندية من فكرة التفاوض والتعاقد معهم، هم قائد فريق النصر السابق حسين عبدالغني، ومهاجم النصر السابق نايف هزازي، واللاعب الهلالي المنتهية علاقته واقعيا مع الفريق ناصر الشمراني، ومع تردد أخبار عن مفاوضات غير رسمية معهم، نسرد أهم العوامل التي تقف حائلا بينهم وبين إمكانية تعاقد الأندية وضمهم لصفوفها.