تأهل فريق الفيصلي الأردني إلى الدور نصف النهائي بعد فوزه الثاني على التوالي على نظيره نصر حسين داي الجزائري بهدف دون رد، في اللقاء الذي جمعهما أمس (الثلاثاء) باستاد السلام الدولي في الجولة الثانية للمجموعة الأولى بالبطولة العربية للأندية التي تستضيفها مصر في الفترة الحالية حتى يوم 6 أغسطس المقبل، وسجل هدف المباراة اللاعب السنغالي دومينيك ميندي في الدقيقة 52، كم جدد الأهلي المصري آماله في التأهل عقب فوزه على الوحدة الإماراتي بهدفين دون رد في المجموعة نفسها.
النصر × الفتح الرباطي
بعد أن خيب ظن أنصاره بتعادله مع فريق العهد اللبناني، يخوض العالمي فريق النصر لقاء مهما أمام منافسه فريق الفتح الرباط المغربي في ثاني خطواته في البطولة العربية للأندية بحثا عن رضا جماهيره والاقتراب من المنافسة على خطف بطاقة التأهل للمرحلة القادمة، وكان العالمي قد خرج بتعادل إيجابي مع فريق العهد اللبناني في استهلال المنافسات بهدف لمثله، بعد أن قدم مستوى متواضعا أقلق عشاقه ليحل في المرتبة الأخيرة بنقطة يتيمة فيما أنهى فريق الفتح المغربي المباراة بتعادل مثير مع منافسه فريق الزمالك المصري، بعد أن رفض مهاجمه دياكيتي خروج فريقه خاسرا بإدراكه التعادل في الرمق الأخير من المقابلة التي انتهت 2/2 ليحل وصيفا خلف الزمالك المصري، فيما حل فريق العهد ثالثا للمجموعة، وتعد هذه المباراة مهمة للطرفين كونها ستمنح المنتصر الضوء الأخضر في المنافسة، فيما سيبتعد الخاسر كثيرا عن ميدان المنافسة ما سيزيد مطامع الطرفين بالبحث عن الانتصار دون سواه، خصوصا من قبل العالمي الساعي لتصحيح مساره في البطولة، إذ ينتظر من مدربه البرازيلي ريكاردو قوميز إدخال بعض التعديلات على قائمته بما يتناسب وطريقة منافسه، من خلال الزج بالمغربي سعد لكرو وجيبور وعبد العزيز الجبرين مع الإبقاء على بقية كتيبته بحثا عن الانتصار، ويتوقع أن يتبع طريقة 1/2/1/2/4 وسيطالب محاوره بالبقاء قريبا من المدافعين وتغطية أماكن الأظهرة خالد الغامدي وسعد لكرو في حال مساندتهما للهجمات النصراوية، فيما سيمنح أحمد الفريدي ويحيى الشهري وليناردو مساحة واسعة لمساندة الغارات النصراوية، وذات الحال ينطبق على الفريق المغربي الذي ينتظر منه مع منافسه النصراوي تقديم مباراة مثيرة وقوية بحثا عن انتصار يثبت به أقدامه في مشاركته الثانية في البطولة.
النصر × الفتح الرباطي
بعد أن خيب ظن أنصاره بتعادله مع فريق العهد اللبناني، يخوض العالمي فريق النصر لقاء مهما أمام منافسه فريق الفتح الرباط المغربي في ثاني خطواته في البطولة العربية للأندية بحثا عن رضا جماهيره والاقتراب من المنافسة على خطف بطاقة التأهل للمرحلة القادمة، وكان العالمي قد خرج بتعادل إيجابي مع فريق العهد اللبناني في استهلال المنافسات بهدف لمثله، بعد أن قدم مستوى متواضعا أقلق عشاقه ليحل في المرتبة الأخيرة بنقطة يتيمة فيما أنهى فريق الفتح المغربي المباراة بتعادل مثير مع منافسه فريق الزمالك المصري، بعد أن رفض مهاجمه دياكيتي خروج فريقه خاسرا بإدراكه التعادل في الرمق الأخير من المقابلة التي انتهت 2/2 ليحل وصيفا خلف الزمالك المصري، فيما حل فريق العهد ثالثا للمجموعة، وتعد هذه المباراة مهمة للطرفين كونها ستمنح المنتصر الضوء الأخضر في المنافسة، فيما سيبتعد الخاسر كثيرا عن ميدان المنافسة ما سيزيد مطامع الطرفين بالبحث عن الانتصار دون سواه، خصوصا من قبل العالمي الساعي لتصحيح مساره في البطولة، إذ ينتظر من مدربه البرازيلي ريكاردو قوميز إدخال بعض التعديلات على قائمته بما يتناسب وطريقة منافسه، من خلال الزج بالمغربي سعد لكرو وجيبور وعبد العزيز الجبرين مع الإبقاء على بقية كتيبته بحثا عن الانتصار، ويتوقع أن يتبع طريقة 1/2/1/2/4 وسيطالب محاوره بالبقاء قريبا من المدافعين وتغطية أماكن الأظهرة خالد الغامدي وسعد لكرو في حال مساندتهما للهجمات النصراوية، فيما سيمنح أحمد الفريدي ويحيى الشهري وليناردو مساحة واسعة لمساندة الغارات النصراوية، وذات الحال ينطبق على الفريق المغربي الذي ينتظر منه مع منافسه النصراوي تقديم مباراة مثيرة وقوية بحثا عن انتصار يثبت به أقدامه في مشاركته الثانية في البطولة.