كرم رئيس الاتحاد الدولي لألعاب القوى سيباستيان كو الاستاذ سليمان بن عوّاض الزايدي نظير جهوده المميزة خلال رئاستة للاتّحاد العربي لالعاب القوى خلال العشرين السنة الماضية.
التّكريم جاء على هامش بطولة العالم لالعاب القوى التي تقام بلندن (٣-١٤ أغسطس ٢٠١٧)
وحضره الأمير نواف بن محمد عضو الاتحاد الدولي وبعض اعضاء الاتحاد الدولي والعرب وأعضاء مجلس ادارة الاتحاد السعودي السابق.
الزايدي عقب على التّكريم بقوله:
الحمد لله أن يجد المرء بعد مغادرته كرسي المسؤليّة من يقدر جهده ويذكر عمله ، والفضل في هذا التّكريم يرجع لبلادي التي منحتني الفرصة لكي أمثلها في قيادة العاب القوى العربية على مدى عشرين عاماً ، وأعطتني الفرصة لأشارك بأسمها في محافل قارية ودولية وفي الأولمبيات الدولية وفي التجمعات العربية. فشكرا لبلادي المملكة العربية السعودية ولقيادتها التي أعطت التّنمية البشرية وعلى وجه خاص الشباب جُلّ الرّعاية والاهتمام وتمكينهم من التواجد في الهيئات العربية والقاريّة والعالمية لتمثيل بلادهم وكسب الخبرة.
ولاشك المرحلة التي شرفت فيها بعضوية الاتحاد السعودي كانت من أهم المراحل التي برز فيها الاهتمام المحلي والدولي لنشر ثقافة العاب القوى اللّعبة المركزية لكل الألعاب الفردية والجماعية..
وأضاف بأن استقبال رئيس الاتحاد الدولي السيد سيباستيان كو له وتكريمه مؤشر واضح على تقدير العالم للمملكة ولرجالها ولشبابها وفي الوقت نفسه رسالة لتحفيز الشّباب على عدم التردد في تمثيل بلادهم في المحافل الشبابية ليبقى اسم الوطن حاضرًا ومؤثرًا في مسيرة الشباب العالمي.
الزايدي قال عن مسيرته في قيادة العاب القوى العربية: بأنها كانت رحلةٌ ممتعة ومتعبة امتدت على مدى عشرين عاماً واتسمت بالعمل مع مختصين وخبراء وشباب عرب وغيرهم شاركوا في إنجازات أم الألعاب في الوطن العربي وعلى مدى هذه السّنوات استطاع مجلس الاتحاد العربي لالعاب القوى أن يفي بكامل المطلوب منه ويقيم جميع بطولاته في مواعيدها دون توقف او إلغاء رغم الظروف التي عصفت بالعالم العربي في هذه المرحلة ، واستطاع الاتحاد ان يتنقل ببطولاته من قطر عربي الى اخر من اجل نشر اللّعبة وتوسيع دائرة ثقافتها ، وكانت العاب القوى على وجه الخصوص محظوظة اذ لقيت اهتماما من ملوك ورؤساء الدول العربية برعايتهم لبطولاتها وتوجيههم لمسيرتها باعتبارها أبرز اللعبات الفردية التي حصد الأبطال العرب المعادن الملونة في المنافسات العالمية من خلالها اذا ان سلتها أكثر من (٣٦) ميدالية اولمبية.
ويعد تقدير رئيس الاتحاد الدولي لرئيس العاب القوى العربية تثمين لدور الاتحاد العربي النشط في دعم مسيرة العاب القوى العالمية.
التّهنئة للاتّحاد العربي الذي تفوق على كل الظروف وَقّاد العاب القوى لتبرز قارياً وعالميًا ، وشكرًا للأستاذ الزّايدي الذي عرف عنه الاهتمام بالشباب ورعايتهم وتنمية مهاراتهم أثناء عمله التربوي وخلال عضويته في مجلس الشّورى وكان قائدًا مؤثرًا لالعاب القوى العربية
التّكريم جاء على هامش بطولة العالم لالعاب القوى التي تقام بلندن (٣-١٤ أغسطس ٢٠١٧)
وحضره الأمير نواف بن محمد عضو الاتحاد الدولي وبعض اعضاء الاتحاد الدولي والعرب وأعضاء مجلس ادارة الاتحاد السعودي السابق.
الزايدي عقب على التّكريم بقوله:
الحمد لله أن يجد المرء بعد مغادرته كرسي المسؤليّة من يقدر جهده ويذكر عمله ، والفضل في هذا التّكريم يرجع لبلادي التي منحتني الفرصة لكي أمثلها في قيادة العاب القوى العربية على مدى عشرين عاماً ، وأعطتني الفرصة لأشارك بأسمها في محافل قارية ودولية وفي الأولمبيات الدولية وفي التجمعات العربية. فشكرا لبلادي المملكة العربية السعودية ولقيادتها التي أعطت التّنمية البشرية وعلى وجه خاص الشباب جُلّ الرّعاية والاهتمام وتمكينهم من التواجد في الهيئات العربية والقاريّة والعالمية لتمثيل بلادهم وكسب الخبرة.
ولاشك المرحلة التي شرفت فيها بعضوية الاتحاد السعودي كانت من أهم المراحل التي برز فيها الاهتمام المحلي والدولي لنشر ثقافة العاب القوى اللّعبة المركزية لكل الألعاب الفردية والجماعية..
وأضاف بأن استقبال رئيس الاتحاد الدولي السيد سيباستيان كو له وتكريمه مؤشر واضح على تقدير العالم للمملكة ولرجالها ولشبابها وفي الوقت نفسه رسالة لتحفيز الشّباب على عدم التردد في تمثيل بلادهم في المحافل الشبابية ليبقى اسم الوطن حاضرًا ومؤثرًا في مسيرة الشباب العالمي.
الزايدي قال عن مسيرته في قيادة العاب القوى العربية: بأنها كانت رحلةٌ ممتعة ومتعبة امتدت على مدى عشرين عاماً واتسمت بالعمل مع مختصين وخبراء وشباب عرب وغيرهم شاركوا في إنجازات أم الألعاب في الوطن العربي وعلى مدى هذه السّنوات استطاع مجلس الاتحاد العربي لالعاب القوى أن يفي بكامل المطلوب منه ويقيم جميع بطولاته في مواعيدها دون توقف او إلغاء رغم الظروف التي عصفت بالعالم العربي في هذه المرحلة ، واستطاع الاتحاد ان يتنقل ببطولاته من قطر عربي الى اخر من اجل نشر اللّعبة وتوسيع دائرة ثقافتها ، وكانت العاب القوى على وجه الخصوص محظوظة اذ لقيت اهتماما من ملوك ورؤساء الدول العربية برعايتهم لبطولاتها وتوجيههم لمسيرتها باعتبارها أبرز اللعبات الفردية التي حصد الأبطال العرب المعادن الملونة في المنافسات العالمية من خلالها اذا ان سلتها أكثر من (٣٦) ميدالية اولمبية.
ويعد تقدير رئيس الاتحاد الدولي لرئيس العاب القوى العربية تثمين لدور الاتحاد العربي النشط في دعم مسيرة العاب القوى العالمية.
التّهنئة للاتّحاد العربي الذي تفوق على كل الظروف وَقّاد العاب القوى لتبرز قارياً وعالميًا ، وشكرًا للأستاذ الزّايدي الذي عرف عنه الاهتمام بالشباب ورعايتهم وتنمية مهاراتهم أثناء عمله التربوي وخلال عضويته في مجلس الشّورى وكان قائدًا مؤثرًا لالعاب القوى العربية