بعد خروجهما المحزن والمخجل من منافسات البطولة العربية للأندية، يخوض فريق الزمالك المصري لقاء الديربي العربي الذي يجمعه مع النصر في ختام منافسات الجولة الثالثة، وتعد هذه المواجهة تحصيل حاصل بعد أن فقدا الآمال بالتأهل، بيد أن الطرفين سيبحثان عن الانتصار في هذه المقابلة، ليدون التاريخ نتيجتها للفريق المنتصر.
وسيسعى لاعبو الفريقين إلى مراضاة جماهيرهما واختتام وجودهما بفوز يحفظ ماء الوجه، بعد خروجهما بمظهر لا يليق بسمعتهما ووجودهما على الساحة العربية، ويحل الزمالك في المرتبة الثالثة بنقطة يتيمة نالها بتعادله الإيجابي في استهلال المنافسة مع فريق الفتح المغربي بهدفين لمثلهما قبل أن يتلقى خسارة من فريق العهد اللبناني بهدف أحمد زريق الوحيد والذي أطاح بآماله، فيما يحل النصر في المرتبة الأخيرة بنقطة يتيمة نالها بتعادله مع فريق العهد بهدف لمثله قبل أن يتلقى خسارة قاسية على يد متصدر الترتيب العام فريق الفتح المغربي برباعية نظيفة.
ولعل ما أحزن جماهير العالمي ظهور فريقها بمستوى متواضع، بينما يسعى لاعبو النصر لوضع بصمة لهم قبل نهاية مشوارهم العربي، ويبحث مدرب فريق الزمالك طارق يحيى الذي سيتولى المهمة عوضا عن البرتغالي ايناسيو عن انتصار يصالح به جماهير الزمالك من خلال إعادة لبعض اللاعبين لقائمته الرئيسية في الوقت الذي يفتقد فيه وجود محمد عبدالعاطي بداعي الإيقاف.
من جهته، فالبرازيلي ريكاردو جوميز الذي يلاقي غضبا من أنصار العالمي بما قدمه فريقه من مستويات مقلقة من شأنها الإطاحة برأسه من قمة الهرم الفني النصراوي، لن يجد بدا عن البحث عن الانتصار أو على الأقل تقديم مستوى يعيد الاطمئنان للجماهير على مستقبل الكتيبة النصراوية، ويتوقع أن يحدث تغييرا على تشكيلته من خلال منح الفرص لبعض اللاعبين بالوجود من أجل إثبات الوجود وبما يتناسب وطريقة منافسه.
وسيسعى لاعبو الفريقين إلى مراضاة جماهيرهما واختتام وجودهما بفوز يحفظ ماء الوجه، بعد خروجهما بمظهر لا يليق بسمعتهما ووجودهما على الساحة العربية، ويحل الزمالك في المرتبة الثالثة بنقطة يتيمة نالها بتعادله الإيجابي في استهلال المنافسة مع فريق الفتح المغربي بهدفين لمثلهما قبل أن يتلقى خسارة من فريق العهد اللبناني بهدف أحمد زريق الوحيد والذي أطاح بآماله، فيما يحل النصر في المرتبة الأخيرة بنقطة يتيمة نالها بتعادله مع فريق العهد بهدف لمثله قبل أن يتلقى خسارة قاسية على يد متصدر الترتيب العام فريق الفتح المغربي برباعية نظيفة.
ولعل ما أحزن جماهير العالمي ظهور فريقها بمستوى متواضع، بينما يسعى لاعبو النصر لوضع بصمة لهم قبل نهاية مشوارهم العربي، ويبحث مدرب فريق الزمالك طارق يحيى الذي سيتولى المهمة عوضا عن البرتغالي ايناسيو عن انتصار يصالح به جماهير الزمالك من خلال إعادة لبعض اللاعبين لقائمته الرئيسية في الوقت الذي يفتقد فيه وجود محمد عبدالعاطي بداعي الإيقاف.
من جهته، فالبرازيلي ريكاردو جوميز الذي يلاقي غضبا من أنصار العالمي بما قدمه فريقه من مستويات مقلقة من شأنها الإطاحة برأسه من قمة الهرم الفني النصراوي، لن يجد بدا عن البحث عن الانتصار أو على الأقل تقديم مستوى يعيد الاطمئنان للجماهير على مستقبل الكتيبة النصراوية، ويتوقع أن يحدث تغييرا على تشكيلته من خلال منح الفرص لبعض اللاعبين بالوجود من أجل إثبات الوجود وبما يتناسب وطريقة منافسه.