كشفت مصادر خاصة لـ«عكاظ» أن الهيئة العامة للرياضة ستبدأ خصخصة الأندية الرياضية في نهاية 2017، إذ من المنتظر أن تطرح 14 ناديا في مشروعها الجديد، وذلك بعد اكتمال الشروط والمعايير اللازمة.
وأكدت المصادر أن نادي الهلال هو الأكثر طلبا من رجال الأعمال، إذ تلقت إدارة شؤون الأندية بالهيئة العامة للرياضة سبعة طلبات حتى الآن من رجال أعمال وأعضاء شرف يرغبون بامتلاك النادي، ومن بينهم مجموعة الأمير عبدالله بن مساعد وشقيقه الأمير عبدالرحمن، وطلب آخر من مجموعة الوليد بن طلال، بجانب طلب من مجموعة خالد التويجري، وهناك أيضا مجموعة الموسى. فيما يبدو أن مجموعة الأمير خالد بن عبدالله هي الأقرب والأقوى لامتلاك النادي الأهلي دون منافس. وتشير ذات المصادر إلى أن بعض المنافسين يدخلون ليس بغرض الشراء، بل بهدف رفع القيمة السوقية للنادي، التي ستزيد من سعره.
أما الاتحاد فحظي بثلاث مجموعات تقدمت لشرائه من بينها مجموعة صالح بن لادن، ومجموعة بقشان، وتوقعت المصادر أن تكون هناك تحالفات بين ثلاثة شركات كبرى ستتحالف لامتلاك النادي.
فيما تقدمت مجموعة الرئيس الحالي الأمير فيصل بن تركي لشراء حصة من نادي النصر تنافسها مجموعة الأمير خالد بن فهد، إضافة إلى مجموعات أخرى لم تعلن نفسها حتى الآن.
وأكدت المصادر أن نادي الهلال هو الأكثر طلبا من رجال الأعمال، إذ تلقت إدارة شؤون الأندية بالهيئة العامة للرياضة سبعة طلبات حتى الآن من رجال أعمال وأعضاء شرف يرغبون بامتلاك النادي، ومن بينهم مجموعة الأمير عبدالله بن مساعد وشقيقه الأمير عبدالرحمن، وطلب آخر من مجموعة الوليد بن طلال، بجانب طلب من مجموعة خالد التويجري، وهناك أيضا مجموعة الموسى. فيما يبدو أن مجموعة الأمير خالد بن عبدالله هي الأقرب والأقوى لامتلاك النادي الأهلي دون منافس. وتشير ذات المصادر إلى أن بعض المنافسين يدخلون ليس بغرض الشراء، بل بهدف رفع القيمة السوقية للنادي، التي ستزيد من سعره.
أما الاتحاد فحظي بثلاث مجموعات تقدمت لشرائه من بينها مجموعة صالح بن لادن، ومجموعة بقشان، وتوقعت المصادر أن تكون هناك تحالفات بين ثلاثة شركات كبرى ستتحالف لامتلاك النادي.
فيما تقدمت مجموعة الرئيس الحالي الأمير فيصل بن تركي لشراء حصة من نادي النصر تنافسها مجموعة الأمير خالد بن فهد، إضافة إلى مجموعات أخرى لم تعلن نفسها حتى الآن.